يوسف القعيد: الإخوان باعوا الدنيا والآخرة.. والرئيس السيسي أنقذ مصر
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قال يوسف القعيد، الكاتب الروائي الكبير، إن محمد علي بنى مصر في القرن الـ 19، وجمال عبد الناصر بنى مصر في القرن الـ 20، والرئيس عبد الفتاح السيسي بنى مصر في القرن الـ 21.
وأضاف القعيد، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، ان الرئيس عبدالفتاح السيسي يبني كل شبر في مصر ويعمل آناء الليل وأطراف النهار، ولديه مساعدون سيدخلون التاريخ.
وأوضح القعيد، ان الاخوان باعوا الدنيا والآخرة، وتاجروا بكل شيء، وانا اذكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، انه خلصنا منهم وكسرهم، وانقذ مصر مما كان يراد بها لأنهم لو تمكنوا من مصر كان زمانهم موجودين حتى الان لا قدر الله لو كان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف القعيد محمد علي الرئيس عبد الفتاح السيسي النهار الليل الإخوان
إقرأ أيضاً:
ليه مكبرين الدنيا.. تعليق عمرو أديب على هدم أحجار في هرم خوفو
علق الإعلامي عمرو أديب، على مقطع الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا، بشأن هدم احجار في الهرم الأكبر خوفو، مشيرا إلى أن هذا الأمر سبب موجة وحالة من الجدل ظهرت بقوة على السوشيال ميديا.
بسبب اللاجئين| عمرو أديب يدخل في تحدي على الهواء الأعلى للآثار: أعمال الصيانة في الأهرامات ليس لها علاقة بجسم الهرم موجة وحالة من الجدل ظهرت بقوة على السوشيال ميدياوأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة أم بي سي مصر، مساء اليوم الأحد، ان :"انتوا ليه مكبرين الحكاية كده، والهرم فيه أكثر من 2 مليون حجر، وإيه المشكلة لو حتى اتكسر حجرة يعني".
وتابع عمرو أديب، أن :"الدنيا اتقلبت عشان حاجة مش مفهومة يعني، وعشان حجارة، وما حدث يعني غيرة المصريين على أثارهم وخوفهم على الاهرامات الأثرية".
ونوه "عشماوي"، بأن الأعمال ليس لها علاقة بالآثار أو جسم الهرم، موضحًا أن الهرم وكل زواره دخل الهرم الأكبر ووجد إنارة وهي عن طريق شبكة إنارة منذ عقود، مشيرا إلى أنه في السابق ومنذ عقود تم عمل شبكة إنارة بوضعه بجسم الهرم باستخدام الأسمنت الأسمر "المحرم" وهو ما يشوه صورة الهرم.
وأوضح أنه يتم تجديد شبكة الإنارة والكهرباء باستخدام مواد متناسبة وتستخدم لترميم القطع الآثرية مع جسم الهرم وشكله، مضيفًا: "ما حصل بشأن تكسير أحجار فى الأهرامات كان بهدف الصيانة وتغيير أسلاك الكهرباء".