«لو جالك زكام».. 10 أسباب تستدعي تلقي لقاح الإنفلونزا وتجنب حقنة البرد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
يلجأ الكثيرون إلى استخدام الأدوية الشائعة عند الإصابة بنزلات البرد دون استشارة الطبيب، ورغم أن هذه الأدوية تخفف أعراض البرد والإنفلونزا، إلا أنّ استخدامها يؤدي أحيانًا إلى بعض الأضرار والآثار الجانبية.
وتجنبًا لهذه الأضرار، تنصح وزارة الصحة والسكان المواطنين بالحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، وتجنب استخدام حقنة البرد، وذلك للأسباب التالية:
لقاح الإنفلونزا الموسمية ومميزاته- لقاح الإنفلونزا الموسمية عبارة عن حقنة تعطى بإبرة في الذراع.
- يعمل لقاح الإنفلونزا على تقوية المناعة وينتج أجسام مضادة ضد المرض.
- التطعيم بلقاح الإنفلونزا مهم لكبار السن والحوامل والأطفال والمصابون بضعف جهاز المناعة وأصحاب الأمراض المزمنة.
- فاعلية اللقاح تستمر لمدة عام.
- لقاح الإنفلونزا متوفر بجميع فروع المصل واللقاح على مستوى الجمهورية وفي العديد من الصيدليات.
- توصي وزارة الصحة والسكان بتلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية لكل من يبلغ من العمر 6 أشهر فأكثر.
حقنة البرد وأضرارهاتستخدم لعلاج نزلات البرد وتعرف بحقنة هتلر أو حقنة 3 في 1 أو الخلطة السحرية لعلاج البرد.
- تحتوي حقنة البرد على أدوية لها أثر جانبية ضارة مثل المضاد الحيوي، والكورتيزون ومسكنات آلم وخوافض للحرارة.
تسبب حقنة البرد مشاكل صحية لمرض السكر والضغط والكبد والقلب والربو، وغير معلوم مدى تأثير خلط هذه المواد الفعالة في حقنة واحدة على الإنسان.
كما أوضحت وزارة الصحة أن لقاح الإنفلونزا أو غيره من اللقاحات، لا تسبب مشاكل صحية على المدى البعيد، لافتة إلى أنها آمنة بشكل كامل ويقوم الجسم بالتخلص من مركبات اللقاح بالتدريج بعد فترة الاستفادة منها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حقنة البرد حقنة الأنفلونزا لقاح الأنفلونزا الإنفلونزا لقاح الانفلونزا المضاد الحيوي نزلة البرد الكورتيزون مسكن ألم لقاح الإنفلونزا الموسمیة حقنة البرد
إقرأ أيضاً:
البرتقال: درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد
البرتقال.. درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد، مع اقتراب فصل الشتاء، تزداد الحاجة لتقوية جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض الموسمية مثل الإنفلونزا ونزلات البرد.
من بين الحلول الطبيعية الفعّالة يأتي عصير البرتقال ليحتل مكانة مميزة بفضل فوائده العديدة التي تعزز المناعة وتحافظ على الصحة.
تنشر لكم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية كافة التفاصيل حول البرتقال وفوائد عصير البرتقال.
فوائد عصير البرتقال في مقاومة نزلات البرد1. غني بفيتامين سي:
البرتقال يُعتبر أحد أفضل مصادر فيتامين سي، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في تقوية جهاز المناعة.
يساعد فيتامين سي في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تقاوم الفيروسات والبكتيريا.
البرتقال: درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد
2. مضادات الأكسدة:
يحتوي عصير البرتقال على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات، التي تحارب الجذور الحرة وتقلل الالتهابات، مما يحمي الجسم من الإصابة بالأمراض.
3. ترطيب الجسم:
الترطيب مهم جدًا خلال فترة المرض. عصير البرتقال يعمل كمصدر طبيعي للسوائل، مما يساعد في تخفيف أعراض نزلات البرد مثل احتقان الأنف والجفاف.
4. تعزيز امتصاص الحديد:
فيتامين سي الموجود في عصير البرتقال يساعد الجسم على امتصاص الحديد بشكل أفضل، مما يدعم الدورة الدموية ويقلل من الإرهاق المرتبط بنزلات البرد.
5. تقليل مدة المرض:
الدراسات تشير إلى أن تناول عصير البرتقال بانتظام يمكن أن يقلل من حدة الأعراض ومدتها عند الإصابة بنزلات البرد.
كيفية الاستفادة المثلى من عصير البرتقال1. الطازج هو الأفضل: احرص على شرب عصير البرتقال الطازج بدلًا من العصائر المصنعة التي تحتوي على السكر المضاف.
2. تناوله صباحًا: شرب كوب من عصير البرتقال على الريق يساعد في بدء يومك بطاقة وحماية إضافية.
3. إضافة مكونات مفيدة: يمكن إضافة العسل أو الزنجبيل لعصير البرتقال لتعزيز فوائده.
تحذيرات هامة
لا يُنصح بالإفراط في تناوله لأنه قد يسبب حموضة في المعدة.
تجنبه إذا كنت تعاني من حساسية الحمضيات.
عصير البرتقال ليس مجرد مشروب منعش، بل هو سلاح طبيعي قوي في مواجهة الإنفلونزا ونزلات البرد.
اجعل منه جزءًا من نظامك الغذائي اليومي لتحافظ على صحتك طوال فصل الشتاء.