هذا هو وزير الاتصال الجديد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أنهى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، اليوم الإثنين، مهام محمد عرقاب من على رأس قطاع وزارة الاتصال.
ويأتي هذا الانهاء بموجب مرسوم رئاسي وبعد استشارة الوزير الأول نذير العرباوي.
وفي المقابل، عين رئيس الجمهورية محمد مزيان وزيرا جديدا للإتصال.
ويحوز الوزير الجديد على دكتوراه دولة في علوم الإعلام والاتصال (جامعة الجزائر العاصمة ، 2001)، وماجستير في الصحافة (جامعة الجزائر 1994)
وكان الوزير الجديد يشغل منصب سفير الجزائر في موزمبيق وإسواتيني وملاوي سنة 2019، فيما كان من 2015 إلى 2019،مسؤول عن الدراسات والتلخيص على التوالي مع السادة وزيرالشؤون الخارجية ووزير الشؤون المغاربية والاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية والوزير المنتدب المكلف بشمال إفريقيا والأفارقة.
وشغل الوزير منصب مستشار بسفارة الجزائر بالرباط 2001-2005.
ومن 1995-1996، عُين مزيان رئيسا لقسم “استطلاعات الرأي” في lsic الجزائر. فيما تم تعيينه من 1998-2001 رئيسا للمكتب الصحفي الدولي في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال.
كما شغل الوزير الجديد أيضا منصب أستاذ بمعهد الصحافة بن عكنون 1994-1998. وأستاذ بمعهد التاريخ بجامعة الجزائر 1992-1994.
وكان الوزير الجديد مندوب الجزائر للدورة الأولى للاجتماع الوزاري لمنتدى تعاون الهند والعالم العربي ، المنامة (24 ، 25 جانفي 2016)، وكذا عضو الوفد الجزائري للمؤتمر العربي لرواد الشبكات الاجتماعية (دبي ، 10 ديسمبر 2018).
وكان محمد مزيان نائب المنسق الأول للمجلة الجزائرية للاتصالات (1995-1998). بالاضافة إلى عضو مجلس إدارة المركز الدولي للصحافة (الجزائر العاصمة ،2006-2008، وكذا نائب المنسق الأول للمجلة الجزائرية للاتصالات (1995-1998).
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الوزیر الجدید
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي: الجزائر تدوس على القانون الدولي (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
قال وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، أن الجزائر تكن عداء لفرنسا بسبب قضية بوعلام صنصال الكاتب المعتقل.
و ذكر روتايو خلال جلسة مسائلة الحكومة الفرنسية بالجمعية الوطنية، أن الجزائر هي التي لا تحترم القانون و ليس فرنسا.
Cette hostilité de l’Algérie envers la France a pris une forme très agressive avec la détention inacceptable de Boualem Sansal. Quant à l’affaire de l’influenceur algérien, elle est inadmissible. Il s’agit d’un multirécidiviste, condamné à six reprises, cumulant plus de 11 années… pic.twitter.com/L7T6Z4xyLH
— Bruno Retailleau (@BrunoRetailleau) January 16, 2025
مضيفا : “قضية المؤثرين الجزائريين غير مقبولة ، هم ارتكبوا جرائم متكررة، و أدينوا بالسجن وهناك من قضى أكثر من 11 عامًا في السجن”، متسائلاً :” كيف يمكن لدولة أن تدوس على القانون الدولي؟”.