شريف فتحى: الذكاء الاصطناعى يقدم فرصة أكبر للترويج للمنتجات السياحيةوتأثيراته إيجابية على حركة السفر وتصميم البرامج السياحيةالتركيز على الأنماط السياحية التى يتمتع بها المقصد المصرى لتكون جزءاً من رحلة السائحينفى لقائه مع نظيره الهندى: تعاون بين البلدين فى مجال السياحة الاستشفائية والعلاجيةرحلات بحرية طويلة تمتد من الهند مرورًا ببعض الدول من بينها مصروزيرة السياحة الإيطالية توجه الشكر للوزير وتشيد بحفاوة استقبالها خلال زيارتها مؤخرًا لمصر

 

جهود مكثفة يبذلها وزير السياحة والآثار شريف فتحى، لجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة لمصر، حيث توجه بعد انتهائه من المشاركة فى بورصة لندن السياحية WTM بمشاركة ناجحة وقوية لمصر، إلى دولة إيطاليا بدعوة من الجانب الايطالى للمشاركة فى الاجتماع الدولى الأول لوزراء السياحة لمجموعة الدول الصناعية السبع (G7) الذى تستضيفه مدينة فلورانس بإيطاليا، وشارك فى حضور الجلسة وزراء السياحة الدول التى تم دعوتها من خارج المجموعة، إلى جانب حضور مسئولين وممثلين من كل من منظمة الأمم المتحدة للسياحة UN Tourism والاتحاد الأوروبى والمنظمة الدولية للتعاون الاقتصادى والتنمية (OECD).

وتحدث شريف فتحى وزير السياحة والاثار، فى الكلمة التى القاها عن استخدامات الذكاء الاصطناعى (AI) وتقنياته وتطبيقاته المتعددة فى صناعة السياحة وتأثيراتها الإيجابية وخاصة فى تحسين تجارب السفر وتصميم البرامج السياحية وفقًا لاحتياجات الأفراد، ومساهمته فى تعزيز تدابير وإجراءات الأمن والسلامة، وتوفير سهولة فى الوصول إلى المعلومات المختلفة. 

وأشار الوزير إلى أن الذكاء الاصطناعى يقدم فرصة أكبر للترويج للمنتجات السياحية بشكل أكثر فعالية، لافتًا إلى أنه تم الاستعانة ببعض تقنيات الذكاء الاصطناعى عند تنفيذ إحدى الحملات الترويجية للوزارة ما أثمر عن نتائج رائعة أكدت على فعالية استخدام هذه التقنيات فى مجال السياحة، حيث استعرض بعض التحديات الرئيسية التى تواجه استخدام الذكاء الاصطناعى منها ضرورة صياغة إطار قانونى لتطبيقات وممارسات الذكاء الاصطناعى، موضحًا أن تحديد الإطار القانونى لذلك أمر يمكن تنفيذه، إلا أنه يواجه العديد من التحديات، والتى من بينها ضرورة أن يكون هذا الإطار القانونى ديناميكيًا نظرًا لاستمرار ومواصلة الآلة فى التعلم والتطور، وهو أمر صعب للغاية حيث إنه قد يتسبب فى العديد من المشكلات التى تؤثر على تجربة السائحين.

كما تحدث عن أن هناك تحدياً آخر تواجهه السلطات التنظيمية وهو أنها تحتاج إلى خبرة فنية ومراقبة دورية متزامنة مع تطور الذكاء الاصطناعى لتكون قادرة على تعديل وتطوير هذه اللوائح أولًا بأول، وأن يكون هناك كود مرجعى وإطار تنظيمى لاستخدام الذكاء الاصطناعى، بما يضمن عدم خروج التعلم والتطور الآلى عن السيطرة، بجانب تطوير المحفزات اللازمة للتحذير عندما يتم تجاوز هذه القواعد أو اللوائح التى تم وضعها.

وحرصت دانييلا غارنييرو سانتانشى وزيرة السياحة بدولة إيطاليا على تقديم شكر خاص لشريف فتحى على حسن وحفاوة الاستقبال التى شهدتها خلال زيارتها الأخيرة إلى مصر نهاية أكتوبر الماضى، مثمنة أوجه التعاون القائم المتعددة والمثمرة مع مصر فى مجالات عدة منها مجال السياحة والآثار.

كما شارك شريف فتحى فى الفعالية التى تم تنظيمها على هامش انعقاد الاجتماع الدولى الأول لوزراء السياحة لمجموعة الدول الصناعية السبع (G7 ITALIA2024)، والتى عقدت تحت عنوان «الابتكار والإلهام ورؤى الاستدامة من أجل مستقبل السياحة»، وقد تم خلالها مناقشة آليات وسبل تطبيق الاستدامة فى العالم، والإشارة إلى أنها يجب ألا تقتصر فقط على التحول الأخضر وتطبيق سياسات ترشيد استهلاك الطاقة، وأنه يجب أن تشمل الاستدامة بمفهومها الأشمل تحقيق الأمن الاقتصادى وأن يشعر المواطنين بالعوائد الإيجابية من تحقيق ذلك.

ومن اللقاءات الرسمية التى عقدها شريف فتحى لقاؤه بوزير سياحة الهند Suresh Gopi، وخلال اللقاء، ثمّن على العلاقات الوطيدة والمتميزة التى تربط بين البلدين لسنوات طويلة وما تشهده من تطور ملموس فى العديد من المجالات من بينها السياحة، معربًا عن تطلع الجانب المصرى لتعزيز وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين.

كما استعرض حجم التبادل السياحى بين البلدين، وما يتمتع به المقصد السياحى المصرى من تنوع غير مسبوق فى المنتجات والأنماط السياحية فى العالم ولا سيما فى ظل المقومات السياحية المتنوعة التى يتمتع بها، مؤكدًا على أنه سيتم التركيز على الأنماط والمنتجات السياحية وجعلها جزءا من رحلة السائحين، حيث سيتم العمل على تطوير كل نمط على حدة بما يساهم فى تقديم المنتج السياحى بشكل أكثر تنوعًا وثراءً واستخدامًا أفضل لمقومات مصر السياحية والطبيعية.

وتحدث الوزير عن المتحف المصرى الذى سيكون صرحًا ثقافيًا وعلميًا هامًا وما يشهده حاليًا من تشغيل تجريبى لقاعات العرض الرئيسية الموجودة به، موجهًا الدعوة للشعب الهندى لزيارته والاستمتاع بالتجربة السياحية الاستثنائية التى سيقدمها لزائريه وللتعرف على الحضارة المصرية العريقة حيث إن المتحف المصرى الكبير هو أكبر متحف فى العالم مخصص لحضارة واحدة هى الحضارة المصرية القديمة.

وتناول اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك لزيادة حركة السياحة البينية بين البلدين، والتعاون فى مجالى السياحة الاستشفائية والعلاجية، والاستفادة من الخبرات الهندية فى هذا الشأن، وسياحة البواخر البحرية ولا سيما وأن دولة الهند تعتزم تشغيل بواخر بحرية ذات رحلات طويلة من دولة الهند تمر بعدد من الدول من بينها مصر ورغبتهم فى تنظيم برامج سياحية للسائحين القادمين على هذه البواخر لزيارة أماكن الجذب السياحى والأثرى بمصر، حيث تم الاتفاق على عقد عدد من الاجتماعات بين القطاع الخاص السياحى فى الهند ومصر لبحث آليات تنظيم هذه البرامج وتبادل الزيارات فى هذا الشأن.

كما تم بحث إمكانية تنظيم مجموعة من ورش العمل المهنية بين منظمى الرحلات ووكلاء السياحة والسفر العاملين بالسوق الهندى ونظرائهم فى مصر لتعريفهم بالمقص السياحى المصرى وأماكن الجذب السياحى به وما يتمتع به من مقومات وأنماط ومنتجات سياحية متنوعة ومختلفة بالإضافة إلى تبادل الأفكار والرؤى لتعزيز التعاون لجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة من الهند إلى مصر. 

كما التقى شريف فتحى وزير السياحة والآثار بـ Haraikawa Naoya مفوض وكالة السياحة بدولة اليابان، لبحث سبل التعاون المشترك فى مجال السياحة بين البلدين، وأكد شريف فتحي على العلاقات الوطيدة والمتميزة التى تربط بين البلدين والتى تشهد تعاونًا وثيقًا فى العديد من المجالات حتى تطورت هذه العلاقات وتم ترفيعها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية ليتحقق تقدم فى جميع المجالات، لاسيما السياحة والآثار.

وخلال اللقاء، بحثا تعزيز سبل التعاون السياحى والأثرى بين البلدين، موضحًا أن هذه الشراكة تعتبر نموذجًا للتعاون الدولى، ومؤكدًا على أن النجاحات التى تم تحقيقها فى مجال السياحة والآثار، تشهد على قوة هذه الشراكة، معربًا عن تطلعه إلى مواصلة هذا التعاون المثمر وزيادته إلى آفاق أرحب ، وبحث إمكانية زيادة عدد رحلات الطيران بين البلدين بما يساهم فى تحقيق هذا الهدف، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية تعزيز التبادل الثقافى بين البلدين بما يساهم فى تعريف الشعبين المصرى واليابانى كل بثقافة الآخر من خلال إقامة المعارض الأثرية المصرية فى دولة اليابان، حيث تم التنويه عن المعرض الأثرى المؤقت «رمسيس وذهب الفراعنة» المقرر إقامته فى محطته القادمة خلال عام 2025 بالعاصمة اليابانية طوكيو لمشاهدة الشعب اليابانى للآثار المصرية والاستمتاع والتعرف بصورة أكبر عليها ولا سيما فى ظل شغف الشعب اليابانى بالحضارة المصرية العريقة.

حضر اللقاء السفير خالد ثروت مستشار وزير السياحة والآثار للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة، وأحمد نبيل معاون وزير السياحة والآثار للطيران والمتابعة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شريف فتحي جزءا من رحلة السياحة الاستشفائية وزیر السیاحة والآثار الذکاء الاصطناعى فى مجال السیاحة بین البلدین العدید من شریف فتحى من بینها التى تم

إقرأ أيضاً:

دعوة لنشر الجمال برعاية وزارتيْ السياحة والآثار والثقافة

ما الذى يمكن أن يتغير إذا تحولت مبادرة محدودة أو عمل فردى إلى مشروع قومى؟ وكيف يمكن للفن أن يغير مشاهد القبح فتتحول أكشاك الكهرباء والأسوار الباردة إلى لوحات فنية على غرار ما حدث منذ سنوات قليلة فى إحدى قرى الصعيد بمبادرة من فنان أسهم فيها أهل قريته، واكتشف بمبادرته تلك مواهب مجهولة، وحقق لقريته تفردا وجمالا؟ ماذا لو وجدنا حلا أقل ضررا بعد فرض سياسة الأمر الواقع، والصمت التام من المسؤولين عن الرد على كل ما أثير حول بناء وزارة الكهرباء لكشك كهرباء بوكالة قايتباى داخل باب النصر، وهو ما شوه المنطقة الأثرية وتعدى على حرم الآثار بشارع المعز بقلب القاهرة الفاطمية بعد أن بذلت جهود في ترميم المنطقة ليدمر قبح هذا الكشك كل ما بذل من جهد تماما كما حدث عند وضع كشك كهرباء بجوار الباب الأساسي لمبني مجمع دور الإفتاء بالدراسة فأضاع جمال المدخل والمبني، ومع التأكيد على أن البناء فى حرم منطقة أثرية بهذا الشكل يخالف قوانين اليونسكو وينبغى إزالته على الفور وأن التجميل فى هذه الحالة ليس حلا، لكنه مجرد محاولة لتخطى الواقع الأليم الذى لا يقبله أى متخصص أو عاشق للآثار والجمال، وهو ما فعله من قبل اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ السابق، الذى استجاب منذ ما يزيد على عام وقام بنقل كشك الكهرباء الخاص بمنطقة أبو غنام بمدينة بيلا من أمام مسجد أبو غنام الأثري، للحفاظ على مظهر الجامع الأثري العريق..

تجميل بالفن:

فى أحد "الكمبوندات" بالتجمع الخامس، بدت أكشاك الكهرباء مختلفة، لم تكن الرسومات التى عليها الا نسخا من لوحات مشهورة لمستشرقين صوروا لقطات بديعة من الحياة فى الأحياء الشعبية وجمال النيل والريف المصرى. ما تم إنجازه من المشروع كان كفيلا بالبحث عن صانعه، الفنان الشاب الحسين محمد الشهير بحسين شاهين الذى فاجأنا بما قدمه من أعمال فنية خلال مشواره رغم أنه ليس فنانا من خريجى الكليات الفنية، وتحدثت أعماله الفنية الجميلة عن موهبته الكبيرة سواء ما نفذه من فنون الزجاج المعشق أو الموزاييك أو رسم اللوحات أو العمل على الحوائط الذى لا يمكن اعتباره امتدادا لفن الجرافيتى، لأنه ببساطة أطول عمرا وأكثر احترافا ويبعد عن الأفكار العشوائية وتسجيل الأحداث الجارية، وهو أقرب لفكرة "الجداريات".

ويقول الفنان: إن المشروع فى هذا "الكمبوند" توقف بعد الرسم على عدد من "الأكشاك" لارتفاع تكلفة الخامات بشكل كبير أثناء تنفيذ العمل، حيث يرسم الفنان بألوان الزيت ويضع عليها طبقة من الورنيش لتصبح هذه الرسومات مقاومة للعوامل الجوية لأطول فترة ممكنة، وهى فترة قد تصل لعشر سنوات.

ويؤكد الفنان أن كل ما يتطلبه هذا الفن حوائط ملساء يتم ضبط أسطحها فى البداية وملء الثقوب والفراغات بالطرق العادية ثم يتم الرسم عليها، وهى فكرة لو تم تنفيذها يمكن أن تكون جاذبة للسياح بشكل مدهش، فقد كان السياح يذهبون الى منطقة خان الخليلى لمشاهدة لوحات المستشرقين التى تعبر عن الحياة فى مصر فى فترة ما، فماذا لو لو وجدوا هذه الحياة على طول الطريق، أو تجملت بها أنفاق مرور السيارات أو وجدوا معارض مفتوحة فى أنفاق عبور المشاة؟

مظلة الدولة:

الفكرة ليست جديدة، فمنذ سنوات قليلة وخلال أزمة كورونا قام الفنان أحمد الأسد فى صعيد مصر بتحويل قريته إلى متحف مفتوح بكل ما تعنيه الكلمة، وبرؤية الفنان الأكثر شمولية قام بإشراك الموهوبين من أبناء قريته ليتحول العمل الفنى الى عمل جماعى أسهم فى اكتشاف المواهب التى ربما لم يكن الأهل يعلمون بأنها لدى أبنائهم، وتحولت بمرور الوقت جداريات " الأسد" المرسومة بخامة "البلاستيك" من مجرد تجميل لشوارع وأسوار وواجهات بيوت قريته إلى توثيق لبعض المعالم التى غيبت بالهدم كرسم قصر أندراوس باشا على مقربة من مكانه الأصلى، إضافة إلى رسم المعالم الكبيرة للمدن كفنار دمياط وصخرتيْ شاطئ الغرام بمطروح وقلعة قايتباى بالأسكندرية، وتحول مدخل جزيرة دندرة الى بناء فرعونى من الطراز الأول، ومن أعماله لوحة مزلقان سيدى عبد الرحيم القنائى التي رسمها على حائط بقرية جزيرة دندرة، وتظهر وكأنها صورة واقعية للمزلقان الشهير.

لمست فرشاة أحمد الأسد مدرس التربية الفنية خريج جامعة حلوان قريته "المخادمة" بقنا فنثرت على جدرانها الجمال وفعلت فرشاته الشىء نفسه بفرشوط ودندرة وغيرهما من الأماكن، وهو يعمل من خلال مبادرته " الفن يحارب" ويستعين بشباب تلك القرى لتقديم الفن بالجهود الذاتية، وكان لمبادرة حياة كريمة حظ من جمال ألوانه وبديع رسوماته، التى امتدت الى الحضانات ومزرعة للخيول والبيوت والجدران والمداخل.

المبادرة التى شهدتها شوارع الصعيد لا تختلف كثيرا عن فكرة تحويل أكشاك الكهرباء إلى لوحات فنية بخامة الزيت وهى خامة أعلى من البلاستيك وأطول عمرا، وتؤكد أن الأفكار المبدعة والأيدى التى تنفذها موجودة بطول البلاد وعرضها لكنها بحاجة إلى من يتبناها ويحولها من مجرد فكرة محدودة الى عمل كبير يصل إلى درجة المشروع القومى، وألا تعوقه بيروقراطية، كما حدث مع الفنان حسين شاهين الذى بذل جهودا للتواصل مع قصور ثقافة لتنفيذ ورش فنية مع الأطفال باءت بالفشل، على الرغم من أن جواز مروره كان معارضه الفنية المتعددة وحصده لعدد كبير من الجوائز وتبنيه للمواهب من ذوى الهمم ومشاركته فى تنفيذ أعمال كبيرة بالكنائس المصرية.

الفكرة تستحق رؤية أكثر اتساعا، تدخل فيها وزارتا السياحة والآثار والثقافة، وتسهم فى تدريب طواقمها قصور الثقافة، التى عليها القبول بأن تنفتح أبوابها لفنانين من خارجها، وأن تكون شهادة قبولهم للعمل تحت مظلتها هى أعمالهم الفنية، وأن تنفتح الوزارتان مع الكليات الفنية بما لديها من كوادر وطلاب مع المسؤولين على هذه الأفكار التى سيتطوع لها الفنانون ولن تحتاج إلا إلى ثمن الخامات وهو أمر يمكن أن يسهم به رجال أعمال مع ضمان مظلة الدولة واختيار الأماكن الصحيحة لتنفيذها ضمانا لسلامة المنتج النهائى بإبعاد الأيدى العابثة عنه، وضمان عدم العشوائية والتخطيط السليم باختيار الرسومات طبقا لما يتطلبه كل موقع.

اقرأ أيضاًوزير السياحة والآثار يبحث التعاون المشترك مع رئيس هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA)

وزير السياحة والآثار وعمدة طوكيو يفتتحان معرض رمسيس وذهب الفراعنة

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الأقصر يكرم طالبة حصدت ثالث الجمهورية بمسابقة الذكاء الاصطناعى
  • الجدعان يختتم مشاركته في الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية والاجتماع السنوي لمجلس وزراء المالية العرب
  • «السياحة» توفر تصاريح أونلاين للمشروعات السياحية والفندقية
  • وزير الزراعة يتوجه إلى الكويت للمشاركة في اجتماع مجلس المحافظين
  • إنجاز جديد.. المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي
  • المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي
  • المملكة ضمن الدول الرائدة بالعالم في الذكاء الاصطناعي  
  • ياسر شاكر يستعرض استراتيجية اورنچ لتعزيز الذكاء الاصطناعي خلال مشاركته في منتدى الأعمال المصري الفرنسي
  • دعوة لنشر الجمال برعاية وزارتيْ السياحة والآثار والثقافة
  • العراق يقترح تشكيل مجلس “وزراء التجارة العرب”