شوفته في كل حتة.. هيام تطلب الخلع بسبب خيانة زوجها
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
هيام زوجة ثلاثينية مر على زواجها 8 سنوات تعرضت لخيانة طوال هذه السنوات وحاولت كثيرا تقبل الأمر ووضع حلول لأفعال زوجها لكنها في النهاية لم تجد أمامها سوى محكمة الأسرة بمصر الجديدة للتخلص من خيانة زوجها.
قائمة منقولات السبب.. لغز خطف شاب وتصويره في المشرحة القديمة جنوب القاهرة بدون إصابات.. السيطرة على حريق مخزن في شارع شبرا بالقاهرة ماذا تفعل في حالات التعرض لـ "الابتزاز" و"التهديد" القصة الكاملة لسرقة هواتف لاعبات فريق كرة قدم في القاهرة| ماذا حدث هيام تطلب الخلع من زوجهاسردت هيام قصتها مع زوجها أمام محكمة الأسرة، حيث قالت إنها تزوجت وعمرها 24 عاما وبعد مرور 4 سنوات على الزواج؛ بدأت تكتشف أفعال زوجها، وخيانته لها أكثر من مرة، ومنذ ذلك الوقت وهي تحاول البحث عن حلول لخيانته لها، وتعطيه الفرص، لكن الحال وصل بها في النهاية لطلب الطلاق منه.
وقالت هيام عن زوجها، "أنا تعبت من العلاقة دي وزهقت، شوفت كل أنواع الخيانة الزوجية، فلم يترك سيدة ولا فتاة الا و اسقطهم في شباكه اللعينة، وأتذكر تلك المرة التي علمت بها بخيانته، فبعد مرور عامين من الزواج، كنت في زيارة لأسرتي وحينها حضر حتى يصطحبني للمغادرة معه.
تابعت هيام قصتها: أثناء تواجدي طلبت الذهاب إلي السوبر ماركت وحين فتحت شنطة السيارة شاهدت شنطة هدايا بداخلها ملابس نسائية وعطر نسائي، وكادت أن تتحول إلى فضيحة أمام الجميع، إلا أنه أخبرني قائلا حينها- اركبي وهفهمك في البيت- وبالفعل غادرت معه.
أكملت هيام حديثها قائلة «لما وصلنا البيت قالي أنا كنت هغلط ومغلطتش ولا عملت حاجة وفي الوقت ده المشاكل زادت بيني وبينه، وبقت الخيانة أسلوب في حياتي كل شوية، لدرجة إني كنت بشوف السيدات معاه في العربية وفي البيت ومابقتش عارفة أتكلم، وفي النهاية قولت له عايزة أتطلق، ولما رفض؛ روحت رفعت دعوى خلع».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تيام مصر الجديدة الطلاق زواج محكمة حريق خيانة الزوج الخيانة الزوجية محكمة الاسرة
إقرأ أيضاً:
محكمة سويسرية تقترح إلغاء محاكمة رفعت الأسد بسبب المرض
قالت متحدثة باسم السلطات القضائية السويسرية لرويترز الثلاثاء إن السلطات اقترحت إلغاء محاكمة عم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بسبب مرضه وطلبت من أطراف القضية إبداء آرائهم.
وكان من المقرر محاكمة رفعت الأسد (87 عاما) في سويسرا بتهم ارتكاب جرائم تعود إلى فترة كان فيها قائدا بالجيش السوري في 1982.
وتأتي المحاكمة وسط أمل متزايد في تحقيق العدالة بعدما انتهى هذا الشهر حكم عائلة الأسد الذي دام أكثر من نصف قرن. وهي محاكمة تعد نادرة بسويسرا للنظر في جرائم ضد الإنسانية.
وقالت متحدثة باسم المحكمة الجنائية الاتحادية ردا على أسئلة رويترز "بوسعي تأكيد أنه نظرا للحالة الصحية للمتهم، الذي لن يكون قادرا جسديا على السفر إلى سويسرا وغير قادر نفسيا على المشاركة في المناقشات، دعا المسؤولون عن المحاكمة الأطراف لاتخاذ قرار بشأن إغلاق القضية".
وأضافت أن المحكمة، وهي أعلى سلطة جنائية في البلاد في سويسرا، لم تتخذ قرارا بعد بشأن إنهاء القضية، وتتوقع استقبال آراء جميع الأطراف بحلول منتصف كانون الثاني/ يناير .
وفي بيان حول القضية صدر في 12 آذار/ مارس، قال محاموه "نفى السيد الأسد دائما أي تورط في الأفعال المتهم بها في هذه القضية".
وقال مكتب المدعي العام في آذار/ مارس إن رفعت الأسد متهم "بإصدار أوامر بارتكاب جرائم قتل وتعذيب ومعاملة قاسية واحتجازات غير قانونية" في شباط / فبراير 1982 عند قيادته لقوات في مدينة حماة بغرب سوريا.
ومكان وجود رفعت الأسد حاليا غير معروف. وقد عاش في الخارج، وكان معظم الوقت في فرنسا، منذ منتصف الثمانينيات، بعد اتهامه بمحاولة الإطاحة بشقيقه الرئيس الأسبق حافظ الأسد، والد الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وبدأ مكتب المدعي العام إجراءات مقاضاة رفعت الأسد في جرائم حرب في كانون الأول/ ديسمبر 2013 بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية وعدم سريان التقادم على جرائم الحرب.