تركيا تتفاوض مع الأمم المتحدة والغرب بشأن استئناف صفقة الحبوب
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أفادت وكالة "نوفوستي" بإجراء مفاوضات تركية أمريكية حول بدائل لصفقة الحبوب، مؤكدة أن تركيا تواصل اتصالاتها مع الأمم المتحدة والغرب لاستئناف الصفقة.
ونقلت الوكالة عن مصدر مشارك في المفاوضات المنعقدة في أنقرة قوله: “كانت هذه اقتراحات من جانب الغرب ولا سيما من الولايات المتحدة، بينما كان كل شيء على مستوى المناقشات، لا توجد هناك أي قرارات ملموسة أو خطة بعد”.
وأضاف المصدر : "يجرى العمل مع كل الأطراف، ونحن على اتصال دائم مع الجانب الروسي".
في السياق نفسه، نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن الولايات المتحدة تجري مفاوضات مع تركيا وأوكرانيا وبلدان شرق أوروبا بشأن إنشاء مسارات بديلة لتصدير الحبوب الأوكراني بعد تعليق سريان مفعول صفقة الحبوب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اكسيوس: مستشار بايدن لشئون الشرق الأوسط يتوجه إلى الدوحة
أفاد موقع أكسيوس بأن مستشار البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط بريت ماكغورك توجه اليوم الأحد، إلى الدوحة للانضمام إلى المفاوضات بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -اليوم الخميس- أنه وافق على إرسال وفد إلى العاصمة القطرية الدوحة غدا الجمعة لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وصفقة لتبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأفادت القناة الـ13 الإسرائيلية، بأن الوفد سيبحث في الدوحة "صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار".
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية -نقلا عن مسؤول إسرائيلي- إن هناك تقدما بطيئا في مفاوضات صفقة التبادل، لكن تم اتخاذ بعض الخطوات بهدف التوصل إلى اتفاق.
من جهته، ذكر موقع "والا" -نقلا عن مسئولين إسرائيليين- أن إرسال فريق للدوحة هو محاولة اللحظة الأخيرة للتقدم في مفاوضات الصفقة، كما نقل عنهم أن تقدما كبيرا في مفاوضات الصفقة هو الذي دفع إسرائيل لإرسال وفدها إلى الدوحة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن نتنياهو قرر عقد اجتماع خاص الجمعة بشأن الأسرى والمفقودين.
وأضافت الصحيفة أن منسق شئون الأسرى والمفقودين أخبر عائلاتهم بعدم صحة الأنباء عن وصول مفاوضات الصفقة لطريق مسدود، وقال لهم إن المفاوضات مستمرة وسط حالة من التعتيم، مؤكدا أن المفاوضات تهدف لإعادة الجميع رغم رفض الحكومة إنهاء الحرب
وزيرة التضامن الاجتماعي تناقش تقرير مجلس الشيوخ حول مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية