تحذير لمواليد هذه الأبراج بعدم السفر بصحبة بعضهم.. تنتهي بكارثة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
سواء كنت تخطط للسفر مع أصدقائك، أو الذهاب في رحلة عائلية، أو التوجه في مغامرة رومانسية، حذر أحد خبراء الفلك من وجود مجموعتين من الأبراج التي يجب عليها تجنب السفر مع بعضها البعض، قدر الإمكان.
برج الأسد والعقربويقول الخبير إن أول مجموعة يزعم أنها يجب أن تتجنب السفر معًا هي برج الأسد الناري وبرج العقرب المائي، وفي حين أن هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها لبرج الأسد والعقرب الاستمتاع بالعاطفة والإثارة في علاقاتهما، فإن العطلات قد تسلط الضوء بشكل مفرط على الاختلافات الفطرية بينهما.
ويزعم الخبير: "يذهب برج الأسد إلى الفراش مبكرًا ويستيقظ مبكرًا، في حين أن برج العقرب من هواة السهر، كما يحب برج الأسد زيارة الأماكن السياحية الكبرى، ويفضل برج العقرب البحث عن زوايا غير معروفة وغامضة".
لذا، إذا كنت ذاهبًا في رحلة مع هذا المزيج، فحاول التأكد من ترك مساحة لاختلافات بعضكما البعض وإعطاء الأولوية للتنازل عن تفضيلات بعضكما البعض - سواء كان ذلك البحث عن أماكن تحت الأرض لتناول الكوكتيلات أو زيارة المعالم الرئيسية.
برج الجدي والدلوإن المجموعة الثانية التي تعتقد إنبعل أنه يجب تجنب السفر معًا هي برج الجدي وبرج الدلو، إن حب الجدي للرفاهية والشخصية الأكثر صرامة يتناقض تمامًا مع الإبداع لدى برج الدلو، ومن البداية إلى النهاية، قد يبحث هذا الزوج عن أشياء مختلفة تمامًا في العطلة.
وقال الخبراء حيث يطلب الجدي الذهاب إلى أكثر الوجهات شهرة و"إثارة"، وسيبحث الدلو عن أماكن أقل شهرة وأقل ازدحامًا. ويرغب الجدي في رؤية بعض المشاهير، بينما يهتم الدلو بإجراء محادثات مع الزبائن الدائمين في المتاجر المستقلة المحلية.
كما أن الجدي يحب الفخامة والترف ويحب السفر بأناقة، لذا يرجى طلب سيارة أجرة يفضل برج الدلو السفر الاقتصادي، ومقابلة كبار السن من السكان المحليين، والتمتع بالواقعية في الحافلات العامة."
ونوه خبراء الفلك هؤلاء الأبراج بعد السفر معا حتى لا يحدث خلافات يمكن أن تصل إلى التشابك اللفظي أو الضرب باليد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج برج الأسد برج الجدي برج الدلو برج الأسد السفر مع
إقرأ أيضاً:
"بروكسل الدولي للبحوث": إعادة نشر الفرقة 36 في غزة تصعيد خطير يهدد بكارثة إنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، أن قرار جيش الاحتلال إعادة نشر الفرقة 36، التي سبق أن نفذت عمليات دقيقة ضد حزب الله في لبنان، يحمل دلالات خطيرة على المستوى العسكري والإنساني في قطاع غزة.
وأوضح، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الفرقة تُعد من "نخبة النخبة" في جيش الاحتلال، وسبق أن شاركت في اجتياحات والتحامات مباشرة في جنوب لبنان، حيث أظهرت عدم اكتراثها بعدد الضحايا المدنيين، مما يجعل وجودها في غزة خطوة تصعيدية خطيرة تهدد بارتفاع أعداد القتلى والمجازر.
وأشار أبو جزر إلى أن سكان غزة باتوا محصورين في مناطق جغرافية صغيرة مثل المواصي، دير البلح، والنصيرات، ما يعني أن أي اشتباك أو هجوم إسرائيلي في هذه المناطق سيؤدي إلى مضاعفة عدد الضحايا بشكل كارثي.
أكد أبو جزر أن قرار نتنياهو نقل الفرقة 36 إلى قطاع غزة لا يهدف فقط إلى توسيع العمليات العسكرية، بل يسعى إلى فتح ممرات تهجير قسرية للفلسطينيين، مشيرًا إلى أن هناك تصريحات رسمية من رئيس الأركان الإسرائيلي ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تتحدث عن إيجاد حلول عملية لترحيل الفلسطينيين.