فوز "العز الإسلامي" بجائزة "الأفضل بإدارة الائتمان"
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
مسقط- الرؤية
فاز بنك العز الإسلامي بجائزة "أفضل ممارسات الصيرفة الإسلامية - إدارة الائتمان لعام ٢٠٢٤" في مؤتمر الائتمان والتحصيل في الشرق الأوسط، والذي أقيم في فندق موفنبيك مسقط تحت رعاية صاحب السمو السيد محمد بن سالم آل سعيد. تسلم الجائزة بالنيابة عن بنك العز الإسلامي يونس السليمي رئيس التحصيل والاسترداد.
ويجمع مؤتمر الائتمان والتحصيل أكثر من ٥٠٠ من كبار خبراء القطاع في الشرق الأوسط لمناقشة أحدث التقنيات واستراتيجيات التحول الرقمي، للتغلب على التحديات وتمكين المؤسسات من الاستعداد للمستقبل وتعزيز العمليات وزيادة الإنتاجية وتحسين تجربة العملاء في تحصيل الديون والقروض والاشتراكات والتجديدات وأنظمة الائتمان.
ويسعى بنك العز الإسلامي بشكل مستمر إلى استكشاف التقنيات الجديدة التي يمكنها تبسيط العمليات وتعزيز الكفاءة لتحسين معاملات العملاء، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تحسين معدلات الاسترداد وتحسين تجربة العملاء.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: العز الإسلامی
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 2.6%
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن صندوق النقد الدولي، يتوقع حاليًا أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2.6 % فقط في عام 2025 بسبب تأثر دول المنطقة بالضبابية الناجمة عن الحرب التجارية العالمية وانخفاض أسعار النفط.
وينطوي التوقع الجديد على خفض حاد مقابل التوقعات السابقة للصندوق في أكتوبر بنمو يبلغ أربعة في المئة. ويأتي الخفض في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا جيوسياسيًا وتراجعًا في الطلب الخارجي وتقلبًا بسوق النفط.
وقال جهاد أزعور مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي في مقابلة مع رويترز "الضبابية يمكن أن تؤثر على الاقتصاد الحقيقي وعلى الاستهلاك والاستثمار... وكل هذه العوامل قادت إلى تقليص توقعاتنا".
وأضاف "التأثير المباشر للرسوم الجمركية محدود لأن التكامل من حيث التجارة بين المنطقة والولايات المتحدة محدود".
وتحدث الصندوق في تقريره الأحدث (آفاق الاقتصاد الإقليمي) الصادر في دبي عن التعافي التدريجي في إنتاج النفط، والحروب التي طال أمدها بالمنطقة، وتأخر الإصلاحات الهيكلية، وخاصة في مصر.
وذكر الصندوق في التقرير أن "الصراعات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسببت في تداعيات إنسانية باهظة وخلفت ندوبًا اقتصادية بالغة"، مضيفًا أن التأثير كان شديدًا على اقتصادات المنطقة المستوردة للنفط.
ومن المتوقع حاليًا أن تشهد دول المنطقة غير المستوردة للنفط نموًا حقيقيًا في الناتج المحلي الإجمالي بواقع 3.4 %في عام 2025 مقابل توقعات سابقة بنمو 3.6 %.