تحدث المطرب الشعبي إسماعيل الليثي  عن يوم وفاة ابنه الراحل رضا، لافتًا أنه في صباح يوم وفاته كان يقيم مع جدته في إمبابة، قائلا:" قمت مبكرًا وذهبت أدفع مصاريف مدرسته ولم أكن أعرف أنه توفى، وذهبت إلى بيتي وقلت لوالدته سأذهب إلى إمبابة عشان أقعد مع ابني، وفي الثانية ظهرًا وجدت أحد أصدقائي من إمبابة قال لي وهو مرعوب رضا مات، وكانت صدمة كبيرة ووصلت إلى امبابة لا أعرف كيف وصلت، وكان في دم يسقط من وجه، ونظرت له وكأنه ينظر إلي وهو يبتسم وكانت صدمة كبيرة ولم أكن أتخيل".

إسماعيل الليثيأبرز تصريحات إسماعيل الليثي

 

وأضاف خلال حلوله ضيفًا مع الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من آلناس علي شاشة الحياة: "في هذا اليوم كنت عامل فيديو له في السادسة صباح وهو يرقص في الفرح والجميع فرحان به، وكانت صدمة كبيرة، ومكثت فترة طويلة بعد الوفاة وأنا أشعر أن الحياة انتهت بالنسبة لي ومازالت أعيش في صدمة والحمد لله، وبيوحشني كتير والفراق صعب، وأغنية" ابن عمري "عملتها عشان ابني الراحل، وأنا راضي والحمد لله".

 

وأشار إلى أنه ذهب كثيرًا إلى المقابر لأكون بجواره وأقعد عند القبر واقرأ الفاتحة وأقول له وحشتني وامشي، ونفسي أكون معاه في الجنة وأشوف مرة ثانية والدنيا خلصت بالنسبة لي، وهو صاحبي وأخويا وابني والدنيا بقه ليها طعم بوجوده وكنت أحب أسعده واعطي له كل ما يتمناه، وكنت بشوفه نجم كبير وكان سنه أكبر من عمره، ومرة اخد فلوس من شنطتي واداها لناس من اهلنا في امبابة وعمل خير لله، وهو حنين جدًا وبيحب الكلاب وهو بياكل ياخد معلقة ويعطي للكلب فهو يعشق الكلاب والعصافير والقطط وكان حنين جدًا".

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إسماعيل الليثي برنامج واحد من الناس شاشة الحياة عمرو الليثى إسماعیل اللیثی

إقرأ أيضاً:

جميلة إسماعيل تحذر من تكرار سيناريو سوريا.. الآن وقت استعادة السياسة

مع اقتراب الذكرى الرابعة عشرة لثورة "25 يناير"، تتزايد التساؤلات حول مستقبل المشهد السياسي في مصر، وسط أوضاع داخلية معقدة وتغيرات إقليمية متسارعة.

وفي هذا السياق، أطلقت الإعلامية والسياسية جميلة إسماعيل، تحذيرات للنظام المصري من مصير سوريا مشددة على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة المجال السياسي في مصر قبل فوات الأوان.

عبّرت جميلة إسماعيل في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، عن انزعاجها الشديد من ظهور مجموعة جهادية مسلحة تحاول أن تربط نفسها بثوار 25 يناير، مؤكدة أن الثورة المصرية منذ يومها الأول كانت سلمية بالكامل ولم تشهد أي وجود لفصائل مسلحة، كما لم تكن جزءًا من صراع دموي على السلطة.

وأوضحت إسماعيل أن سقوط النظام السوري، رغم كونه واحدًا من أكثر الأنظمة ديكتاتورية وعنفًا، لا ينبغي أن يكون بداية لعهد جديد من الفوضى والعنف في المنطقة، مشيرة إلى أن "ما حدث في سوريا لا يمكن تكراره في مصر"، وأن أي محاولة لاستغلال هذا الوضع قد تقود إلى نتائج كارثية على البلاد.



وشددت على أن غياب المسار السياسي الطبيعي في مصر، واستمرار حالة الجمود، يفتح الباب أمام جماعات العنف لاستغلال الفراغ، داعية إلى تحرك سريع لاستعادة الحياة السياسية ومنع أي محاولات لاستبدال نظام سلطوي بآخر قائم على السلاح والقوة.

إنقاذ الوضع السياسي
وفي ضوء هذه التحديات، طرحت جميلة إسماعيل مجموعة من الإجراءات العاجلة التي ترى أنها ضرورية لكسر حالة الجمود السياسي والاقتصادي التي تعيشها البلاد، والتي لا تحتمل التأجيل، وتشمل:

رفع الظلم السياسي
عن جميع المعتقلين السياسيين، والإفراج عن المحبوسين بسبب آرائهم السياسية، باعتبار ذلك خطوة أولى نحو المصالحة الوطنية وخلق مناخ سياسي أكثر انفتاحًا.


إنهاء القبضة الأمنية المفروضة على المجال السياسي، ووقف ملاحقة الأحزاب والقيادات السياسية، بما يسمح بعودة الحياة السياسية الطبيعية وفتح المجال أمام الأحزاب والتيارات المختلفة للعمل بحرية.

وقف تحميل الفقراء ومحدودي الدخل أعباء الأزمات الاقتصادية، وبدء مشروع اقتصادي إنقاذي يتيح الفرصة لخبرات وكفاءات وطنية تم إقصاؤها لأسباب سياسية، للمشاركة في وضع حلول عملية للأزمة الاقتصادية.

إعادة النظر في سياسات إدارة الأصول العامة، ووقف بيع ممتلكات الدولة كحل للأزمة الاقتصادية، حيث اعتبرت أن هذه السياسات تعزز الأزمة بدلاً من حلها، وتهدد مستقبل الأجيال القادمة.

"الآن وليس غدًا"
واختتمت جميلة إسماعيل رسالتها برسالة واضحة ومباشرة، أكدت فيها أن هذه الخطوات لا يمكن تأجيلها، داعية الجميع إلى التحرك الآن قبل أن يصبح التغيير أكثر صعوبة، قائلة: "هذه الإجراءات لا تحتمل التأجيل... الآن، وليس غدًا".

مقالات مشابهة

  • رئيس الموساد السابق: نقترب من نهاية الحرب وحماس ما زالت تقف على قدميها
  • رئيس الموساد السابق: نقترب لنهاية الحرب وحماس ما زالت تقف على قدميها
  • سامر إسماعيل يفوز بجائزة أفضل ممثل في حفل JOY A Awards
  • عمرو الليثي يطلب الدعاء لحفيدته بعد دخولها المستشفى
  • إسماعيل: يجب تحويل المؤسسة الليبية للإستثمار إلى جهة سيادية قبل سيطرتها على الأموال المجمدة
  • إسماعيل يوسف: لو كنت مكان أكرم توفيق كنت سأوافق على عرض الأهلي
  • 5 أيام في العناية ..والد ضحية البلطجة داخل مول شهير بالقاهرة: ابني بين الحياة والموت
  • صدمة
  • ابني نور عيني هيموت.. والدة طالب المقطم: مفيش حتة في جسمه سليمة | فيديو
  • جميلة إسماعيل تحذر من تكرار سيناريو سوريا.. الآن وقت استعادة السياسة