وفيات الثلاثاء .. 19 / 11 / 2024
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
#سواليف
#وفيات الثلاثاء .. 19 / 11 / 2024
ايمن العلي
سامر أنور سميح السكري
صلاح ابراهيم محمد حمادة
حفيظة ابراهيم عبدالله الداود
كريم عبدالرحمن البلبيسي
يوسف عباس محمد الهندي
دلال صبحي حمد العقرباوي
هيفاء يوسف أبو خليل
مريم عبدالجبار الخطيب
نعمه العلوان (أم محمد)
سالم الخرابشة (أبو حمدان)
الشيخ كامل الربابعة (أبو عبدالله)
أحمد حماد جبريل زريقات
أسعد راغب ذيبان الديرباني
إحسان محمد رمضان إسحاقات
ازدهار خلف
باسل الحمود الخصاونة
جاسر عبدالمجيد ابواسعيد الامير
حفيظة إبراهيم عبد الله الداود
حليمة عطية موسى سحلوب
خضر عبدالمجيد عقل
خولة عادل عبدالفتاح المصري
زكي ذياب مصطفى الحجاوي
سالم باسيل عيسى كرادشة
سامر أنور سميح السكري
سامي راغب مرتجى
سلوى ابوخضرا
ضيف الله فارس يوسف اللوزي
عالية مفلح حسن المحاسنة
فؤاد عبدالمجيد اسماعيل عشا
فتحي خليل ابو حجر
فتحية فرحان المسيعدين
كمايل موسى صياح الشرايعه
محاسن عبدالرحيم وساس سرور
محمد رشدي النجار
محمد عوض سالم العوض التميمي
محمد كمال محمد ابودية
محمود احمد جبريل عمر
منتهى غالب الصالح
هشام محمد ياسين بللعج
هنا سالم شداد قطيشات
هناء جمال عبدالرزاق سعدالدين
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام أمريكية تعيد نشر فيديو اغتيال السادات.. ما السبب؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول نشطاء مقطع فيديو نسب إلى وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية، يظهر بجودة عالية وبتسجيل صوتي طبيعي لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
أظهر الفيديو الذي تم تداوله لحظات حاسمة من الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، والذي كان أحد عناصر جماعة الإخوان المسلمين، وذلك خلال العرض العسكري السنوي المقام في مدينة نصر يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973.
والتقط الفيديو اللحظة التي ترجل فيها الإسلامبولي من إحدى المركبات العسكرية المشاركة في العرض، وأطلق النار علي المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها الرئيس أنور السادات، وإلى جواره نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة، مما أسفر عن استشهاد السادات.
استشهاد الساداتوسمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، خلال محاولة الحراس التصدي للهجوم في ظل حالة من الفوضى.
وأدي الهجوم إلي استشهاد السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ورفاقه.
من ناحيته، أشار الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، في تصريحات لقناة "روسيا اليوم"، إلي البعد الرمزي والسياسي المحتمل وراء إعادة نشر الفيديو في هذا التوقيت بالذات، حيث قال أن إعادة التذكير باغتيال السادات قد لا يكون مجرد استرجاع لحدث تاريخي، بل رسالة مبطنة تحمل تهديدا ضمنيا، تستهدف الاستقرار السياسي والأمني في مصر.
كما أضاف أن مثل هذه الرسائل تأتي في ظل عجز واضح عن اختراق الدفاعات المصرية عبر الحدود.
وأشار مخلوف إلى أن السادات، الذي خاض مواجهة صارمة ضد جماعة الإخوان المسلمين ووقع اتفاقية كامب ديفيد، استشهد برصاص من تربوا في أحضان تلك الجماعة، وهو ما يجعل من إعادة بث لحظة اغتياله بعد ما يزيد عن أربعة عقود رسالة رمزية ذات دلالات عميقة.
ولفت إلى أن التوقيت الحالي، خاصة في ظل تصاعد الدعوات في الأردن لحظر جماعة الإخوان المسلمين بواجهتها السياسية "جبهة العمل الإسلامي"، يعزز فرضية أن الفيديو قد يكون جزءا من محاولة إيحائية لإحياء لحظة مفصلية، وربما التحذير من تكرارها في سياقات مشابهة، في وقت تشهد فيه المنطقة توترا سياسيا ومخاوف من زعزعة الاستقرار.
وقال اللواء عادل عزب، مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بجهاز الأمن الوطني المصري، في تصريحات للقناة، إن إعادة بث فيديو اغتيال الرئيس أنور السادات قد لا تكون مجرد مصادفة، بل قد تكون مدفوعة ومخططا لها من قبل جهة بعينها.
وأوضح عزب أن الأمر يبدو وكأنه جزء من حملة موجهة تقف خلفها "ماكينة إلكترونية" يديرها عناصر جماعة الإخوان أو جهات تدور في فلكها.