حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 19 نوفمبر.. كن منفتحا على الفرص الجديدة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
برج الأسد هو برج ناري، ويتميز بشخصية قوية وحضور طاغٍ، يميل مواليد الأسد إلى أن يكونوا قادة بطبيعتهم، ويحبون أن يكونوا في مركز الاهتمام، شخصياتهم جذابة وساحرة، وهم يملكون ثقة كبيرة في أنفسهم، لا يترددون في السعي لتحقيق أهدافهم، وهم مبدعون وقادرون على إلهام الآخرين، يعشقون التقدير والاحترام، ولديهم حس رومانسي قوي.
وعلى الرغم من ذلك تجدهم في نفس الوقت قد يظهرون كبرياء في بعض الأحيان، لا يحبون أن يُستهان بهم ويحرصون على إظهار قوتهم ونجاحاتهم، وإليك في السطور التالية حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 19 نوفمبر على الصعيد المهني والعاطفي والصحي:
حظك اليوم على الصعيد المهنيعلى الصعيد المهني اليوم سيكون يومًا مميزًا لك في العمل، حيث ستجد نفسك تحت الأضواء، إذا كنت قد بذلت جهدًا في مشروع معين، فاليوم ستظهر النتائج بشكل إيجابي وستحصل على تقدير من رئيسك أو زملائك، قد تحصل على فرصة لقيادة فريق أو توجيه الآخرين نحو النجاح، لا تخف من اتخاذ المبادرة وعرض أفكارك؛ فقد تكون الفرصة المناسبة لإثبات قدراتك القيادية، إذا كنت تبحث عن تغيير في مسار حياتك المهنية، اليوم سيكون يومًا ملائمًا لاتخاذ خطوات ملموسة نحو التغيير.
حظك اليوم على الصعيد العاطفيعلى الصعيد العاطفي، اليوم يعكس حالة من الانسجام في علاقتك، إذا كنت في علاقة، قد تشعر بأنك في مكان آمن حيث تستطيع التعبير عن نفسك بحرية، لديك القدرة على إضفاء الحيوية والبهجة على العلاقة، وستكون الأوقات مع شريكك مليئة بالمرح، إذا كنت عازبًا، اليوم قد تتعرف على شخص جديد يلفت انتباهك، قد يكون اللقاء مفاجئًا ويترك انطباعًا قويًا لديك، فكن منفتحًا على الفرص الجديدة.
حظك اليوم على الصعيد الصحيصحتك اليوم تبدو جيدة بشكل عام، لكن يجب عليك أن تنتبه للطاقة الزائدة التي قد تجعلك تشعر بالتوتر، حاول أن تخصص وقتًا للراحة بعد فترات العمل المكثفة أو الأنشطة البدنية، قد يساعدك تخصيص وقت للرياضة أو المشي في الهواء الطلق في تجديد طاقتك، حافظ على نظام غذائي متوازن، وابتعد عن الأطعمة الثقيلة التي قد تؤثر على مستويات طاقتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد حظك اليوم عالم الأبراج برج الأسد اليوم برج الأسد على الصعید حظک الیوم إذا کنت
إقرأ أيضاً:
سوريا الجديدة.. دعوات لحكومة شاملة وحراك دولي لدعم الاستقرار
تنصب الجهود الدولية والاقليمية على دعم الاستقرار في سوريا، عقب إسقاط نظام الرئيس المخلوع ، بشار الأسد، وسط دعوات إلى تشكيل حكومة انتقالية شاملة، تنضوي في إطارها كل المكونات السورية.
وطغت التحركات والتصريحات السياسية على الشأن السوري الأربعاء، بالتزامن مع تواصل عودة المهجرين إلى بلداتهم وقراهم، وفق ما رصدته "عربي21"، في ظل حالة من الترقب لما ستفصح عنه الأيام القليلة القادمة بشأن سلوك القيادة الجديدة في سوريا، وحالة التعاطي الدولي معها.
الشرع يلتقي مسؤول أممي
وفي أول لقاء من نوعه، التقى وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتش، مع قائد هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع في العاصمة دمشق.
المسؤول الأممي وصف الوضع الحالي في سوريا بأنه "لحظات أمل حذرة"، مشيرا إلى أنه لقاءه بقائد "هيئة تحرير الشام" أحمد الشرع ومباحثاته في دمشق، عززت من ثقته.
وأكد "فليتشر" على أهمية تعزيز الدعم الإنساني لسوريا، مبينا أن الأمم المتحدة لديها الأساس والأرضية اللازمة لزيادة الدعم الإنساني الحيوي.
Late night walk, Damascus Old City, fueled by baba ganoush and camaraderie with our team there.
Millions have passed through these gates over centuries, seeking better life. Millions are now on move across region.
Conflict is driven by hate.
Coexistence is driven by hope. pic.twitter.com/nInh1U83A9 — Tom Fletcher (@UNReliefChief) December 18, 2024
الائتلاف يدعو لحكومة شاملة
ودعا رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية هادي البحرة، الأربعاء، إلى تشكيل حكومة انتقالية شاملة لكل مكونات الشعب، وبعيدة عن الطائفية.
وقال البحرة في مؤتمر صحفي عقده البحرة في إسطنبول، إن الحكومة الانتقالية ينبغي أن تبنى " على حوار واسع يشمل كل مكونات وأطياف الشعب السوري، وعند تشكيلها يجب أن تكون شاملة للجميع تمثل سوريا بكل مكوناتها، وألا يتم إقصاء أي طرف عنها".
والثلاثاء، أعرب الائتلاف عن دعمه للحكومة السورية المؤقتة برئاسة محمد البشير، التي تم تشكيلها غداة إسقاط نظام بشار الأسد.
وسبق أن رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، بتعهد الحكومة الانتقالية المؤقتة بسوريا بشأن حماية المدنيين والعاملين في مجال المساعدات الإنسانية.
أردوغان يتعهد بدعم الاستقرار
وتُعقد آمال كبيرة على دور تركي إيجابي في سوريا، عقب إسقاط نظام الأسد، باعتبار أن تركيا الدولة الجارة، أكبر المعنيين باستقرار سوريا ووحدتها.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن أنقرة ستواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوري خلال المرحلة المقبلة كما فعلت منذ بداية النزاع وستقدم كل المساهمات اللازمة.
وعبر أردوغان، الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، بالعاصمة أنقرة بأن "الشعب السوري، ببصيرته وحنكته، سيدير هذه المرحلة بنجاح، وهدفنا كتركيا ولبنان هو نهوض سوريا".
وتابع: "نتطلع إلى مساهمة كل من يدرك أن استقرار سوريا يعني استقرار المنطقة ونرغب بتحقيق ذلك بصدق".
وقال إن حقبة جديدة بدأت الآن في سوريا و"باعتبارنا جارتين مهمتين لسوريا، فإننا نتفق على ضرورة العمل معا". مشددا على أن تركيا لن تقدم تنازلات بأي شكل من الأشكال فيما يخص الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وهيكلها الموحد.
“Lebanon’s security cannot be assessed separate from the region’s stability” https://t.co/94nf3tb3NZ pic.twitter.com/SWwSSlejhY — Presidency of the Republic of Türkiye (@trpresidency) December 18, 2024
مجلس الأمن الدولي يدعو إلى "عملية سياسية جامعة"
بدوره، دعا مجلس الأمن الدولي إلى تنفيذ عملية سياسية جامعة في سوريا تلبي تطلعات الشعب السوري.
وأعرب أعضاء المجلس كذلك عن دعمهم لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، في تيسير مثل هذه العملية التي يقودها السوريون ويملكونها. "وينبغي لهذه العملية السياسية أن تلبي التطلعات المشروعة لجميع السوريين، وتحميهم جميعًا، وتمكنهم من تحديد مستقبلهم سلميًا ومستقلًا وديمقراطيًا".
وأكد الأعضاء، بحسب البيان، أن العملية السياسية المطلوبة يجب أن تلبي التطلعات المشروعة لجميع السوريين، وتمكنهم من تقرير مستقبلهم، كما أكدوا التزامهم القوي بسيادة واستقلال سوريا، ووحدة أراضيها، وسلامتها الإقليمية.
وشدد البيان الصحفي على أهمية محاربة الإرهاب في سوريا، ومنع التنظيمات الإرهابية من إعادة تأسيس قدراتها في الأراضي السورية، مشيرا إلى التزام جميع الأطراف محاربة الإرهاب بموجب القرارات الأممية ذات الصلة.
ودعا البيان سوريا إلى الامتثال لجميع قرارات مجلس الأمن في ما يتعلق بالأسلحة غير التقليدية، داعين دمشق إلى التعاون مع الجهود الدولية في هذا الصدد.
عربي21 ترصد استمرار عودة السوريين
يشهد معبر "نصيب" على الحدود السورية مع الأردن توافد العديد من السوريين العائدين إلى قراهم وبلداتهم، في حركة متواصلة بشكل متفاوت الوتيرة منذ سقوط النظام وهروب الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
ورصد مراسل "عربي21" تصاعد وتيرة المقبلين على العودة إلى سوريا، حيث يشهد معبر "جابر" الأردني المقابل لمعبر "نصيب" السوري توافدا متواصلا منذ عودته إلى الخدمة بعد سيطرة المعارضة على البلاد.
وعند بوابة معبر "جابر"، تصطف العديد من المركبات المحملة بالأثاث والأمتعة للسوريين العائدين، دون الكشف بعد عن إحصائية دقيقة توضح أعداد المسافرين.
ولا تزال سوريا تمر في مرحلة حساسة للغاية بعد سقوط النظام، حيث تواصل الحكومة المؤقتة مساعيها لتقديم الخدمات الأساسية وبسط الأمن في البلاد.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وسبقها مدن أخرى، مع انسحاب قوات نظام بشار الأسد من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.