صحيفة البلاد:
2025-05-02@23:24:29 GMT

طريقة جديدة لحل مشكلة كلمات المرور المنسية

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

طريقة جديدة لحل مشكلة كلمات المرور المنسية

البلاد – وكالات

قد لا تضطر قريبًا إلى القلق بشأن مشكلة نسيان كلمة المرور على الإطلاق، حيث يستعد Android للتعامل مع هذه المشكلة مع اكتساب مفاتيح المرور شعبية متزايدة.

ووفقًا لما ذكره موقع “Phone arena”، فإن مفاتيح المرور- لمن لا يعرفونها- هي بديل لكلمات المرور وتعمل بشكل مشابه للطريقة التي يتحقق بها هاتفك من هويتك قبل إلغاء قفله.

ويشمل ذلك مسح بصمات الأصابع، والتعرف على الوجه، وإلغاء القفل بالنمط والمزيد. إنه شيء متاح أيضًا على نظام التشغيل iOS لفترة من الوقت، ويتطلع Android أخيرًا إلى جعله سائدًا في” أسبوع مفاتيح المرور” لهذا الشهر، الذي سيستمر حتى 22 من نوفمبر الجاري. وهناك سببان رئيسيان يجعلان مفاتيح المرور بمثابة بديل أفضل لكلمات المرور؛ سهولة الاستخدام، والأمان، وتزيل مفاتيح المرور الحاجة إلى تذكر خمس كلمات مرور مختلفة لمواقع وتطبيقات مختلفة، وهذا وحده من شأنه أن يجعل معظم الأشخاص على استعداد لتبنيها بمجرد أن يدركوا وجودها. كما أن مفاتيح المرور أكثر أمانًا من كلمات المرور؛ لأنها- على عكس الأخيرة- لا يتم تخزينها على خوادم منصة معرضة للخطر.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: مفاتیح المرور

إقرأ أيضاً:

مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم

(الإرهاب مارسه النظام السابق وليس الشعب) .. حمدوك أمام الجمعية العامة، عندما ظن أنه يتهم النظام السابق ويلطخ “الكيزان” بالوحل، فأثبت الإرهاب على (دولة السودان) التي يمثلها لأن الخلف إذا اتهم السلف يتحمل تبعات التهمة، ويعتبر الاعتراف سيد الأدلة.

قبلها، كان سير القضية في المحكمة له اتجاه مختلف لأن السودان أثبت أنه تعاون وقدم عروضا، وشهد له بذلك الطرف الأمريكي الذي قدم له الفريق الفاتح عروة العرض الذي رفضته إدارة كلنتون، وهي بذلك تتحمل المسئولية لأن السودان تعاون، ويوجد فصل في كتاب عن هذا الأمر بعنوان Losing Bin*Ladin

لكن للأسف، المريض بالكوزوفوبيا لا يميز بين كلامه كمسئول، محسوب الكلام، أو ناشط أو “ورجغة” في مزرعة مع سكرة السلطة.

حتى الآن مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم، هي الشيطان الرجيم يمشي على قدمين يبحث عن حلفاء وشركاء وعملاء .. هي ما برر به الملاعين سفك الدم وهتك العرض وسرقة مدن كاملة، لذلك من يستمر في الكوزوفوبيا هو شريك الجنجويد بل هو فاعل أساسي في كل جرائمهم، وسينال عذابه في الدنيا والآخرة باذن الله تعالى.

اللهم العن دعاة الكوزوفوبيا لعنا كبيرا، وافضح كل من ينشر هذه الهواجس ويقتات عليها ويستعين بها في السياسة .. اللهم من واصل في الكوزوفوبيا اقبض على أنفاسه وازهق روحه واجعله منبوذا في التاريخ يستحي أهله من اسمه، اللهم علقه من أقدامه على الملأ عاريا ومفضوحا.

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • يسرى الشرقاوى:نشعر بقراءة جديدة للملف الضريبى ومنهجية مختلفة فى التعامل مع التحديات
  • جديدة وهتوفر .. اعرف طريقة عمل فتة البصارة بمكعبات الباذنجان
  • تقرير صادم: 94٪ من المستخدمين يعيدون استخدام كلمات المرور.. والقراصنة يترصّدون
  • مختلفة ولذيذة.. طريقة عمل صينية القرنبيط بالزبادي والجبن
  • مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم
  • برج العذراء.. حظك اليوم الخميس 1 مايو 2025.. مشكلة مالية
  • جديدة وشهية.. طريقة عمل صينية البطاطس بالرنجة في الفرن
  • طريقة استخراج شهادة مخالفات المرور برقم السيارة
  • هل جهازك مؤهل؟.. إليك قائمة هواتف Nothing المؤهلة لـ أندرويد 16
  • عندما تغفو العدالة.. الحرب المنسية على المدنيين في اليمن (ترجمة خاصة)