مركز معلومات تغير المناخ: يجب الانتهاء من زراعة القمح خلال 3 أسابيع
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أكد مركز معلومات تغير المناخ، ضروة البدء في زراعة محصول القمح والالتزام بالتوقيتات المحددة من قبل معهد المحاصيل بمركز البحوث، وفقا للخريطة الصنفية لكل محافظة.
وشدد المركز على ضرورة الانتهاء من الزراعة خلال 3 أسابيع، والتي بدأت منتصف الشهر الجاري وعدم التأخير في الزراعة عن ذلك الوقت حتى لا يصاب المحصول بالأمراض النباتية.
ولفت المركز إلى أن الظروف الحالية من انخفاض درجة الحرارة مناسبة جدا لزراعة القمح الذي يحتاج لدرجة حرارة معتدلة خلال ساعات النهار وانخفاض خلال الليل.
وفي سياق آخر، كشف المركز عن حالة الطقس خلال المرحلة المقبلة، التي يتوقع أن يبدأ خلالها الطقس في الانكسار الكبير ليلاً وترتفع نسبة الرطوبة ويزداد الندى صباحًا، مع فرص تكون الشبورة المائية والضباب صباحًا.
الاستعداد الجيد للتقلبات غير الاعتيادية في المناخوفيما يتعلق بمحصول المانجو، أشار إلى أنه يبدأ التزهير والإثمار قريبا وهو ما يستلزم القيام بالعمليات الزراعية والإجراءات مع الاستعداد جيدا للتقلبات غير الاعتيادية في المناخ، وبالنسبة للخضر الشتوية في نهاية عمرها مثل البطاطس والطماطم يجب الاستعداد لموجات البرودة والصقيع بالمركبات الموصى بها من قبل وزارة الزراعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة موسم زراعة القمح زراعة الفراولة المانجو مناخ الزراعة
إقرأ أيضاً:
رئيس زراعة النواب: نستهدف التوازن بين صناعة الدواجن والمستهلك
أكد النائب هشام الحصري، رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب،اهمية ملف الإنتاج الحيوانى، مشيرا إلي أن اللجنة تتبنى ذلك الملف باعتباره جزءا هاما من ملف الأمن الغذائى الذى تهتم به القيادة السياسية، مشيرا إلي أن الرئيس السيسي يبذل جهود كبيرة للتوسع في الإنتاج الغذائى بما يحقق الأمن القومى بالبلاد.
مهاجم واتفورد السابق: "فينيسيوس أفضل من صلاح"جاء ذلك خلال كلمته باجتماع لجنة الزراعة والرى اليوم لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام الحصري، صقر عبدالفتاح صقر، حسن أبو قديرة، بشأن المعوقات التي تواجه قطاعات الإنتاج الحيواني والداجنى والسمكي وتقوض من برامج النهوض بها، وطلب الإحاطة المقدم من النائب أيمن معاذ، بشأن توقف مشروع البتلو رغم أهميته الإنتاجية في تقليص الفجوة الغذائية من اللحوم الحمراء، و طلبي الإحاطة المقدمان من النائب عصام ياسين، بشأن: عدم وجود رؤية واضحة للنهوض بقطاع الإنتاج الداجنى بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في ظل ارتفاع أسعار الدواجن بالأسواق، ودور وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في القضاء على المعوقات التي تعوق آليات النهوض بالمشروع القومي للبتلو في ظل ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء لسد الفجوة الغذائية منها.
وقال الحصرى، تابعنا خلال الفترة السابقة، التحديات التى واجهت ملف الإنتاج الحيوانى وارتفاع أسعار الدواجن وبيض المائدة، بسبب نقص الأعلاف وارتفاع تكلفة الإنتاج بسبب العملة الأجنبية.
وأضاف، نريد العودة بقوة لما كنا عليه في ذلك القطاع من قبل، وكنا نتمنى حل المشكلات التى واجهت القطاع، من خلال اتحاد منتجى الدواجن، ولكن لم يتم ذلك، الأمر الذى دفع الدولة لاستيراد منتجات مثل بيض المائدة وكتاكتيت للسيطرة علي الأسعار في السوق المحلية.
وتابع، بالفعل حدث انخفاض في الأسعار نتيجة لذلك، ووصل سعر طبق البيض الي ١٥٠ جنيه.
وأضاف، نريد تشجيع المنتج المحلي في نفس الوقت والتوازن بينه وبين المستهلك، في ظل سياسات السوق الحر.
واختتم نستهدف تحقيق التوازن بين صناعة الدواجن ومصلحة المستهلك.
وقال النائب محمد عبد القوى، أمين سر لجنة الزراعة والرى، ان اجتماع اللجنة اليوم من أهم اجتماعات اللجنة لانه يناقش موضوع هام.
وأضاف، ٧٥ في المائة من الانتاح الحيوانى يأتى من صغار المربين، وال ٢٥ في المائة من كبار المربين.
وتابع، ورغم ذلك لايوجد إرشاد بيطري، لصغار المربين، وكذلك هناك معوقات بشأن شروط الترخيص، مما يتسبب في عبء علي صغار المربين.