فيديو مثير نشره حزب الله.. شاحنة تطلق الصواريخ من الجنوب!
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
نشر الإعلام الحربي التابع لـ"حزب الله"، مقطع فيديو يوثق لحظة إستهداف الحزب لقاعدة ستيلا ماريس ومقر وحدة المهام البحرية الخاصة "الشييطت 13" التابعين للجيش الإسرائيلي، وذلك بواسطة "صواريخ فجر 3" ومسيرات إنقضاضية. ويظهر الفيديو شاحنة محملة براجمة تم إطلاق الصواريخ عبرها في جنوب لبنان، فيما ظهرت أيضاً مشاهد لإطلاق طائرتين مسيرتين باتجاه الأهداف المذكورة.
⭕️بالفيديو | مشاهد من استهداف المقاومة الإسلامية قاعدة ستيلا ماريس ومقر وحدة المهام البحرية الخاصة "الشييطت 13" التابعين لجيش العدو الإسرائيلي بصواريخ "فجر 3" ومسيّرات انقضاضيّة pic.twitter.com/vduibBm3i2
— AHMAD SLMAN (@ahmad__slman) November 18, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حسابات الرئاسة السورية تحذف بيانا منسوبا للأسد بعد يومين من نشره
حذفت حسابات التواصل الاجتماعي التابعة للرئاسة السورية بيانا منسوبا لرئيس النظام المخلوع بشار الأسد بشأن هروبه من سوريا، ما يعزز الشكوك حول مسؤولية إصدار البيان وإما إذا كان الأسد يقف وراءه فعلا.
وكانت حسابات الرئاسة على فيسبوك وتويتر وتيلغرام قد نشرت الاثنين بيانا على لسان الأسد، يشرح فيه "ظروف خروجه من سوريا" في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
لكن البيان الذي انتشر على نطاق واسع وتناقلته وسائل الإعلام حول العالم باعتباره أول تصريح يصدر عن الأسد منذ هروبه، اختفى مساء الثلاثاء عن صفحة الفيسبوك، ثم احتفى لاحقا بحلول الأربعاء من حسابي تويتر وتلغرام، في حين بقيت المنشورات السابقة على هذه الحسابات كما هي، بحسب ما رصدته "عربي21".
وكانت تساؤلات قد ثارت حول ما إذا كان الأسد يقف بالفعل وراء إصدار البيان، في حين أفادت معلومات بأن موظفين سابقين في إحدى المؤسسات الإعلامية الرسمية ولديهم صلاحية إدارة الحسابات؛ قد تصرّفوا بمفردهم بعد طردهم من وظائفهم الإعلامية، ضمن تغييرات طالت المؤسسة بعد سقوط نظام الأسد.
وتشير المعلومات الخاصة بصفحة الفيسبوك إلى أن هناك أربعة مشرفين على الصفحة وأنهم موجودون في سوريا.
وكان البيان المنسوب للأسد قد جاء فيه: "بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024"
وأضاف "ومع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسيّر، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة".