أعلن وزير الأشغال العامة والنقل اللبناني، علي حمية، عن وصول باخرة التنقيب عن النفط والغاز "ترانس أوشن بارنتس" إلى منطقة الامتياز رقم تسعة، الأربعاء، لبدء أنشطة تنقيب.

ونشر المسؤول اللبناني على منصة "أكس" (تويتر سابقا): "للعلم اليوم الأربعاء 2023/8/16 صباحا باخرة التنقيب عن النفط والغاز في البلوك رقم ٩، قد وصلت (.

..) إلى نقطة الحفر المحددة لها".

للعلم اليوم الأربعاء 2023/8/16 صباحا باخرة التنقيب عن النفط والغاز في البلوك رقم ٩ قد وصلت ألان إلى نقطة الحفر المحددة لها pic.twitter.com/9wquKTcGqz

— Ali Hamie | علي حمية (@alihamie_lb) August 16, 2023

ويأتي الإعلان بعد التوقيع في أكتوبر الماضي على اتفاق لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، يمهد لاستغلال حقول غاز بحرية مجزية قبالة البلدين.

وقسمت بيروت منطقتها الاقتصادية الخالصة في البحر إلى عشر رقع، وكانت الرقعة التاسعة جزءا من المنطقة المتنازع عليها مع إسرائيل.

تحتوي الرقعة رقم تسعة على حقل قانا الذي يسمى أيضا حقل صيدا.

ويقود "كونسورتيوم" الحفر في منطقة الامتياز رقم تسعة شركة توتال إنرجيز الفرنسية ويشمل شركة الطاقة الإيطالية العملاقة إيني وشركة قطر للطاقة الحكومية، وفقا لرويترز.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: عن النفط والغاز

إقرأ أيضاً:

بترومسيلة تنفي صلتها بشأن الأنبوب الممتد في منطقة قريبة من منشآت ميناء الضبة النفطي

أعلنت إدارة شركة بترو مسيلة الوطنية عدم صلتها بخصوص الأنبوب المرتبط بوحدات تكرير للنفط بالقرب من ميناء تصدير النفط الخام (الضبة) بطريقة غير قانونية.

 

وقالت الشركة -في بيان لها بشأن الأنبوب الممتد في منطقة قريبة من منشآت ميناء الضبة النفطي- إن "لا صلة لها بأي أعمال إنشائية أياً كانت تتم خارج حدود وأسوار ميناء الضبة ومنشآته".

 

وأكدت شركة بترومسيلة من أن أنابيب ذلك المشروع التي تبعد بأكثر من (600) متر من الخزانات ولم تتَعدَّ أسوار منشآت ميناء الضبة ولم تدخل حدود حرم الميناء ولم تقم الشركة بربطه.

 

حسب بيان الشركة فإن وزارة النفط والمعادن أكدت في بيانها بتاريخ 30 يناير 2025م أن ذلك الأنبوب الواقع في الأرض المجاورة لميناء الضبة يعود لمشروع تشرف عليه الوزارة وهي مسؤولة عليه وليست مرتبط بمنشآت ميناء الضبة.

 

وذكرت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت، في بيان لها أن ليس هناك أي علاقة بين شركة بترومسيلة ووحدات التكرير المتنقلة في ساحل حضرموت.

 

تقول بترومسيلة إن "جميع كميات النفط الخام التي تصرف من ميناء الضبة بالقواطر لصالح كهرباء عدن ومحطة كهرباء الريان تتم وفقاً لتوجيهات رسمية حكومية وتصرف حسب آلية متفق عليها ويتم التحاسب والمطابقة عليها مع الجهات المختصة في وزارة النفط والمعادن بشكل دوري ومنظم، وتنتهي مسؤولية الشركة بخروج القواطر من أسوارها".

 

وأكد بيان الشركة سلامة جميع الأعمال داخل الميناء وفي وحرمه وعدم وجود اي استحداثات من أي نوع كانت.

 

 


مقالات مشابهة

  • تجديد حبس 3 أشخاص بتهمة التنقيب عن الآثار
  • النفط النيابية:ترحيل مشروع قانون النفط والغاز إلى الدورة البرلمانية القادمة
  • مصر تستهدف تعزيز قطاع النفط والغاز بإنفاق سنوي 7 مليارات دولار حتى 2028     
  • “غرفة الطاقة الإفريقية”: ليبيا مكان مثالي للاستثمارات الدولية في قطاع النفط والغاز
  • إعادة فتح معبر رفح البري بعد تسعة أشهر من الإغلاق
  • بترومسيلة تنفي صلتها بشأن الأنبوب الممتد في منطقة قريبة من منشآت ميناء الضبة النفطي
  • الكنز الملعون.. حبس عصابة التنقيب عن الآثار في الدرب الأحمر
  • إحباط محاولة 3 أشخاص التنقيب عن الآثار داخل منزل بالدرب الأحمر
  • إستكشاف البلوك 9 لم ينتهِ.. وكلمة سرّ وحيدة ستنقذ النفط والغاز!
  • سوريا .. إخماد حريق في مصفاة تكرير النفط بمدينة حمص