السجادة الحمراء تشهد إطلالات لافتة لـ بسنت صيام وسارة نخلة وهند عاكف..صور
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أضاءت النجمات بسنت صيام، سارة نخلة، وهند عاكف السجادة الحمراء بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، خلال العرض الدولي الأول للفيلم المصري "دخل الربيع يضحك".
وظهرت النجمات الثلاث بإطلالات أنيقة وجذابة، وخطفن الأنظار وكنّ محط اهتمام وسائل الإعلام، وتألقت بسنت صيام بفستان عصري يعكس روح الربيع بألوانه الزاهية، فيما ظهرت سارة نخلة بفستان بسيط وأنيق أضفى عليها لمسة كلاسيكية، بينما اختارت هند عاكف إطلالة جريئة ومميزة تلائم شخصيتها الفنية المعروفة.
يطرح فيلم "دخل الربيع يضحك" مزيجًا من المشاعر المختلطة بين الفرح الظاهر والحزن المخفي. تدور أحداث الفيلم في فصل الربيع المعروف بجماله، لكنه يكشف أسرارًا مختبئة بين زهور متفتحة وألوان مشرقة.
ويتناول الفيلم أربع قصص متداخلة تمزج بين الأسرار والغضب والدموع، لتصل إلى ذروة درامية مع بداية ذبول الأزهار. ينقل العمل رسالة عميقة عن تقلبات الحياة التي لا تخلو من المفاجآت غير المتوقعة.
عرض عالمي وسط حضور نجوم الفن والإعلامشهد المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية تجمعًا لنجوم الفن والمجتمع احتفالًا بالفيلم. من بين الحضور، وتألقت كريمة منصور وسمية الألفي إلى جانب مينا النجار والمخرجة نادين خان ومحمود حجازي، الذين شاركوا في دعم العمل وأبطاله.
فريق عمل مبدع يقود تجربة سينمائية مميزةالفيلم من كتابة وإخراج نهى عادل، ويضم كوكبة من النجوم الشباب مثل سالي عبده، مختار يونس، ورحاب عنان. العمل من إنتاج كوثر يونس وأحمد يوسف، بمشاركة لورا نيكولوف وسمر هنداوي.
على المستوى الفني، تألقت مديرة التصوير سارة يحيى، بينما أضافت لمسات مبدعة من المونتاج سارة عبدالله وتصميم الأزياء مشيرة الفحام، مع هندسة ديكور من توقيع سلمى تيمور.
بصفته المهرجان العربي والأفريقي الوحيد المسجل ضمن الفئة "A" في الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF)، يواصل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي دعم صناع السينما وإبراز الأعمال المميزة، ويعكس عرض "دخل الربيع يضحك" أهمية دعم الأعمال المحلية المبدعة ومنحها الفرصة للتألق على الساحة الدولية.
"دخل الربيع يضحك" ليس مجرد فيلم عن الربيع، بل هو رحلة بين الحياة والمشاعر التي تتأرجح بين الأمل والانكسار.
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
عرض دخل الربيع يضحك بمهرجان القاهرة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسنت صيام السجادة الحمراء مهرجان القاهرة السينمائي الدولي هند عاكف سارة نخلة دخل الربيع يضحك
إقرأ أيضاً:
البحث متواصل لليوم السادس عن تلميذ غريق في وادي أم الربيع
لليوم السادس على التوالي، تواصل فرق الإنقاذ بمدينة خنيفرة، الاثنين، عمليات البحث عن جثة تلميذ يبلغ من العمر 12 سنة، غرق في مياه وادي أم الربيع مساء الأربعاء الماضي، بعدما جرفته التيارات القوية أثناء لعبه رفقة أصدقائه.
ووفق مصادر « اليوم24″، فقد جندت فرق الوقاية المدنية مختلف عناصرها، مستعينة بوسائل الغوص والتمشيط المائي، في محاولة لانتشال جثة الطفل، وسط تضاريس مائية صعبة تعرقل عمليات البحث. كما يشارك متطوعون من أبناء المنطقة في جهود التمشيط، على أمل العثور عليه في أقرب وقت.
وخلف الحادث صدمة وحالة من الحزن في صفوف أسرته وسكان الحي، الذين يترقبون بقلق أي جديد حول مصيره، فيما تتكرر مثل هذه المآسي خلال فصل الصيف، حيث يقصد الأطفال والشباب الوديان والأنهار هرباً من الحرارة.
وكان طفل يبلغ من العمر 12 سنة قد غرق بواد ام الربيع في خنيفرة الاربعاء الماضي لكن كل محاولات البحث عنه باءت بالفشل بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة.
ويعيد هذا الغرق المأساوي إلى الأذهان حادثاً مشابهاً بوادي درنة في إقليم بني ملال، حيث لقي طفل آخر مصرعه غرقاً قبل الأسبوع الماضي بنفس الطريقة.
كلمات دلالية خنيفرة غرق