كاتبة تتحدث عن حقيقة باردة وراء انتصار ترامب.. العالم في حالة أزمة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
شددت الكاتبة في صحيفة "الغارديان" نسرين مالك على أن الأنظمة الاستبدادية تتخذ طابع الديمقراطيات في بعض الأحيان، حيث تعتمد على استقطاب الفئات القريبة من السلطة وقمع من لا يستفيدون منها، مشيرة إلى أن القمع يمكن أن يكون وحشيا، لكنه غالبا ما يمارَس من خلال خلق الوهم بأن الأمور ستتحسن قريبا بمجرد تخطي "المنعطف".
وقالت في مقال حمل عنوان "وراء انتصار ترامب تكمن حقيقة باردة: ليس لدى الليبراليين إجابات لعصر حديث في حالة أزمة"، وترجمته "عربي21"، إن "الدرس الأكثر فائدة من النشأة في ظل الدكتاتورية هو أن الدكتاتوريات ليست مطلقة أبدا".
وأضافت أنه "في بعض الأحيان تكون ديمقراطيات، تزدهر من خلال استقطاب أولئك القريبين من السلطة وإدارة أولئك الذين لا يستفيدون. وغالبا ما تكون هذه الإدارة من خلال القمع الوحشي، ولكنها في الأساس من خلال تأمين الموافقة من خلال إقناع عدد كافٍ من الناس بأن الأمور على وشك أن تصبح على أحسن ما يرام. في أي لحظة الآن، بمجرد إحباط أعداء الشعب، سيتم تجاوز المنعطف. تدرك الديمقراطيات الاستبدادية الغضب، وتثيره، ثم تكبته لأغراضها الخاصة".
وأشارت أن "الحيلة هي أن يكون لدى الدكتاتوريين دائما أفق، بعيدا ولكن في الأفق، حيث يمكنهم الزعم أن الأمور ستتحسن بعده. في حين يحدث هذا، فإن مظاهر النجاح الوطني تهدئ الجماهير وتمنحهم شعورا بالقوة والرخاء والزخم. ففي مصر، مع امتلاء السجون بالسجناء السياسيين، أقامت الحكومة العسكرية نصبا فرعونية ضخمة وشرعت في مشروع بناء ضخم في العاصمة. وفي الهند، عزز ناريندرا مودي الاستبداد في حين اجتذب كبار رجال الأعمال وأطلق مشاريع بنية تحتية ضخمة ومعابد هندوسية. ويثبت الدكتاتوريون أنفسهم باعتبارهم من المحدّثين والمستقرين العظماء، ويعدون بالمحافظة والمستقبلية. وهم يؤكدون على التقاليد والقيم ولكنهم يغلفونها بالتكنولوجيا والتحضر وحتى الجماليات ــ الخطوط النظيفة والمرايا والزجاج وناطحات السحاب الفولاذية".
وبينت الكاتبة أن "المستفيدين من الحداثة يظلون محدودين نسبيا. وعلى هذا فإن بقية عمل الاستقرار السياسي لابد أن يتم من خلال الشعبوية ــ خلق الآخر المهدّد (جماعة الإخوان المسلمين في مصر، أو كل المسلمين في الهند) والوعد بالقضاء عليه. وإذا فشل كل شيء آخر، فهناك الاعتقال القانوني والاضطهاد والسجن. لقد أدركت مثل هذه الحكومات أنه في غياب العدالة الاجتماعية وإعادة التوزيع، فإن الطريق إلى الأمام هو التعامل مع السخط من خلال القادة الأقوياء والأكاذيب ونبذ أولئك الذين يعترضون".
وأكدت مالك أن هذا النمط من الحكم لا يقتصر على الدول في الجنوب العالمي. وكون الكاتبة عاشت هناك وفي الغرب، تقول: "أستطيع أن أرى خطا واضحا. لقد حققت العولمة ورأسمالية السوق الحرة، والمبادئ المنظمة لجميع الدول باستثناء عدد قليل منها، وعدها بتقريبنا جميعا من بعضنا البعض. ولكن ما يتم تجاهله غالبا هو كيف جعلتنا هذه العمليات أكثر تشابها من خلال خلق الفائزين والخاسرين بنفس الطريقة تقريبا في جميع أنحاء العالم. لقد أدى توحيد أساليب العيش وممارسة الأعمال التجارية الذي أنتجته العولمة إلى ترسيخ الفائزين، والتخلي عن الخاسرين. أصبحت حياتنا أكثر قابلية للتعرف على بعضنا البعض مما كانت عليه قبل 30 عاما. لقد غمرتنا جميعا السلع والخدمات والتطبيقات والترفيه الرقمي، ومع ذلك ما زلنا نشعر بالحاجة إلى شيء آخر - للشعور بالأمان الذي يتجاوز مجرد قدرتنا على الاستهلاك في الأمد القريب".
وقالت إن "التظاهر بتلبية هذه الحاجة هو ما أدى إلى فوز دونالد ترامب. فهو يدرك أن النظام الأوليغارشي الذي يثري قِلة من الناس لا يستطيع أن يوفر الأمن الاقتصادي للجماهير. وإذا كنت تريد أن تحظى بأغلبية عامة الناس إلى جانبك، فيتعين عليك أن تعد بالتغيير، ولكن ليس على النحو الذي يعيد تشكيل المجتمع فعليا".
وأوضحت أن "ترامب استطاع أن يقنع الناخب أن المشكلة ليست في النظام الرأسمالي الجشع الذي أدى إلى انهيار نظام الرعاية الصحية، أو السلطة التشريعية التي استولت عليها جماعات الضغط الغنية أو إلغاء القيود التنظيمية التي جردت العمال من حقوقهم القانونية وبالتالي خلقت نقلا ملحميا للثروة إلى طبقة المليارديرات. المشكلة هي المهاجرين غير الشرعيين، والأعداء داخل البيروقراطية الذين حاولوا إسقاط ترامب، والمتطرفين من أجل التنوع. إذا كنت من الديمقراطيين وكل ما لديك لمواجهة هذه الرؤية القوية هو الكثير من القيم اللطيفة والرقص الفرح ولكن لا يوجد اقتراح مادي لتغيير حياة الناس بشكل جذري، فأنت لم تحضر حتى سكينا إلى معركة بالأسلحة النارية - لقد أحضرت أوبرا وينفري".
وأشارت الكاتبة إلى أن "نموذج السوق الحرة الليبرالي اجتماعيا الذي يؤمن به التقدميون قد توقف. كان من المفترض أن يستمر دائما بدون المزيد من التنظيم العدواني، وسياسات إعادة التوزيع، ونوع من شبكة الأمان الضريبية المرتفعة والإنفاق المرتفع الضرورية عندما تتحطم الترتيبات الاجتماعية التقليدية. في أعقاب العولمة، تم نزع الصناعة عن مجتمعات بأكملها في الغرب بينما تم إنشاء طبقة عاملة حضرية ذات أجور زهيدة في الجنوب العالمي".
ولفتت إلى أنه "بعد الأزمة المالية في عام 2008، تركزت الثروة وحرمت جيلا كاملا من الناس من الحياة التي عاشها آباؤهم. في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مع صعود شركات التكنولوجيا في وادي السليكون، أضيف رقم آخر إلى حالة عدم الاستقرار المتزايدة: السائقون والركاب وعمال التعبئة والتغليف انغمسوا في عمل سيئ الحماية وأجور زهيدة. تم إطلاق وسائل التواصل الاجتماعي بوعد جمع الحقيقة للسلطة وتقريبنا جميعا من بعضنا البعض، ثم استسلمت للتشويه والتضليل والتزييف العميق والعنصرية".
وأضافت أنه "لم يكن هناك طريق للديمقراطيين لتقليد خدعة ترامب وبقية الطاقم الاستبدادي. في ظل إعاقة التعرض المتزايد لما يمكن أن يفعله الليبراليون في عالم نيوليبرالي، لا يستطيع التقدميون في الولايات المتحدة إلا الإشارة إلى أهمية القانون والنظام والمؤسسات. إنها مشكلة قد يواجهها حزب العمال في المملكة المتحدة قريبا. كل ما تحتاجه هو شخصية يمينية مقنعة وسوف يتم تمزيق نهج حزب العمال المثير: الأمور سوف تسوء قبل أن تتحسن".
وترى الكاتبة أنه "ما دام الوسطيون يضاعفون جهودهم في هذا النظام ويأملون في الأفضل، فإن الديمقراطيات الغربية سوف تكون عُرضة للخطر. أتذكر أنه في أعقاب الربيع العربي المضطرب، كان السؤال حول ما إذا كان العرب مستعدين للديمقراطية - لكن الديمقراطية وحدها لا يمكن أن تضمن الحرية والمساواة إذا كان النظام الاقتصادي الذي توجد فيه يمنع ظهور هذه الصفات ذاتها. كان من الأسهل الإطاحة بالدكتاتور المصري حسني مبارك من إزاحة الشراكات التجارية العسكرية الخاصة التي تقف وراءه".
وقالت إن "المستبدين لديهم إجابة لمشكلة الأنظمة الراسخة والمربحة للغاية بحيث لا يمكن التراجع عنها: الكذب، وكبش الفداء، والاحتكام إلى مخاوف الناس وتحيزاتهم وغرورهم. لكن الليبراليين لا يملكون إجابة. ولكن لماذا لم يعد الناس يدركون أن مثل هذه الأنظمة لا تدر عليهم فوائد العقلانية والحريات الفردية، والسعي إلى التطور العلمي والرخاء الشخصي".
وخلصت الكاتبة إلى أنه "من الأسهل أن نصدق أن العنصرية هي التي انتخبت ترامب، أو أن التخلف هو الذي أفسد الثورة المصرية، أو أن التفوق العرقي هو الذي ارتقى بمودي إلى مرتبة أعلى. ولكن الحقيقة هي أن النظام القديم قد انتهى في مختلف أنحاء العالم، وأن النظام الجديد محير. ويشعر الناس بالفخ ويريدون الشعور بالحرية، ووعدا بمستقبل مختلف تماما، أو مجرد مستقبل. حتى لو جاء هذا الشعور بالحرية من مستبد ثنى وكسر سلاسل النظام. ويريدون أن يشعروا وكأنهم جزء من شيء أكبر وأقوى مع شعورهم بالوحدة والضعف وتفكك عوالمهم يوما بعد يوم. وليس الأمر أنهم غير مستعدين للديمقراطية ــ فالديمقراطية ليست مستعدة لهم".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية ترامب الحداثة الديمقراطية الديمقراطية الحداثة ترامب صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة من خلال إلى أن
إقرأ أيضاً:
ما الذي تريده واشنطن من إملاء الشروط؟
كتبت دوللي بشعلاني في "الديار": تبرز أهمية الترسيم البرّي للحدود الدولية للبنان جنوباً وشرقاً وشمالاً، على ما تقول مصادر سياسية مطّلعة، ليتمكّن الجيش من السيطرة على حدود لبنان النهائية وتلافي الإشتباكات العسكرية، والتوتّرات الأمنية الناتجة عن الحدود المفتوحة أو غير المرسّمة، وإنهاء الخلافات على هذه النقطة أو المنطقة أو تلك. وما أعلنه المبعوث الرئاسي الأميركي لشؤون الشرق الأوسط ستيف ديتكوف أخيراً عن أنّ إسرائيل لن تنسحب من النقاط الخمس، ولن تدخل في أي تسوية أو بتّ للنقاط الـ 13 المتنازع عليها في الأصل، ما لم تسر الأمور بحسب ما ترسمه واشنطن، يؤكّد على أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب تضع شروطاً على لبنان قبل أن "تسمح" له ببدء البحث بترسيم أو تثبيت الحدود البريّة بين لبنان وإسرائيل، وباستئناف عملية التنقيب واستخراج النفط والغاز من البلوكات البحرية اللبنانية. كما بإعادة إعمار الجنوب والضاحية والبقاع، والسماح بالتالي لأهالي البلدات الحدودية الأمامية بالعودة اليها لممارسة حياتهم اليومية. وتُهدّد لبنان كذلك بعدم تقديم المساعدات العسكرية للجيش بالوتيرة السابقة نفسها، ما لم تتخذ الحكومة اللبنانية سلسلة إجراءات تفرضها عليها تحت عنوان عريض "القيام بعملية سياسية جديدة". وهذا ما يؤكّد، بحسب المصادر، بأنّ إدارة ترامب تريد أولاً، كما حليفتها في المنطقة، أن يكون لبنان من المطبّعين مع إسرائيل، ومن بين دول المنطقة التي قد توافق على الإنضمام الى "اتفاقيات إبراهيم". وإذ لم يُعلن لبنان موقفه الرسمي من هذا الأمر، صرّح وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي أنّ "التطبيع غير مطروح، وأنّ المفاوضات السياسية المباشرة مع "إسرائيل" مرفوضة نهائياً". وعلى هذا الأساس تتصرّف حكومة الرئيس نوّاف سلام، فهي ترفض التطبيع مع العدو، كما المفاوضات السياسية والتي يقودها مدنيون، وليس عسكريين وتقنيين، وتقوم بتنفيذ المطلوب منها في القرار 1701. وتُطالب الولايات المتحدة بالتالي بالضغط على "اسرائيل" لتطبيق ما ينصّ عليه القرار المذكور في ما يتعلّق بانسحابها من جميع الأراضي اللبنانية المحتلّة.أمّا مسألة انسحاب إسرائيل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقسم الشمالي من بلدة الغجر ومن بلدة النخيلة التي لا تزال محتلّة منذ العام 2000، فتودّ واشنطن، على ما تلفت المصادر، أن يبقى بتّ مصيرها تحت إدارة الأمم المتحدة. وتدعو إدارة ترامب لبنان الى ضبط حدود خريطته الجغرافية عبر تأليف لجنة لترسيم الحدود البريّة مع إسرائيل وسوريا، على أن تقوم بالمهمة نفسها مع قبرص لحسم ملف ترسيم الحدود البحرية معها، تقول أوساط ديبلوماسية مطلعة لجريدة "الديار"، بأنّ اللجنة هي مقبرة القرارات، لهذا من الأفضل التوافق على تشكيل "هيئة عليا للترسيم البرّي". والفارق بين اللجنة والهيئة، هو أنّ الهيئة تصدر بقانون بدلاً من قرار وتحتاج الى موافقة مجلس النوّاب، وتُخصّص لها ميزانية خاصّة لإنجاز مهمّتها، في حين أنّ أي وزير في الحكومة يُمكنه تشكيل لجنة كيف ما كان. من هنا تأتي أهمية البحث في تشكيل هيئة عليا، على ما سبق للأوساط أن اقترحت مرات عدّة، لكي يتمكّن لبنان من استعادة حقوقه البرّية خلال عملية التفاوض على الترسيم البرّي مع إسرائيل والبرّي والبحري مع سورية والبحري مع قبرص. مواضيع ذات صلة طهران: واشنطن ليس لها الحق في إملاء السياسة الخارجية الإيرانية Lebanon 24 طهران: واشنطن ليس لها الحق في إملاء السياسة الخارجية الإيرانية 23/03/2025 06:22:35 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest" يكشف: هذا ما الذي تريده إسرائيل من سوريا Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest" يكشف: هذا ما الذي تريده إسرائيل من سوريا 23/03/2025 06:22:35 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل داخل لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل داخل لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير 23/03/2025 06:22:35 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: واشنطن أرادت صفقة المعادن بشدة ونحن لسنا ضدها وأردنا فقط فهم ما يتعلق بالضمانات الأمنية Lebanon 24 زيلينسكي: واشنطن أرادت صفقة المعادن بشدة ونحن لسنا ضدها وأردنا فقط فهم ما يتعلق بالضمانات الأمنية 23/03/2025 06:22:35 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان تحت النار بعد إطلاق "صواريخ مجهولة".. و "حزب الله" يقف "خلف الدولة" Lebanon 24 لبنان تحت النار بعد إطلاق "صواريخ مجهولة".. و "حزب الله" يقف "خلف الدولة" 23:59 | 2025-03-22 22/03/2025 11:59:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون يحذّر من ضرب مشروع انقاذ لبنان Lebanon 24 الرئيس عون يحذّر من ضرب مشروع انقاذ لبنان 00:03 | 2025-03-23 23/03/2025 12:03:05 Lebanon 24 Lebanon 24 تعيين حاكم المصرف ينتظر الحسم الداخلي والخارجي Lebanon 24 تعيين حاكم المصرف ينتظر الحسم الداخلي والخارجي 00:06 | 2025-03-23 23/03/2025 12:06:54 Lebanon 24 Lebanon 24 خيارات إيران أمام مطالب ترامب Lebanon 24 خيارات إيران أمام مطالب ترامب 00:18 | 2025-03-23 23/03/2025 12:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 استئناف الحرب على لبنان حتمي والحسم بيد "حزب الله" Lebanon 24 استئناف الحرب على لبنان حتمي والحسم بيد "حزب الله" 00:14 | 2025-03-23 23/03/2025 12:14:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة على الرغم من غنائها ورقصها له.. الإعلامي ايلي باسيل يكشف تفاصيل جديدة عن علاقة نانسي عجرم بزوجها Lebanon 24 على الرغم من غنائها ورقصها له.. الإعلامي ايلي باسيل يكشف تفاصيل جديدة عن علاقة نانسي عجرم بزوجها 03:45 | 2025-03-22 22/03/2025 03:45:40 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) 09:58 | 2025-03-22 22/03/2025 09:58:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) 08:31 | 2025-03-22 22/03/2025 08:31:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كانتا "أعز الأصحاب".. خلاف كبير بين نادين نسيب نجيم واليوتيوبر "يومي" وإعلامي لبناني يكشف السبب Lebanon 24 كانتا "أعز الأصحاب".. خلاف كبير بين نادين نسيب نجيم واليوتيوبر "يومي" وإعلامي لبناني يكشف السبب 02:28 | 2025-03-22 22/03/2025 02:28:06 Lebanon 24 Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" 09:12 | 2025-03-22 22/03/2025 09:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:59 | 2025-03-22 لبنان تحت النار بعد إطلاق "صواريخ مجهولة".. و "حزب الله" يقف "خلف الدولة" 00:03 | 2025-03-23 الرئيس عون يحذّر من ضرب مشروع انقاذ لبنان 00:06 | 2025-03-23 تعيين حاكم المصرف ينتظر الحسم الداخلي والخارجي 00:18 | 2025-03-23 خيارات إيران أمام مطالب ترامب 00:14 | 2025-03-23 استئناف الحرب على لبنان حتمي والحسم بيد "حزب الله" 00:13 | 2025-03-23 وزير الدفاع إلى دمشق قريباً؟ فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 23/03/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24