مواجهة بين صبا مبارك وإنجي المقدم في «وتر حساس».. الحرب بدأت
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
توالت أحداث الحلقة 17 من مسلسل وتر حساس، لتشهد مواجهة قوية بين سلمى التي تقدم شخصيتها الفنانة صبا مبارك، وكاميليا التي تقدم شخصيتها الفنانة إنجي المقدم، الذي يعرض عبر شاشة قناة on.
مواجهة بين صبا مبارك وإنجي المقدمشهدت الحلقة 17 من مسلسل وتر حساس، اعتراف سلمي «صبا مبارك»، لـ كاميليا «إنجي المقدم»، بأنها هي السيدة التي تزوجها رشيد زوجها، الذي يجسد شخصيته الفنان محمد علاء عليها، من خلال مشهد قوي تخلله كثير من الانفعالات والأحاسيس التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، بعد انتظارهم لهذا المشهد الحلقات الماضية.
وهنا انفعلت كاميليا على سلمى، قائلة لها إنها لم تخنها فقط، ولم تتسبب فى خسارتها لزوجها وبيتها، لكنها أيضا تسببت في خسارتها لشقيقتها الوحيدة التي كانت تثق بها وتأمنها على حياتها بالكامل، لترد سلمى عليها، بأنها لم تكن لتخسرها من أجل رجل على الإطلاق، لكن الأمر أنها كانت تريد الانتقام منها، والتسبب فى وجعها، ردا على ما فعلته بها من فقدانها لزوجها.
لكن كاميليا لم تصمت، وأعلنت الحرب على سلمى، وهددتها بأن الأيام المقبلة ستنتقم منها أشد انتقام، وستجعلها تندم على كل ما فعلته بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صبا مبارك مسلسل وتر حساس وتر حساس صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: قمة مجموعة العشرين تنعقد في وقت حساس
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بأن أنظار العالم تتجه إلى البرازيل، حيث مقر انعقاد قمة مجموعة العشرين، والتي تأتي في وقت مفصلي تعقدت فيه الخيوط الاقتصادية العالمية واشتبكت بظروف الحروب، واشتعال الصراعات التي تلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي وتتصدر مشكلة ارتفاع الديون قائمة الأزمات الدولية التي تهتم لها القمة اهتماما كبيرا، فضلا عن تزايد عدم المساواة والكوارث المناخية المتتابعة وما لها من آثار اقتصادية ومالية واجتماعية مباشرة على الصعيد العالمي.
تفكك النظام الدوليوبحسب تقرير نشرته قناة القاهرة الإخبارية، تنعقد قمة مجموعة العشرين في ظل انقسام عميق يكشف حجم تنامي التوترات الجيوسياسية بين القوى الكبرى، ويشير إلى تفكك النظام الدولي، ما يتطلب من الرئاسة البرازيلية بقيادة الرئيس لولا دا سيلفا بإبعاد إنهاء الحرب في غزة وأوكرانيا والعقوبات الاقتصادية والتوترات بين بكين وواشنطن عن محاور عمل القمة، حتى لا تحيد عن أجندتها الاقتصادية الأساسية.
وتابع: «ولعل الرغبة الحقيقية العميقة التي تحدو البرازيل والعديد من الدول المشاركة قد تكون هي الطريق للوصول إلى نتائج مباشرة، أهمها التقدم في ملف الجوع من خلال السياسات المعترف بها دوليا، إلى جانب تحقيق تقدم في مكافحة التغير المناخي وتحول الطاقة».