"جعل حياتي جحيم فكنت أخشي الخروج من منزل عائلتي بسبب ملاحقته لي".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بأكتوبر، تشكو فيها تهديد زوجها لها وتطالب بالطلاق للضرر، ومتجمد النفقات البالغ 600 ألف جنيه.

وتابعت الزوجة: "حياتي انقلبت رأسا علي عقب بعد زواج زوجي دون علمي طوال عامين، وعندما طالبته بالانفصال عني رفض خوفا من ملاحقتي له للحصول على حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لأعيش عذاب وأنا مهددة من قبله وعائلته".

وقدمت الزوجة مستندات تثبت الضرر المادي والمعنوي الواقع عليها، ورفض تطليقه ومحاولته اصطحابها بالقوة لمنزله، ومساومته لها علي الطلاق مقابل تنازل عن حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، واستولى على مصوغاتها ومنقولاتها كاملة وأقدم على تبديدها.

والطلاق للضرر يشمل 8 حالات، الطلاق للضرر لسوء العشرة، والطلاق للضرر للزواج بأخرى، والطلاق للضرر للضرب، والطلاق للضرر للهجر، والطلاق للضرر للسب والقذف، والطلاق للضرر لسجن الزوج، والطلاق للضرر لغياب الزوج، والطلاق للضرر لعدم الانفاق.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: حبس زوج الضرر المادي عنف أسري النصب أخبار الحوادث والطلاق للضرر

إقرأ أيضاً:

«بكى بسببه».. محمد سعد يكشف أصعب مشاهده في فيلم «الدشاش»

جرعة تمثيلية عالية قدمها الفنان محمد سعد في فيلم «الدشاش»، والذي يعتبر تجربة سينمائية مختلفة خرج فيها من عباءة الكوميديا، محققا ردود أفعال إيجابية سواء على المستوى النقدي أو المستوى الجماهيري، وهو ما انعكس على إيرادات شباك التذاكر.

وكشف الفنان محمد سعد خلال ندوته في «الوطن» عن أصعب المشاهد التي صورها في فيلم «الدشاش»، قائلا إن مشهد المناجاة هو أصعب المشاهد بالنسبة له، وكان أيضا أول المشاهد التي تم تصويرها، حيث كان يشعر بالخوف من الوقوع في فخ المبالغة، موضحا: «هو من أقوى المشاهد وأصعبها أيضا، وكنت أشعر بالخوف بسببه فهناك خط رفيع ما بين المبالغة والمصداقية».

إعادة تصوير مشهد المناجاة 

وأضاف بطل فيلم «الدشاش»، قائلا «صورت المشهد في المرة الأولى ولكن كان بكائي شديد، واستغليت وجود مشكلة تقنية في المشهد حتى نصوره مرة أخرى، وبالفعل في المرة الثانية قدمته كما ظهر على الشاشة، حيث بدأت المناجاة بيني وبين الله تدريجيا حتى وصلت إلى لحظة البكاء التي جاءت تلقائية».

5 مشاهد وراء تحمس منتج «الدشاش»

وأكد محمد سعد أن هذا المشهد كان ضمن 5 مشاهد جعلت المنتج محمد رشيدي يتحمس للعمل بشكل كبير متغلبا على خوفه المبدئي، عندما أبلغه «سعد» أنه يريد تحويل الفيلم من عمل كوميدي إلى درامي، «في البداية شعر محمد رشيدي بالرعب الشديد ولم يبد حماسا كبيرا، وأظن أنه أعد لي كمينا، حيث انتظر حتى صورنا أول 4 أو 5 مشاهد في الفيلم، وذهب إلى مشاهدتها في غرفة المونتاج ليعرف ما هو مقبل عليه، ولكن بعد المشاهدة تحول إلى شخص آخر حيث تحمس بشكل كبير للعمل وكان من بينها مشهد المناجاة».

مقالات مشابهة

  • الأيتام والحمل الكبير
  • "فنجان عدلات".. سيدة تُذهب عقل عمها لسرقة "تحويشة عمره"
  • محكمة تنصف عشرينية وتطلقها من زوجها بعد طعنه في شرفها
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • «بكى بسببه».. محمد سعد يكشف أصعب مشاهده في فيلم «الدشاش»
  • سيدة تشكو: تركت منزل الزواج بسبب إصرار زوجى على انتقالى للعيش بمنزل والدته
  • عمر مرموش: مش بتخض من استاد آينتراخت فرانكفورت ولا أخشى الجماهير
  • استشاري الصحة النفسية: الزوجة الثانية تمارس حقوقها الشرعية وليست “خطافة رجالة”
  • سيدة تبحث عن الطلاق للضرر بعد هجر زوجها لها.. أعرف التفاصيل
  • زوج يطلب إثبات نشوز زوجته وإلزامها بسداد تعويض له بعد استيلائها على ممتلكاته