تداول 7 ألاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
شهدت موانئ البحر الأحمر، اليوم الأربعاء، حركة نشطة في تداول البضائع العامة والمتنوعة، وانتظام حركة وصول ومغادرة السفن بمختلف الموانئ التابعة لها، وبلغ حجم التداول اليوم 7 ألاف طن وصولا ومغادرة.
أعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 7000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 446 شاحنة و 187 سيارة،
وذكر بيان هيئة موانئ البحر الأحمر، أن حركة الواردات 3500 طن بضائع، 276 شاحنة و 118 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 3500 طن بضائع، 170 شاحنة و 69 سيارة
واشار بيان المركز الاعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، وشهد ميناء نويبع تداول 3300 طن بضائع عامة ومتنوعة 282 شاحنة، حيث يستعد الميناء اليوم لاستقبال السفينة سينا ومغادرة السفينتين بريدج وأيلة فيما شهد الميناء بالأمس رحلات مكوكية وصول وسفر للسفن الثلاث سينا وبريدج وأيلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سفاجا السويس حركة السفن البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
تفسير علمي لمعجزة شق البحر الأحمر أمام النبي موسى
مصر – نفى العلماء اعتقادات تفيد بأن عبور اليهود للبحر الأحمر، كما ورد في الكتاب المقدس، كان معجزة.
واكتشف العلماء كيف تمكن النبي موسى منذ 3500 عام من “شق” البحر الأحمر ليمر اليهود من مصر عبر الممر الذي تشكل أمامهم. ويؤكد الباحثون أن “هذا الإنجاز لم يتطلب أي تدخل إلهي”، وفقا لما نشرته صحيفة “دايلي ميل” البريطانية.
ويقول العلماء إن شق البحر لم يكن معجزة، بل كان نتيجة ظروف جوية وجيولوجية قاسية.
أظهرت عمليات المحاكاة الحاسوبية أن رياحا بسرعة 100 كيلومتر في الساعة، إذا هبت في الاتجاه الصحيح، يمكنها أن تفتح ممرا بعرض خمسة كيلومترات في البحر. وعندما تهدأ الرياح، تعود المياه بسرعة تسونامي.
وجاء في الكتاب المقدس: “فدفع الرب البحر بريح شرقية شديدة كل الليل، وجعل البحر يابسة، وانشق الماء”.
ويُعتقد أن البحر انشق أمام موسى في خليج العقبة، أعمق وأوسع موقع في البحر الأحمر حيث يصل العمق إلى 900 متر. لكن العلماء يقولون إن هذا الأمر مستحيل في تلك المنطقة، ويشيرون بدلا من ذلك إلى الجزء الشمالي من خليج السويس، حيث يتراوح العمق بين 20 و30 مترا، والقاع مستو نسبيا.
ويؤكد الباحثون أن عبور خليج السويس عبر اليابسة لم يكن ممكنا نظريا فحسب، بل وإن هناك حالات موثقة في التاريخ. ففي عام 1789 قاد نابليون مجموعة صغيرة من الجنود على ظهور الخيل عبر خليج السويس أثناء الجزر، كما كتب لويس أنطوان فوفيل دي بوريين، السكرتير الشخصي لنابليون.
ويشير الدكتور بروس باركر الرئيس السابق للبحوث العلمية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، إلى أن موسى ربما كان على علم بظاهرة المد والجزر في هذه المنطقة من البحر.
من جانبه، قال البروفيسور (ناثان بالدور) أستاذ علم المحيطات في جامعة القدس: “عندما تهب رياح شديدة من الشمال عند مصب الخليج طوال اليوم، تتراجع المياه نحو البحر الأحمر، مما يكشف القاع”.
ووفقا لحساباته، كانت رياح بسرعة 65-70 كيلومترا في الساعة كافية لفتح طريق لخروج الإسرائيليين. ورغم أن العهد القديم يذكر أن الرياح كانت تهب من الشرق وليس الشمال، يؤكد البروفيسور أن الوصف الأصلي بالعبرية “روح كاديم” يمكن ترجمته كـ”شمالي شرقي”.
المصدر: rg.ru
Previous “الروبوت الأكثر تقدما” يثير القلق بإجابته حول مستقبل وظائف البشر! Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results