9 مميزات عن «سمك مبروك الحشائش» في نهر النيل.. «تعالج المجرى بيولوجيًا»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
مميزات عدة عن سمك «مبروك الحشائش»، والذي يعيش في مجرى نهر النيل في مصر، والتي أنزلت محافظة قنا بالتعاون مع وزارة الزراعة إدارة الاستزراع السمكي ومديرية الري والموارد المائية في محافظة قنا، مليون سمكة ذريعة من هذا النوع داخل نهر النيل، لتنمية مجرى النيل وزيادة الثروة السمكية فضلا عن العائد البيئي الذي يتحقق من وراءها في حماية النهر.
وترصد «الوطن» أهم مميزات سمك مبروك الحشائش الذي أنزلت محافظة منه مليون ذريعة في نيل قنا، بحسب إدارة الاستزراع السمكي في مديرية الزراعة بمحافظة قنا، وذلك على النحو التالي:
- تتميز بالمقاومة البيولوجية للحشائش الموجودة بمياه نهر النيل.
- تتغذى على الحشائش الكثيفة في مجرى نهر النيل التي تعيق وصول المياه بشكل طبيعي.
- تساهم في تسهيل حركة المياه في مجرى نهر النيل.
- - تساعد في مقاومة تلوث نهر النيل.
- سريعة النمو حيث خلال 4 أشهر إلى 6 أشهر ويصبح وزن السمكة الواحدة ما بين 12 إلى 15 كيلو.
- - تساعد تعزيز الثروة السمكية في نهر النيل وزيادة الإنتاج بجودة عالية، وتساعد في الاكتفاء الذاتي من هذا النوع.
- تساعد في تنمية المصايد الطبيعية في مصر.
- وتتميز سمك مبروك الحشائش بنسبة عالية من البروتين دون غيرها من الأسماك.
كانت محافظة قنا، أنزلت منذ 3 أشهر مليون ذريعة من سمك البلطي، كما أنزلت هذا الأسبوع مليون أخرى من ذريعة سمك مبروك الحشائش، لأغراض بيئية وزيادة الإنتاج من الثورة السمكية في المجرى الطبيعي الذي يشق مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نهر النيل بقنا محافظة قنا نهر النیل
إقرأ أيضاً:
«التنمية الحضرية»: طابع التطوير في منطقة سور مجرى العيون «إسلامي»
قال المهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، إن منطقة سور مجرى العيون تحتضن العديد من المشاريع، مثل سور مجرى العيون والفيالة وحدائق الفسطاط، مشيرا إلى أن المنطقة شهدت تحولا ملحوظا في مظهرها ووظيفتها.
الدولة نقلت السكان من منطقة صناعة دباغة الجلود إلى الروبيكيوأضاف «صديق» خلال حديثه مع الإعلامية عزة مصطفى، في برنامج «الساعة 6» على قناة «الحياة»، أن التطوير في هذه المنطقة يحمل طابعا إسلاميا، نظرا لكونها منطقة تاريخية ذات جذور إسلامية، ما يستدعي الحفاظ على هويتها.
وأكد أن الدولة نقلت السكان من منطقة صناعة دباغة الجلود إلى منطقة الروبيكي الصناعية المتخصصة في هذا المجال، مشيرا إلى أن مصر تُعرف عالميا في صناعة الجلود، موضحا: «كان الإنتاج يجري عن طريق ورش صغيرة، أما الآن فهناك مصانع مجهزة بأحدث الآلات لتطوير جودة المنتجات».
الأهالي اختاروا مدينة بدروأشار رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، إلى أن الأهالي الذين كانوا يقيمون في المنطقة، عُرض عليهم أن ينتقلوا إلى الفيالة أو مدينة بدر القريبة من الروبيكي، واختار الجميع مدينة بدر، لتكون قريبة من أماكن عملهم.
وأبرز رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، أن المشروع أتاح فرص عمل عديدة لأهالي المنطقة، ما يعتبر مكسبا للأطراف كافة، سواء للدولة أو الأفراد.