إعلام العدو: إصابات وحريق هائل.. أربعة انفجارات ضخمة تهز “تل أبيب”
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني مساء اليوم الإثنين، بأن حزب الله أطلق صواريخ أصاب فيها مجمعا تجاريا في شرق “تل أبيب”.. مشيرة إلى وقوع أربعة انفجارات في وسط المدينة.
وقالت القناة 12 الصهيونية: إنه تم سماع دوي انفجارات في “تل أبيب” ومحيطها، وأعلنت الجبهة الداخلية الصهيونية عن دوي صفارات الإنذار في “تل أبيب الكبرى” وأكثر من 100 بلدة ومدينة في محيطها.
وأعلن الإسعاف الصهيوني أنه تم إصابة خمسة أشخاص أحدهم بجروح خطيرة في الاستهداف الصاروخي على “تل أبيب”.
كما كشفت وسائل إعلام العدو عن إغلاق مطار “بن غوريون”، كما تسبب الحادث بانقطاع جزئي للتيار الكهربائي قرب “تل أبيب” بعد سقوط شظايا الصاروخ.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، ذكرت إذاعة جيش العدو الصهيوني، أن امرأة قُتلت بعد سقوط صاروخ على مبنى في بلدة شمال كيان الأحتلال.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تل أبیب
إقرأ أيضاً:
الإستقلال يطلق “حملة انتخابية” ضخمة سابقة لأوانها تزامنا مع اجتماع الأغلبية
زنقة 20 ا الرباط
ذكرت مصادر حزبية، أنه في الوقت الذي كان يجتمع فيه الأمين العام لحزب الاستقلال نزار بركة، يوم أمس، مع شركائه في الأغلبية الحكومية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة)، لـ”تذويب الخلافات” ودراسة القضايا المشتركة بين مكونات الأغلبية، أطلق الحزب حملة “وطنية للتطوع” وصفتها مصادر من داخل الحزب ذاته بـ”الحملة الانتخابية الضخمة السابقة لأوانها”.
ووفق ذات المصادر، عمد الحزب إلى “تسمية “الحملة” بحملة “2025 سنة التطوع” عهِد فيها إلى التنظيمات الموازية التي يبلغ عدده 21 تنظيما شبابيا ونسائيا وروابط مهنية إلى تنفيذ هذه الحملة في مختلف المدن والأقاليم بأجندة معدة مسبقا وبجدول أعمال مدروس قد يتعلق بانتخابات 2026″.
واستغربت المصادر، أن “يقوم الحزب باختار توقيت إطلاق هذه الحملة المشكوك في أهدافها، والتي بدأ يروج لها أعضاء الحزب منذ يوم أمس على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت غطاء “التطوع” وهو ما يؤكد أن تنظيمات الحزب ستسخر لتقديم خدمات قد تكون عبارة عن “حملات طبية، وأوراش بيئية وتقديم خدمات نوعا ما اجتماعية في القلاع الانتخابية التي يسيطر عليها حزب علال الفاسي”.
ويبدو أن الأمين العام للحزب نزار بركة باتت منشغلا بـ”أجندة انتخابية” معدة مسبقا تتعلق بانتخابات 2026، رغم أن موعد الاستحقاقات لا يزال بعيدا، وكأن الأولوية لم تعد لتدبير الشأن العام ولا للاستجابة لانتظارات المواطنين، بل للتنافس الانتخابي في أفق الاستحقاقات القادمة.