بعد 47 عاما من «أفواه وأرانب».. كيف تغيرت ملامح الطفل «صاحب العيون الملونة»؟
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
بملامحه البسيطة وعيونه الملونة، التي جعلته يخطف القلوب منذ 47 عامًا في فيلم «أفواه وأرانب» الذي جمع بين الفنانة فاتن حمامة والفنان محمود ياسين، عرف الطفل محمد عبدالواحد بموهبته العالية في التمثيل وأسلوبه اللبق، بعدما جسّد دور ابن شقيقة «نعمة»، وترك بصمة لا تُنسى بأدائه العفوي والمميز.
«يابيه يابيه إلحق نعمة يابيه ماتسيهاش لوحدها، خالتي مظلومة يابيه، الجوازة زور في زور».
مرّت 47 سنة على عرض فيلم «أفواه وأرانب»، وتغيرت ملامح محمد عبدالواحد بشكل كبير مع تقدم السن، لدرجة أن البعض لم يتعرف عليه، لكن رغم مرور الزمن، تظل عيونه الملونة تخطف الأنظار كما كانت في الماضي.
وشارك الفنان محمد عبدالواحد العديد من الصور عبر حسابه الشخصي على موقع «فيسبوك»، حيث تفاعل عدد كبير من الجماهير مع صورته، مشيدين بتغير ملامحه، لكنهم أشاروا إلى أن عيونه ما زالت كما هي.
التفاعل مع بطل الفيلمتفاعل العديد من متابعيه عبر منصات التواصل الاجتماعي مع صور الطفل بطل «أفواه وأرانب»، حيث جاءت التعليقات: «ياه، ده شكله اتغير خالص»، و«شكله اتغير بس عيونه زي ما هي»، وغيرها من التعليقات الإيجابية التي تعكس محبتهم له واهتمامهم بتطور ملامحه.
شارك محمد عبدالواحد في العديد من الأعمال الفنية مع كبار الفنانين، منها أفلام مثل «عالم عيال عيال»، «الاحتياط واجب»، و«لست شيطانًا ولا ملاكًا»، و«امرأة بلا قيد»، وكذلك في مسلسلات مثل «أحلام الفتى الطائر»، «صيام صيام»، «الشهد والدموع»، و«عم حمزة»، وغيرها من الأعمال التي ترك فيها بصمة واضحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد عبد الواحد أفواه وأرانب محمد عبدالواحد أفواه وأرانب
إقرأ أيضاً:
استشهاد الصحفي محمد الشريف بطلق ناري.. صاحب مقولة نموت بالبطئ
استشهاد الصحفي محمد الشريف، مساء السبت، جراء إصابته بطلق ناري من طائرة كواد كابتر محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة.
وكان من أبرز منشورات الصحفي محمد الشريف : “أصبحنا بلا غذاء ولا ماء ولا دواء، قصف لا يتوقف، وإبادة بكل ما تعنيه الكلمة، نموت بالبطيئ، نتحدث لكم من مخيم جباليا وشمال غزة".
الصحفي محمد الشريف