إبراهيم عيسى: الأصوات الإخوانجية الحمساوية تهيمن على وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الأصوات الإخوانجية تهيمن على وسائل التواصل الاجتماعي وهناك خطاب حمساوي واضح وكامل المواصفات الإخوانية وأصوات أخرى قومية وناصرية تواكب هذا الخطاب لداعمي حماس وتنتصر إليه وتعظم في ما يقوله الصوت الحمساوي، مشددًا على أنه في الوقت نفس أصوات فلسطينية مترددة ومتحيرة وبعدها يخشى الابتزاز وتجاوز الأمور للاتهامات التي يمكن أن توجه له إذا انتقد حماس وخطاب حماس، أو تحدث عن الحقيقة التي تجري على الأرض.
ونوه "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الإثنين، بأن هناك أصوات حرة في الحديث عن أراءها ومعارضة لخطاب حماس ومشروعها، بينما هناك أصوات فلسطينية حرة تكتم من خلال الابتهزاز والتهديد من قبل حركة حماس.
إبراهيم عيسى: لقاء بايدن وترامب في البيت الأبيض ينهي مشاهد الخصومة والانقسام إبراهيم عيسى عن القمة العربية الإسلامية: لماذا لم تدين حماس وحزب الله؟وتابع: "هناك صوت فلسطيني شاب حر وهو الناشط أمجد أبو كوش والذي يرصد من خلال فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي الحرب في قطاع غزة، ويؤكد أن إسرائيل بدأت في مشاريع إقامة مستوطنات في شمال قطاع غزة وتتحدث عن مشاريع استيطانية في الضفة الغربية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى إبراهيم عيسى التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعي شمال قطاع غزة إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
“حماس” تنفي انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا
الجديد برس|
نفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الإثنين، صحة التقارير التي تداولتها وسائل إعلام الاحتلال حول انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا.
وأكدت مصادر في الحركة، في بيان مقتضب نشرته وكالة (فلسطين اليوم)، أن “هذه الأنباء هي محض إشاعات يحاول العدو ترويجها بين الحين والآخر”، مضيفة أن “ما يُنشر عن طلب الدوحة من قيادات الحركة مغادرتها لا أساس له من الصحة”.
وشددت المصادر عبر حساب “حماس” الرسمي على “تلغرام” على أن هذه المزاعم هي جزء من حملة تضليل مستمرة يقودها الاحتلال بهدف التأثير على موقف الحركة ومؤيديها.
يأتي ذلك في ظل استمرار وسائل إعلام الاحتلال الصهيوني بنشر تقارير تدّعي وجود ضغوط على قطر لمطالبة قيادة “حماس” بمغادرة أراضيها بسبب موقف الحركة من مفاوضات التهدئة، وهو ما نفته كل من “حماس” والسلطات القطرية بشكل قاطع.