اي اند مصر تشارك فى معرض Cairo ICT 2024 بتقنيات وحلول مبتكرة لتعزيز التحول التكنولوجي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تشارك شركة إى آند مصر الرائدة فى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المتكاملة فى فعاليات الدورة الـ 28 لمعرض Cairo ICT 2024، يقام المعرض خلال الفترة من 17 إلى 21 نوفمبر الجارى تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
تأتى مشاركة إى آند مصر فى معرض Cairo ICT 2024 فى إطار استراتيجية الشركة التى تستهدف تعزيز حضورها فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية، مما يتيح لها تعريف عملائها بأحدث ما توصلت إليه من حلول وخدمات تكنولوجية متطورة، لتؤكد خلال مشاركتها على التحول من شركة اتصالات إلى مجموعة تكنولوجية متكاملة، من خلال شعارها الجديد «الدنيا فيها أكتر»، والذى يعكس طموحاتها غير المحدودة فى توفير الحلول المبتكرة والخدمات الرقمية.
وخلال المعرض، وقعت شركة إى آند مصر عددًا من الشراكات المهمة لتقديم حلول متكاملة للشركات فى السوق المصرية، مما يعزز من تنافسية قطاع الأعمال عبر أحدث التقنيات والخدمات.
كما تعرض الشركة أحدث حلولها فى مجالات التكنولوجيا المالية والتطبيقات الرقمية، إلى جانب استعراض مشاريع استراتيجية تم الاتفاق عليها، مثل الحصول على رخصة تقديم خدمات الجيل الخامس (5G) ومشروع تطوير مدينة رأس الحكمة، والتى تؤكد التزام الشركة بتقديم حلول مبتكرة تلبى تطلعات عملائها، وتدعم رؤية الشركة المستقبلية نحو قيادة التحول الرقمى فى السوق المصري.
إى آند مصر، هى الشركة الرائدة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى مصر، ومنذ تأسيسها فى عام 2006. حققت الشركة نموًا كبيرًا فى السوق المصري. وقدمت الشركة مجموعة واسعة من الخدمات لملايين العملاء. وتحرص الشركة على مواكبة التطورات التكنولوجية السريعة لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة فى الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التحول التكنولوجي تشارك فى معرض
إقرأ أيضاً:
جمعية الإمارات تنظم معرض «إبداع ذوي الإعاقة» لتعزيز اندماجهم
محمد ياسين
تحتفي دولة الإمارات بـ«اليوم العالمي للابتكار والإبداع»، الذي أقرته منظمة الأمم المتحدة في 21 إبريل، للارتقاء بدور الإبداع والابتكار في جميع المجالات. والإمارات نموذج عالمي في الابتكار، واستطاعت بجهودها المتنوعة، استقطاب المبتكرين والمبدعين، وتحقيق قفزات ملموسة وريادية، حتى أصبحت من أوائل دول المنطقة والعالم في مؤشر التنافسية.
وتستهدف «جمعية الإمارات للإبداع»، بخططها وبرامجها ومبادراتها، تعزيز الإبداع والابتكار، وتشجيع المبدعين ودعمهم، والارتقاء بنشر هذه الثقافة مجتمعياً، انعكاساً لاستراتيجية حكومة دولة الإمارات، لتوفير بيئة جاذبة لهذه المواهب من الإماراتيين والمقيمين.
وتهدف الجمعية التي أشهرتها وزارة تمكين المجتمع عام 2016، إلى تعزيز مسؤوليتها وتنفيذ رؤيتها الهادفة إلى احتضان المبدعين والمبتكرين، وتوفير منصة تفاعلية تعزز قدراتهم ومهاراتهم، وتساعدهم على تطوير أفكارهم ومشاريعهم. وتأتي جهود الوزارة في تمكين القطاع الثالث ودعمه، ليكون قوة فاعلة ومستدامة، وشريكاً أساسياً في التنمية المستدامة، لتعزيز العمل المجتمعي، ما يتيح له ممارسة دوره بفاعلية في خدمة المجتمع.
واحتفاء بـ «اليوم العالمي»، تنظم الجمعية، بالتعاون مع جامعة الشارقة في السادس من مايو 2025، ملتقى ومعرض «الإمارات لإبداع ذوي الإعاقة»، الذي سيقام تحت شعار «ذوو إعاقة مبدعون – إبداع وتمكين ذوي الإعاقة.. آفاق جديدة نحو مجتمع شامل ومستدام»، للإضاءة على قدرات أصحاب الهمم، وفتح الآفاق أمامهم لتحقيق طموحاتهم، وتعزيز اندماجهم عناصر فاعلة ومؤثرة في المجتمع.
يذكر أن الجمعية حققت خلال العام الماضي 2024 عدداً من الإنجازات، شملت تنظيم 33 فعالية متنوعة، بالتعاون مع الشركاء، تضمنت فعاليات ومسابقات وبرامج وأنشطة إبداعية، تحفز على الابتكار في مختلف المجالات، وتنفيذ مشاريع إبداعية تعكس الهوية الوطنية، وتكرس مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار.
وللجمعية دور محوري في عدد من المبادرات الوطنية، مثل مشاركتها في مشروع تصميم الخمسين عاماً القادمة، حيث أدت دوراً محورياً في رسم ملامح المستقبل بالاستفادة من الإبداع قوةً دافعةً نحو التنمية المستدامة، وأحدثت هذه الفعاليات أثراً مجتمعياً إيجابياً كبيراً.
و«جائزة سفير التواصل الاجتماعي» التي نظمتها الجمعية لدورتين، إحدى أهم المبادرات التي حققت أثراً مجتمعياً ملموساً، لتعزيز قيم الهوية الوطنية والمواطنة الإيجابية والإبداع والابتكار، حيث تستهدف رفع مستوى الوعي لدى مؤثري مواقع التواصل، في دولة الإمارات ودول الخليج العربي وصنّاع المحتوى والأفكار الابداعية.
كما تنظم الجمعية سنوياً مجلساً رمضانياً، يضيء على أهم الأحداث والأنشطة والخطط الوطنية لدولة الإمارات. وتناول مجلس هذا العام «العمل الخيري وتمكين المجتمع»، حيث سعت الجمعية إلى تعزيز ثقافة العطاء والتكافل، والإضاءة على أهمية العمل الخيري في بناء مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً.