أكاديمية 42 أبوظبي تطلق أسبوع ريادة الأعمال
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
اختتمت أكاديمية 42 أبوظبي، فعاليات الدورة الأولى من «أسبوع ريادة الأعمال 2024»، في مبادرة تهدف إلى إلهام جيل المستقبل من القادة في ريادة الأعمال وتدريبهم وتعزيز التواصل بينهم.
وجرى تنظيم الفعالية بالتعاون مع هيئة المساهمات المجتمعية - معاً وصندوق خليفة لتطوير المشاريع وكلية أبوظبي للإدارة ومنصة هب 71 ومنصة تسريع الأعمال ستارت إيه دي وإندليس ستوديوز، وتهدف إلى تزويد الطلاب بالخبرات العملية اللازمة من أجل تحويل الأفكار النظرية إلى حلول أعمال على أرض الواقع.
وتضمنت الفعالية سلسلة من الجلسات التي تغطي أبرز المواضيع المتعلقة بريادة الأعمال.
وركزت الفعالية على تمكين الطلاب وتزويدهم بالمهارات الأساسية اللازمة للنجاح في ظل المشهد الاقتصادي المتنامي.
وقال الدكتور أحمد الشعيبي، الرئيس التنفيذي بالإنابة للأكاديمية: «نفخر في أكاديمية 42 أبوظبي بدورنا الريادي في قيادة التغيير، حيث نعمل على تطوير منهجية تقوم على مواجهة التحديات وتعزيز الابتكار من خلال نموذج رائد للتعلّم الذاتي المشترك».
وأضاف: «تعتمد الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات على بناء قاعدة متينة من المواهب الطموحة والقادرة على التكيف في ظل التغيرات المتسارعة على الساحة العالمية. ومع ارتفاع عدد الشركات الناشئة وتزايد الإقبال على التفكير الريادي، تسهم الفعاليات المميزة، مثل أسبوع ريادة الأعمال».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي ریادة الأعمال
إقرأ أيضاً:
مجمع الموسى للفنون يحتضن أعمالًا فنية معاصرة ضمن فعاليات “أسبوع فن الرياض”
المناطق_واس
برز مجمع الموسى للفنون وجهةً فنية رئيسةً ضمن فعاليات “أسبوع فن الرياض” الذي تنظمه هيئة الفنون البصرية حاليًا في العاصمة الرياض، مستقطبًا فنانين سعوديين ودوليين قدّموا أعمالًا معاصرة تتناول الذاكرة والهوية والانتماء إلى المكان، من خلال وسائط بصرية وتجريبية متنوعة.
ويحتضن المجمع مجموعة واسعة من الأعمال الفنية التي تتراوح بين التركيبات المفاهيمية (installations)، والفيديو آرت، والتصوير، والأعمال النحتية، إذ استخدم الفنانون أدوات وتقنيات مختلفة لخلق تجارب تفاعلية تُثير التأمل، وتحفّز التفاعل مع المتلقي.
أخبار قد تهمك أسبوع فن الرياض يكشف عن فريق القيمين لنسخته الأولى 6 مارس 2025 - 2:35 صباحًاوتحمل الأعمال المعروضة دلالات حول الحراك الثقافي والفني محليًا، من خلال مجموعة من الأعمال البصرية المستلهمة من التراث والعمران والذاكرة الفردية، وتُقدّم عبر لغة فنية معاصرة تراوح بين التجريد والواقعية الرمزية.
وتميّزت بعض الأعمال بتناولها موضوعات مثل الغربة داخل المكان، والانتماء في زمن التغيرات، وتقاطعات الهوية مع الموروث البصري، بينما اختار فنانون آخرون توظيف الضوء والصوت والخامة لبناء مشاهد حسّية تفتح حوارًا مع المشاهد.
ويأتي هذا المعرض جزءًا من سلسلة فعاليات “أسبوع فن الرياض” الذي جمع في نسخته الأولى هذا العام أكثر من 50 جهة ومؤسسة فنية من داخل المملكة وخارجها؛ مما يعكس حجم الحراك الفني المتنامي، ويؤكد مكانة الرياض مركزًا إقليميًّا للفن المعاصر.
ويهدف أسبوع فن الرياض إلى توسيع مساحات العرض، وتحفيز التفاعل المجتمعي مع الفنون البصرية، وتمكين الفنانين من إيصال رسائلهم عبر منصات متعددة تحتضن الاختلاف والتجريب، وتعزز الذائقة الفنية لدى الجمهور.