الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات على 33 كيانا وفردا إسرائيليا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قالت الخارجية الأمريكية، إنها فرضت حتى الآن عقوبات على 33 كيانا وفردا إسرائيليا بسبب العنف في الضفة الغربية، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية.
وأضافت الخارجية الأمريكية، أنها فرضت عقوبات على مؤسسة إسرائيلية استيطانية وعدد من الأفراد تدعم العنف ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وشددت الخارجية الأمريكية، أنه على إسرائيل بذل المزيد لمنع العنف في الضفة الغربية، مردفة: "سنواصل اتخاذ إجراءاتنا الخاصة للحد من العنف في الضفة الغربية".
وتابعت: لدينا زيارات لعدد من الشخصيات الأمريكية للشرق الأوسط لكن ليس لدينا شيء لنعلنه حتى الآن بشأن لبنان، مضيفة: نتواصل مع المسؤولين في لبنان من أجل التوصل لوقف إطلاق النار.. ولا نريد الخوض في تفاصيل التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في لبنان لعدم إفساد العملية التفاوضية.
اقرأ أيضاًنتائج الانتخابات تحدد مسار السياسة الخارجية الأمريكية.. 5 ملفات شائكة تنتظر الحسم
الخارجية الأمريكية: عواقب تنتظر إسرائيل حال تنفيذ تشريع حظر عمل الأونروا
الخارجية الأمريكية: واشنطن لا تدعم استهداف إسرائيل لمنشآت نووية إيرانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمريكا الضفة الغربية القدس خارجية أمريكا غزة لبنان الخارجیة الأمریکیة فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
قنوات الفصائل وإعلاميوها في مرمى العقوبات الأمريكية.. وارد أم مستبعد؟
بغداد اليوم - بغداد
أشار أستاذ الإعلام في الجامعة المستنصرية، غالب الدعمي ،اليوم الثلاثاء (25 اذار 2025)، إلى أن العقوبات الأمريكية المحتملة على المؤسسات الإعلامية والمحللين المقربين من إيران والفصائل المسلحة لن تحقق تأثيراً كبيراً.
وفي حديثه لـ "بغداد اليوم"، أكد الدعمي أن "بعض المؤسسات الإعلامية المقربة من إيران والفصائل المسلحة قد تعرضت بالفعل لعدة عقوبات أمريكية، بما في ذلك منعها من استخدام منصات التواصل الاجتماعي، ورغم ذلك أشار إلى أن هذه المؤسسات تواصل عملها بشكل طبيعي".
وأضاف أن "العمل الإعلامي عبر الأقمار الصناعية والفضاء الخارجي يواجه تحديات تتجاوز سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية"، لافتاً إلى أنه "قد يتم فرض عقوبات على الأقمار الصناعية التي تسمح لهذه القنوات بالبث".
وأشار إلى، أنه "إذا كانت العقوبات ستشمل شخصيات إعلامية أو محللين، فإن ذلك سيكون في حال كانت هذه الشخصيات ذات تأثير فعلي. لكنه استبعد فرض عقوبات على الإعلاميين أو المحللين في الوقت الحالي، قائلاً: "لا أعتقد أن العقوبات ستصل إلى هؤلاء، خاصة في ظل عدم فرض عقوبات على شخصيات سياسية وقيادية مؤثرة في الفصائل المسلحة حتى الآن".
وأكد الدعمي أن "التركيز على الشخصيات الإعلامية والمحللين في هذه المرحلة يبدو أمراً مستبعداً، خاصة مع استمرار تجاهل القيادات الرئيسية في الفصائل المسلحة".
وتتواصل الضغوط الأمريكية على المؤسسات الإعلامية والمحللين المرتبطين بإيران والفصائل في العراق والمنطقة، في إطار استراتيجية أوسع لمكافحة النفوذ الإيراني وتعزيز الأمن الإقليمي.
إلى جانب ذلك، تعتبر العقوبات على الأقمار الصناعية التي تدعم بث هذه القنوات أحد الخيارات المتاحة للولايات المتحدة لزيادة الضغط، لكن مراقبين يرون أن هذه الخطوات قد تكون غير فعالة في ظل التقنيات الحديثة التي تسمح بتجاوز الرقابة.