ملثمون يهاجمون منزل بيكيه لإخراجه منه برسائل غاضبة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
وكالات
تعرض منزل قائد نادي برشلونة الأسبق جيرارد بيكيه، للتخريب من قبل مجموعة سياسية يحملون رسائل غاضبة في أيديهم كُتب عليها ” اخرجوا أيها المتغطرسون” ، بعدما طُلب منه “الخروج” من ممتلكاته وسط أزمة الإسكان في إسبانيا.
وتعاني مدينة سيردانيا من أزمة إسكان، ويرجع ذلك جزئيًا إلى العقارات التي تركز على السياحة.
وتزعم أحد المنظمات أن تطوير العقارات الفاخرة مثل منزل بيكيه يجعل الأمر صعبًا على الأشخاص الأقل ثراءً الذين يرغبون في العيش والعمل في المنطقة، ولكنهم لا يستطيعون تحمل تكاليف الإيجار المرتفعة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السياحة العقارات الفاخرة جيرارد بيكيه
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون منازل فلسطينيين في الضفة الغربية
هاجم مستوطنون إسرائيليون، اليوم السبت، منازل بعضها تحت الإنشاء ومزارع، كما أضرموا النيران في سيارات ببلدة بيت فوريك شرقي نابلس في الضفة الغربية المحتلة، حسبما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأضاف المصدر أن مدنياً فلسظينياً تعرض لرضوض "بعد الاعتداء عليه بالضرب الوحشي" من قبل المستوطنين.ووصف المتحدث باسم رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله، نبيل أبو ردينة، هذا الهجوم بأنه "أحدث مثال على الإرهاب الاستيطاني الإسرائيلي، داعياً إلى رد فعل عالمي "موحد لوقف الاعتداء الإسرائيلي على المخيمات في الضفة الغربية وغزة".
وشدد أبو ردينة "شعبنا سيقف صامداً في وجه الاحتلال وجرائمه، وسيواجه هذه الجرائم متمسكاً بأرضه وأماكنه المقدسة وحقوقه".
لابد من محاسبتهم..واشنطن تدعو إسرائيل لردع عنف المستوطنين في الضفة الغربية - موقع 24طالبت الولايات المتحدة، إسرائيل، اليوم الإثنين، بمواجهة عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، معربةً عن قلقها بعد إحراق نحو 20 سيارة في البيرة، قرب رام الله. بالمثل، ندد المتحدث الفلسطيني باستمرار الولايات المتحدة في "تقديم دعم لا يتوقف بالمال والسلاح والغطاء السياسي" لإسرائيل وهو ما يترجم في صورة عذا النوع من الهجمات التي يشنها المستوطنون.
وتشهد الضفة الغربية المحتلة موقفاً متوتراً منذ اندلاع الحرب في غزة. ومنحت حكومة بنيامين نتانياهو في الشهور الماضية الضوء الأخضر للتوسع في المستوطنات غير الشرعية لتسكين المستوطنين، بالمخالفة للقانون الدولي.
ويتحدث بعض الوزراء الأكثر تطرفا في حكومة نتنياهو، مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن الداخلي إيتمار بن غفير، بلا مواربة عن رغبتهم في الضم الكامل للضفة الغربية، كي تصبح جزءاً من إسرائيل بحلول 2025، استغلالاً لعودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.