رئيس باراغواي الجديد يعد إسرائيل بإعادة سفارة بلاده للقدس
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
القدس – أفاد موقع “واينت” العبري، بأن باراغواي ستعيد فتح سفارتها في القدس بعد 5 سنوات من إعادتها إلى تل أبيب.
ولفت الموقع إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين التقى رئيس باراغواي الجديد سانتياغو بينيا أمس الثلاثاء، واتفقا على أن تنقل الدولة اللاتينية سفارتها من تل أبيب إلى القدس هذا العام.
كما اتفق الجانبان، على أن تعيد إسرائيل فتح سفارتها في أسونسيون، عاصمة باراغواي.
من الجدير ذكره، أنه قبل خمس سنوات، تم نقل سفارة باراغواي إلى القدس بأمر من الرئيس آنذاك هوراسيو كارتيس وعادت إلى تل أبيب بعد 4 أشهر بعد قرار خليفته في المنصب عبدو بينيتيز.
المصدر: واينت
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
صحف عبرية: إسرائيل استهدفت بغارتها على بيروت زعيم حزب الله الجديد
ذكرت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) أن معظم وسائل الإعلام العبرية ووسائل التواصل الاجتماعي أفادوا بأن هدف الغارة الإسرائيلية الضخمة في وسط (بيروت) صباح اليوم السبت كان استهداف لزعيم حزب الله الجديد نعيم قاسم أو الضابط الكبير في حزب الله طلال حمية.
يديعوت أحرونوت: اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان قد يُعلن خلال أيام صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل بعدد من المدن المحتلة بعد تسلل مسيرات من لبنانوأوضحت الصحيفة العبرية، أنه تم تعيين قاسم لقيادة الجماعة بعد اغتيال سلفه حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية ضخمة على المقر الرئيسي لحزب الله تحت الأرض في جنوب بيروت.. وتم تعيين حمية لقيادة قسم العمليات في الجماعة بعد أن قتلت إسرائيل إبراهيم عقيل، رئيس العمليات العسكرية لحزب الله في غارة على بيروت في 20 سبتمبر الماضي.
وتابعت الصحيفة أنه لا يوجد تعليق إسرائيلي فوري على الضربة.
وأفادت قناة (المنار) التابعة لحزب الله، بأن أربعة أشخاص على الأقل قُتلوا وجُرح 23 في الهجوم على حي البسطة في بيروت، والذي دمر على ما يبدو مبنى من ثمانية طوابق وألحق أضرارًا بالعديد من المباني الأخرى المحيطة به.
ضغوط نفسية متزايدة على الجنود وسط العمليات العسكرية في غزة ولبنان
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت ، نقلاً عن مصادر أمنية، أن عدداً من الجنود الإسرائيليين الذين يخدمون في الوحدات القتالية بغزة ولبنان تم إخراجهم من الخدمة لدواعٍ نفسية، وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش يشهد ارتفاعًا في عدد الطلبات المقدمة من الجنود لوقف الخدمة العسكرية نتيجة الصعوبات النفسية التي يواجهونها.
وأشارت التقارير إلى أن الجيش يرفض حتى الآن الكشف عن العدد الكامل لحالات الانتحار التي وقعت بين صفوف الجنود منذ بدء العمليات العسكرية، وسط مخاوف من أن تظهر الآثار النفسية طويلة الأمد بشكل أوضح مع انتهاء الحرب.
وكشفت يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي بدأ تحقيقات شاملة لفهم الأسباب التي دفعت الجنود إلى طلب المساعدة النفسية أو الانتحار، وتركز التحقيقات على تحليل طبيعة الضغوط النفسية التي يواجهها الجنود أثناء وبعد مشاركتهم في المعارك.