دوي انفجار ضخم يهز تل أبيب
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
إسرائيل – أفادت مراسلة RT، امس الاثنين، إن دوي انفجار ضخم هز تل أبيب.
وأضافت المراسلة أن صافرات الإنذار دوت في تل أبيب الكبرى والمركز، كما دوت في نتانيا شمال تل أبيب.
وأفادت بورود أنباء تفيد بأن حافلة ربما فارغة، أصيبت في تل أبيب حسب الإسعاف الإسرائيلي.
وأشارت في السياق إلى أن طائرات كانت متجهة إلى مطار بن غوريون غيرت مسارها، فيما أعلنت السلطات الإسرائيلية إغلاق المطار.
وذكرت المراسلة أن حريقا كبيرا اندلع في رمات غان جراء القصف الصاروخي من لبنان.
من جهتها قالت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية إن عددا من الأشخاص أصيبوا في رمات غان أحدهم جروحه خطيرة.
هذا، وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن حركة الفصائل اللبنانية أطلق صواريخ أصابت مجمعا تجاريا في شرق تل أبيب إصابة مباشرة.
وقالت المصادر ذاتها إن دوي 4 انفجارات سمع في تل أبيب الكبرى ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في بعض المناطق.
إلى ذلك، أوضح الجيش الإسرائيلي في بيان أن دفاعاته اعترضت صاروخا اخترق المجال الجوي من لبنان ورصدت سقوط جسم يرجح أنه ناتج عن شظايا الاعتراض.
وأكدت “القناة 12” أن الدفاعات الجوية أخفقت في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من لبنان وسقط في بني براك شرق تل أبيب، موضحة أن الجيش رصد إطلاق 170 صاروخا من لبنان نحو إسرائيل اليوم.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من لبنان تل أبیب
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: العدو الإسرائيلي يرفع وتيرة اعتداءاته
قال الجيش اللبناني، إن الجيش الإسرائيلي رفع منذ أمس وحتى اليوم الأحد، وتيرة اعتداءاته على لبنان بذرائع مختلفة، فنفذ عشرات الغارات على جنوب الليطاني وشماله وصولاً إلى البقاع، موقعاً "شهداء" وجرحى فضلاً عن تدمير كبير للممتلكات.
وقالت قيادة الجيش في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم: "لم يكتف العدو بهذا القدر من الاعتداءات، فقد اجتازت آليات هندسية وعسكرية مختلفة السياج التقني صباح اليوم، ونفذت أعمال تجريف في وادي قطمون في خراج بلدة رميش".
رفع العدو الإسرائيلي منذ أمس وحتى اليوم وتيرة اعتداءاته على لبنان متخذًا ذرائع مختلفة، فنفّذ عشرات الغارات جنوب الليطاني وشماله وصولًا إلى البقاع، مُوقعًا شهداء وجرحى فضلًا عن التسبب بدمار كبير في الممتلكات.
لم يكتفِ العدو بهذا القدر من الاعتداءات، فقد اجتازت آليات هندسية وعسكرية… pic.twitter.com/qMzAvJnAYb
وأشارت إلى "انتشار عناصر من قوات المشاة المعادية داخل هذه الأراضي اللبنانية، في انتهاك فاضح للقرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار".
ولفتت إلى أن "الجيش عزز انتشاره في المنطقة، وحضرت دورية من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان يونيفيل لتوثيق الانتهاكات، فيما عادت القوات المعادية إلى الداخل المحتل".
وأكدت قيادة الجيش أنها "تتابع التطورات بالتنسيق مع يونيفيل والجهات المعنية لاحتواء الوضع المستجد على الحدود الجنوبية".