أمير كرارة يكشف حقيقة دخول نجله مجال التمثيل
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت أخبار خلال الأيام الماضية عن تأهيل الفنان أمير كرارة لنجله، استعداداً للانضمام إلى الوسط الفني، وقد حرص كرارة أخيراً على اصطحاب ابنه معه في مناسبات فنية عدة، كان آخرها العرض الخاص لفيلم “5 جولات”.
ونفى كرارة ما قيل عن دخول نجله الوسط الفني في الوقت الحالي، مؤكداً: “كل شخص لديه موهبة ومتميز في مجال معين، ونجلي سليم موهوب في كرة القدم، وربنا يوفّقه في مشواره اللي هيختاره بنفسه”.
وقد حرص أمير كرارة على حضور العرض الخاص لفيلم “5 جولات” برفقة نجله سليم، ولم تكن هذه المرة الأولى التي يظهرا فيها معاً، بحيث سبق لهما أن حضرا العرض الخاص لفيلم “البعبع”، الذي يُعرض خلال موسم الصيف الحالي.
وتدور أحداث فيلم “البعبع” حول شخصية “سلطان البعبع”، ويجسّده أمير كرارة، الذي يقرر التوبة عن مخالفة القانون، ولكنه يتعرّض لأزمات عدة… والعمل من بطولة: ياسمين صبرى، باسم سمرة، محمد عبد الرحمن توتا، محمد أنور، إنعام سالوسة، رحاب الجمل، عباس أبو الحسن، وهو تأليف إيهاب بليبل، وإخراج حسين المنباوي.
main 2023-08-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أمیر کرارة
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.