بعد قصف تل أبيب.. سقوط قتلى وجرحى وإغلاق مطار بن غوريون |فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
اندلع حريق ضخم في مول أيالون بمنطقة تل أبيب المحتلة، بعد إطلاق صواريخ من قبل المقاومة في لبنان، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأن السلطات قررت إغلاق مطار بن غوريون في تل أبيب بعد قصف لحزب الله على المدينة.
נפילה ליד קניון איילון ברמת גן pic.twitter.com/HROaPwpt9I
— ישראל היום (@IsraelHayomHeb) November 18, 2024
كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن التيار الكهربائي انقطع في بعض المناطق في تل أبيب الكبرى بعد قصف لحزب الله.
من ناحية أخرى، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في حيفا للاشتباه في تسلل مسيرة.
اقرأ أيضاًحزب الله يقصف قاعدة جوية إسرائيلية بتل أبيب
جلسة مجلس الأمن.. مندوب فلسطين: تل أبيب مستمرة في التحريض ضد الأونروا
أول تعليق من «نتنياهو» على عملية الدهس قرب قاعدة «جليلوت» في تل أبيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان حزب الله منطقة تل أبيب تل أبیب
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في إطلاق نار استهدف أوبسالا السويدية وانسحاب المنفذ
أعلنت السلطات السويدية، الثلاثاء، عن وقوع قتلى وجرحى في عملية إطلاق نار وقعت بمدينة أوبسالا بالسويد، فيما انسحب المنفذ من مكان العملية وشرعت أجهزة الأمن بعمليات تمشيط واسعة.
وذكرت الشرطة السويدية في بيان لها، أن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا في عملية إطلاق النار بمدينة أوبسالا، مشيرة إلى أن التحقيقات جارية في الحادثة باعتبارها جريمة قتل.
من جانبها، أكدت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية أن عملية أمنية واسعة النطاق جارية بالقرب من ساحة فاكسالا في أوبسالا، مضيفة أنه يُعتقد أن المشتبه به قد فر من مكان الحادث على متن دراجة كهربائية.
وفي وقت سابق، أفادت الشرطة السويدية بأن أفرادًا من الجمهور أفادوا بسماع دوي قوي مشابه لصوت الطلقات النارية في المنطقة، مضيفة أنها عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح نتيجة طلقات نارية.
وقال ماغنوس كلارين، المتحدث باسم الشرطة السويدية، قبل تأكيد الوفيات: "تلقينا عدة بلاغات عن دوي عال في المنطقة. هذا ما يمكننا قوله في الوقت الحالي. لا أستطيع قول المزيد"، وفقًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث، وفي وقت سابق من هذا العام، قال البرلمان الأوروبي إن السويد "تواجه حاليًا موجة من عنف العصابات".
وخلال الشهر الجاري، كشفت مصادر استخباراتية في السويد، عن هجمات تقف وراءها إيران استهدفت السفارة الإسرائيلية في عاصمة السويد ستوكهولم.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر في الاستخبارات السويدية، أن "عصابات تعمل لصالح إيران نفذت هذه الهجمات، ما يزيد من خطورة الأزمة القائمة".
وأوضحت أن هذه الحادثة وقعت في أيار/ مايو من العام الماضي، حينما قام أحد الفتية البالغ من العمر 14 عاما، بإطلاق عدة طلقات نارية بالقرب من السفارة لإسرائيلية قبل أن يتم اعتقاله.
ولفتت إلى أن الشرطة السويدية تؤكد أن محاولات الهجوم كانت من بين عدة محاولات استهدفت السفارة الإسرائيلية في ستوكهولم العام الماضي.
ووفقًا لمقابلات أُجريت لهذا التحقيق مع أكثر من 20 مصدرًا، من بينهم أعضاء سابقون في عصابات، وعدد من الأخصائيين الاجتماعيين، ومدعين عامين، ومحامين، وخبراء في علم الجريمة، وأفراد من الأجهزة الأمنية، فإن العصابات تجنّد أطفالًا صغارًا جدًا على السجن للقيام بأعمال عنيفة.