6 حالات.. تعرف على طرق تغيير عدادات الكهرباء القديمة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تعتبر عدادت الكهرباء من الأمور الهامة التي تهم كل بيت ومنشأة أيا كان نشاطها، وفي ظل ما قطعته وزارة الكهرباء من تطور كبير في موضوع العدادات مسبوقة الدفع، يبحث الكثير من المواطنين عن خطوات تغيير عداد الكهرباء للحصول على أفضل خدمة والقدرة على دفع قيمة الفواتير .
يوضح صدى البلد خطوات وحالات استبدال عدادات الكهرباء القديمة بالجديدة
هناك مجموعة من الخطوات المهمة التي تلزمها الوزارة بتغيير عداد الكهرباء بعد أن تم العمل على فحصها في جميع المحافظات علي مستوي الجمهورية:
1- الحالة الأول: يلزم استبدال عدادات الكهرباء القديم المعطل في حالة الشقق المغلقة حتى لا تتراكم الفواتير.
2- الحالة الثانية: في حالة التأخر في تسديد قيمة الاستهلاك لمدة 30 يوماً.
3- الحالة الثالثة: عند حدوث إتلاف في الأختام التي توجد علي العداد يجب استبداله.
4- الحالة الرابعة: في حالة توصيل الكهرباء للاخرين أو الحصول على التيار الكهربائي بدون وجه حق أو بشكل غير قانوني.
5- الحالة الخامسة: إذا قام المالك بتغيير الموقع أو النشاط بدون إبلاغ الوزارة بهذه التغييرات يستلزم تغييره.
6- الحالة السادسة: في حالة عدم تسجيل قراءة العداد الكهربائي على مدار دورتيين متتاليين.
خطوات تغيير عداد الكهرباء بعدادات مسبقة الدفع
وهناك بعض الخطوات التي يمكن للأفراد الراغبين في تغيير عدادات الكهرباء القديمة القديم أو المعطلة اتباعها والتي تتضمن فيما يلي:-
- يجب أن يتم التوجه إلى شركة الكهرباء التابعة للمنطقة السكنية.
- يجب أن يتم تقديم طلب بشأن تغيير العداد وتسديد الرسوم المطلوبة.
- يتم تسيلم العداد الجديد بعد الانتهاء من إجراءات التقديم وتسديد قيمة الرسوم، ثم يمكن شحنه بداية من رصيد تبلغ قيمته 10 جنيهات.
ويستلزم تغيير العدادت مجموعة من المستندات المطلوبة للتقديم علي تغيير عدادات الكهرباء القديمة
وهناك بعض الأوراق والمستندات المطلوبة للتقديم على تغيير العدادات القديمة أو المعطلة، والتي تتضمن فيما يلي:-
1- تقديم خطاب التصالح مع المحليات.
2- تقديم طلب التقديم موجهة إلى شركة توزيع الكهرباء التابعة لمنطقتك.
3- تسجيل البيانات المطلوبة حتي يتم تحويل العداد.
4- رفع المستندات المطلوبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عدادات الکهرباء القدیمة فی حالة
إقرأ أيضاً:
ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا بوقف مؤقت لجميع طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أمريكا اللاتينية وأوكرانيا، والذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أطلقتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وجاء القرار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومذكرة توجيه داخلية نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية٬ استجابة لمخاوف تتعلق بالاحتيال والأمن القومي.
وأشارت المذكرة إلى أن تجميد الطلبات "سيظل قائمًا إلى أجل غير مسمى"، بينما تعمل الجهات الحكومية على "تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات التحقق للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة".
وينطبق هذا التعليق على عدة برامج هجرة أطلقتها إدارة بايدن، والتي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني بموجب قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يمنح الحكومة الأمريكية صلاحية استقبال الأجانب لأسباب إنسانية أو منفعة عامة.
ما هي البرامج المستهدفة؟
يذكر أن إدارة بايدن استخدمت سلطة الإفراج المشروط على نطاق واسع، جزئيًا لتشجيع المهاجرين على استخدام قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني. ومع ذلك، تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، مدعية أنها أساءت استخدام سلطة الإفراج المشروط.
وتشمل البرامج المستهدفة سياسة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، التي وفرت ملاذًا آمنًا للفارين من الحرب مع روسيا، حيث وصل حوالي 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي ترامب منصبه.
بالإضافة إلى ذلك، سمح برنامج الإفراج الإنساني "CHNV" لـ530 ألف شخص من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا بدخول البلاد عبر ضمانات من مواطنين أمريكيين.
كما شمل التعليق برنامجًا ثالثًا سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين ومواطني أمريكا الوسطى والهايتيين والكوبيين، الذين لديهم أقارب أمريكيين، بالقدوم إلى الولايات المتحدة والانتظار حتى تصبح البطاقة الخضراء العائلية متاحة.
وقف تصاريحهم
نظرًا لأن المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج حصلوا فقط على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل – عادة لمدة عامين – فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى، مثل "الوضع المحمي المؤقت" للقادمين من دول تعاني أزمات، أو اللجوء، أو البطاقات الخضراء.
إلا أن التوجيه الداخلي الجديد لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية يمنع المسؤولين من معالجة أي طلبات مقدمة من هؤلاء المهاجرين، مما يجمد فعليًا قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر ويجعلهم عرضة للترحيل إذا تم إنهاء وضعهم المشروط.
بررت المذكرة القرار بالقول إن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة التحكيم التابعة لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية".
وأشارت إلى أن التحقيقات كشفت عن آلاف طلبات التأشيرة الصينية التي تضمنت "رعاة متسلسلين" أو معلومات عن أفراد متوفين أو عناوين متطابقة، بالإضافة إلى حالات احتيال أخرى. كما أشارت المذكرة إلى أن بعض المهاجرين الذين دخلوا بموجب التأشيرة الوطنية الصينية "لم يخضعوا للتدقيق الكامل".
يأتي هذا القرار في إطار الجهود الأوسع لإدارة ترامب لتشديد سياسات الهجرة، والتي تشمل تعليق برامج الإفراج المشروط التي أطلقتها إدارة بايدن، وسط مخاوف متزايدة من الاحتيال والمخاطر الأمنية.