بتشتغل بروقان.. 5 أبراج فلكية تجيد العمل تحت ضغط
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
كثرة الضغوط والمُهام واحدة من أصعب المُشكلات التي تُقابل المُوظفين خلال عملهم؛ إذ تستنزف طاقتهم وتُرهق أعصابهم وتجعلهم أكثر عُرضة لارتكاب الأخطاء، سواء في كيفية إنجاز وإتمام العمل، أو التعامل مَن حولهم، وعلى الناحية الأخرى، هناك أشخاص آخرون لا تٌزعجهم كثرة المهام، أو ضٌغوطات العمل، بل مهما كثُرت، تجدهم يرتبونها ببساطة بكل هٌدوء وتركيز.
على الرغم من كون مثل هذه المهارات نسبية وتختلف من شخص لآخر، فهناك أبراج فلكية يتميز مواليدها بقٌدرتهم على العمل، تحت ضغط وإنجاز مهامهم بهٌدوء وتركيز، حسب ما ورد على موقع «boldsky»، وهي:
1- برج القوس:
يُعرف مواليد برج القوس بمسؤوليتهم العالية وطموحهم اللا محدود، كما أنهم عمال دؤوبون يضعون أهدافًا واضحة ويعملون بجد لتحقيقها، وصبرهم وقٌدرتهم على التحمل تجعلهم يتعاملون بفعالية مع الضغوط ويتخطون التحديات بسهولة.
2- برج الحوت:
على الرغم من طبيعتهم الحساسة، فإن مواليد برج الحوت يتميزون بقدرة كبيرة على التكيف والتأقلم مع مختلف المواقف، كما أنهم يمتلكون حدسًا قويًا يٌساعدهم في اتخاذ القرارات الصائبة حتى في ظل الضغط.
3- برج الدلو:
يتميز مواليد برج الدلو بذكائهم وابتكارهم، ويحبون حل المٌشكلات المٌعقدة، ويستمتعون بالعمل تحت الضغط، وقدرتهم على التفكير خارج الصندوق تجعلهم يجدون حلولًا مبتكرة للمشكلات التي تواجههم.
4- برج العقرب:
يتميز مواليد برج العقرب بشخصياتهم القوية وإرادتهم الحديدية، إنهم لا يخافون من المٌواجهة ويتمتعون بقدرة كبيرة على التحمل، هذه الصفات تجعلهم قادرين على العمل تحت الضغط وتحقيق أهدافهم.
5- برج الميزان:
يُعرف مواليد برج الميزان بقدرتهم على الحفاظ على الهدوء والتوازن حتى في أصعب المواقف، إنهم دبلوماسيون ماهرون ويستطيعون التعامل مع مختلف الشخصيات، هذه الصفات تجعلهم قادرين على العمل بفعالية في بيئات العمل الجماعية تحت الضغط.
الصفات المشتركة بين هذه الأبراجكما أن هناك صفات مشتركة تجمع مواليدها هذه الأبراج، وتعزز من قٌدرتهم على العمل تحت ضغط، وهي:
يتمتع هؤلاء الأفراد بقدرة عالية على التركيز على المهام المُوكلة إليهم حتى في ظل وجود عوامل مشتتة. يفضلون تنظيم وقتهم ومهامهم بشكل جيد مما يُساعدهم في إنجاز العمل بفعالية. يُؤمنون بقدراتهم ويثقون أنهم قادرون على التغلب على أي تحد. يستطيعون التكيف مع التغيرات والتحديات التي تواجههم في العمل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العمل تحت ضغط برج الدلو برج العقرب برج الحوت برج الميزان أبراج فلكية برج القوس موالید برج العمل تحت على العمل تحت ضغط
إقرأ أيضاً:
العقل الإخوانى «المركوب»
يظل العقل الإخوانى الخرب غير مستوعب لما حدث فى مصر حتى بعد 12 عاما ولا يزال العقل الإخوانى الخرب يتعامل بنفس الغباء وبمنطق فاقد الذاكرة غير مستوعب أن الزمان والناس قد تجاوزوه فيتخيل الإخوانى الذى استبدل بمخه فردة حذاء بالية أنه يتصور لو نعق كالبوم في مواسم معينة من السنة عبر فضاءات مسمومة أو فى مواقع التواصل الاجتماعى يحرض من مهربه ويروج للشائعات ويبنى القصص الوهمية يستهدف الداخل المصرى سينجح فى إحداث وقيعة بين الشعب وقيادته ومؤسساته!! صور له عقله المريض أنه لو روج مثلا للشائعات بطريقته الركيكة التى لا تساوى «ربع جنيه صنعة» وبنفس السردية والبكائية المقززة سيجد من يسمعه!! وسيعود الزمن للوراء وهيهات هيهات.
اعتقد الإخوانى الهارب أنه لو تسلل فى موسم هوجة يناير من كل عام ونظم القطيع بتكليفات واحدة ومنشورات بنفس الكلمات يحرض فى الشارع المصرى ويبث سمومة «كعاهرة تتحدث فى الشرف» أنه سيجد من يقول له أهلا وسهلا بك تعال من جديد, حقا إنه أمر يدعو للضحك, يثبت الإخوانى دائما أنه كلما حاول أن «يركب التريند» «فيركبه التريند» و«يدلدل رجليه» وتصحبه اللعنات.
ما لا يعرفه العقل الإخوانى «المركوب» من جماعته أن خلاص مصر من الإخوان بيد الشعب فى ثورة 30 يونيه 2013 كان ضرورة حتمية ولحظة وطن أدركها الجميع, لاجتثاث فكر خبيث كاره للوطن بمعناه الحسى والمعنوى، بجغرافيته وتاريخه, فما أدركه المصريون أن خطر الجماعة الإرهابية ليس فقط فى أنهم فاشلون فى الحكم على مدار عام كامل تفاقمت وتعقدت فيه المشكلات والأزمات ولكن وهو الأهم أن جماعة الإخوان الإرهابية فئة كارهة للوطن بكل ما ومن فيه, كارهة للحرية والحضارة والفنون والثقافة وكل شيء, وفى الأخير لا تنتظر من الكاره أى خير.
لم تتوقف آلة الكذب الإخوانية يوما وتحديدا منذ ثورة 30 يونيه 2013 وحتى الآن, ورغم انكشاف مؤامرة الإخوان على الأوطان فى أكثر من بلد عربى ومحاصرة أنشطتهم المشبوهة وحظرهم فى أكثر من دولة أوربية, إلا أنهم مستمرون فى الكذب لا لشيء إلا لأنهم لا يملكون غيره, مازال بعض عناصرهم ممن يسمون أنفسهم إعلاميين ونشطاء وثوار ينسبون أنفسهم لأحداث 25 يناير رغم أن الإخوان أنفسهم فى الأيام الأولى للأحداث أعلنوا أنهم لن يشاركوا فيها ثم بعدما بدأت ملامح نجاح الاحتجاجات ركبوا الأحداث وأعلنوا زورا أنهم من دعوا لها, يعتقد بعض الإرهابيين الهاربين من أحكام قضائية فى مصر أن بلادنا ضعيفة ليس وراءها مؤسسات قوية تحميها وقبل المؤسسات شعب فى رباط إلى يوم القيامة.
ما زال الإخوان يتوهمون أنهم حين يصدرون مشهدا لبعض العواطلية الهاربين يحرضون على الفوضى فى مصر تحت مسمى ثورة تلك الكلمة التى لطالما اغتصبوها فى كل مكان وزمان سيعيدون مشهد الفوضى البغيض فى 2011, لكن هيهات فالمصريون استوعبوا الدرس.
ما يلفت النظر دائما أن كتائب الإخوان الإلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعى قد تجدها نشطت جميعها فى اتجاه واحد نحو قصة مفبركة لبث الخوف فى نفوس الناس ويحددون زمنا مثلا لحدث مين ثم بعد أن ينقضى هذا الزمن ولا يحدث شيء وتنكشف الكذبة تجدهم دخلوا جحورهم كأن شيئا لم يحدث, وقد يطل عليك أحد أغبيائهم ليقول لك مثلا أبشروا يا معشر «الثوار» الحكاية خلصت والقرار اتخذ والأمر مسألة وقت وقد تم الاتفاق على كذا وكذا ويعرض خططا ويوزع أدوارا, ثم بعد أن يأتى الوقت الذى حدده ويصبح كلامه «فنكوش», لا يخجل من نفسه ولا يكف والعجيب أنه فى نفس الموعد من العام التالى يكرر نفس السيناريو من دون خجل أو ملل.
فى رأيى أن الدولة المصرية الكبيرة والقوية من حقها أن تطالب الجهات التى يطل منها هؤلاء الخونة الذين يحرضون ضد الدولة المصرية ويتبنون مخططات للفوضى فى البلاد بتسليمهم لها ومحاسبتهم ليكونوا عبرة لقطيع العواطلية من أمثالهم.
الأمر الآخر الذى لا يقل أهمية فى تصورى أن هناك قلة قليلة لا تزال مندسة وسط المصريين من نفايات الإخوان لا يعلنون عن انتمائهم يتظاهرون بأنهم مع الدولة لكنهم يظهرون فى المواسم يتحينون الفرص للشماتة ويتناقلون الشائعات ويرحبون بالخونة الذين يحرضون ضد مصر من الخارج, وهؤلاء خطرهم لا يقل عن المحرض نفسه, لا بد من تطهير الدولة ومؤسساتها من سرطان جماعة الإخوان الإرهابية بما فى ذلك هؤلاء المتخفون, أمن الوطن فوق كل اعتبار.