34 جثة ملفوفين في المطبخ.. لن تصدق ما فعلته عصابة بالمكسكيك| صور
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
عثر رجال الشرطة المكسيكية على 34 جثة مقطعة وموضوعة في بلاسيتيك داخل ثلاجات في غرفتين بمنزل عصابة مخدرات.
ألقت السلطات المكسيكية القبض على 6 أشخاص من منطقة بوزا ريكا في ولاية فيراكروز المكسيكية، وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ميل” خلال الساعات القليلة الماضية.
قالت المدعية فيرونيكا هيرنانديز للصحفيين إن الشرطة والجنود اكتشفوا الجثث داخل غرفتين تسيطر عليهما عصابة مخدرات خلال تبادل لإطلاق النار مع أفرادها.
وفي سياق متصل، ذكرت بعض التقارير الإعلامية أن السلطات المكسيكية أطلقت سراح بعض الأسرى - ربماكانوا ينتظرون الإعدام - أحياء.
رئيس المكسيك: لن ننضم لمجموعة بريكس العاصفة الاستوائية يوجين تضرب سواحل المكسيك وتتحول إلى إعصار مدمر تفاصيلوقال مسؤولون لوكالة “فرانس برس” شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إنهم طارود مشتبها به اختبأ في المبنى الذي كان يحتجز فيه 3 من المخطوفين.
وضبطت قوات الشرطة خلال مهمتها أيضا سيارة وأسلحة ومخدرات غير محددة.
وتعد ولاية فيراكروز واحدة من أكثر مناطق المكسيك عنفا بسبب القتال بين العصابات المتنافسة للسيطرة على طرق تهريب المخدرات المربحة إلى الولايات المتحدة.
وسجلت الدولة الواقعة في أمريكا اللاتينية أكثر من 400 ألف جريمة إنهاء حياة منذ بدء الهجوم العسكري المثير للجدل لمكافحة المخدرات في عام 2006.
وسجلت أكثر من 110 آلاف حالة اختفاء منذ عام حيث نسب منهما 1962، نُسب معظمها إلى منظمات إجرامية.
34 جثة ملفوفين في المطبخ..لن تصدق ما فعلته عصابة بالمكسكيك34 جثة ملفوفين في المطبخ..لن تصدق ما فعلته عصابة بالمكسكيك34 جثة ملفوفين في المطبخ..لن تصدق ما فعلته عصابة بالمكسكيك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة المكسيكية عصابة عصابة مخدرات
إقرأ أيضاً:
"ثورة المائدة".. ياسر ثابت يقدم تاريخا عائليا للطعام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في كتابه الجديد الصادر عن دار "المحرر" للنشر، والذي يشارك ضمن إصدارات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والمقررة في الفترة من 23 يناير وحتى 5 فبراير المقبل بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية. يقدم الكاتب الدكتور ياسر ثابت بموسوعيّته المُعتادة حكايات تضع القارئ على كلّ الموائد ليتعرّف على طعام الأجدادِ ويكتشفُ مع ابن بطوطة في رحلاته المانجو ولحمَ الخيْل. ويأخذنا إلى أسواقِ السمّاكين والدَّجّاجين والغِلال في عصر المماليك.
يحكي الكتاب عن سيرة مطاعمِ القاهرة، والأكل بالأصابعِ ودبلوماسية الطعام، عن الأفراحِ وموائدها، ومن العيش المرحرح وكبابِ الفقراءِ يقفزُ بنا إلى مطبخِ الملكِ فاروق وطعام الرؤساء، يتساءلُ معنا عن مُكتشف الكُشري ويُفسّر لنا كيف كانت الملوخية من الممنوعات! وغيرها الكثير والكثير من حكايات وتاريخ الطعامِ.
وكتب المؤلف في مقدمته: "وعبرَ صفحاتِ الكتابِ وسطورِه نصحبُكَ في رحلاتٍ شائقةٍ تتجوّل عبر الزمان لسَبْر حكاياتٍ تاريخيةٍ تستمتعُ خلالها بمعرفة المزيد عن تاريخ الطعام، مثل: مطابخ العصر الذّهبي للإسلام، وحكايات كنوز المطبخ الشرقي، والمائدة العامرة التي عَرفها أسلافُنا أو يتنعَّم بتذوُّقها مجايلُونا.
لا نُقدِّم هنا وصفاتِ هذا الشيفِ أو تقنياتِ ذاك، أو ننقلُ آراء «بلوجر الطعام» بحذافيرها إلى صحونِ المائدةِ، بل نحفرُ بدرجةٍ أكبرَ وأعمقَ بحثًا عن الأصولِ والتفاصيلِ التي لم تَنَلْ قدرها من البحثِ والشرحِ، سواءً على مستوى إعادةِ قراءةِ كنوزِ التراثِ العربيّ والإنسانيّ، أو تقديم ما يُمثِّل رؤيةً موسوعيةً لثقافةِ الطعام من صورةِ المائدةِ إلى ثورتِها، ومن حكايةِ المطابخِ إلى تاريخ المطاعمِ".
ويضيف الناشر أن كل فصل يركز على موضوع أو فكرة أو قضية معينة في تاريخ الطعام. تُسلِّط دراسات الحالة التي نناقشها في هذه الفصول الضوء على الاتجاهات الأكثر عمومية لعصور وعهود وممالك وإمبراطوريات، مما يوفر للقارئ نظرة ثاقبة للتغيرات واسعة النطاق والدراماتيكية في تاريخ الغذاء من خلال فهم كيفية ظهور هذه التطورات من منظور جغرافي وسياق تاريخي محدد.
يقول: "من خلال دراسة تاريخ التفاعلات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية بين الثقافات ورسم التطورات المقابلة في تاريخ الغذاء، تتحدى بعض الأفكار والمعلومات الواردة في هذا الكتاب افتراضات القراء حول ماذا وكيف أكل الناس، مما يُقدِّم وجهات نظر جديدة للتطورات التاريخية المعروفة. وربما كان محتوى هذا الجهد المتواضع هو لبنةٌ أولى على طريق فهم العلاقة بين الطعام والتاريخ الاجتماعي والثقافي للإنسانية عمومًا ولمنطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص.
نتكلّم هنا عن «الطعام.. تاريخ عائلي»، و«طعام الأجداد»، والرحلة «من الصيد إلى جمع الثمار»، و«سِحر زيت الزيتون»، ونحكي عن «أسواق السماكين والدجاجين والغلال.. ودار التفاح» في عصر سلاطين المماليك، ونستعرض «100 أكلة وأكلة.. ثقافة التذوق»، و«الأسمطة السلطانية في العصر المملوكي»، و«سيرة مطاعم القاهرة»، ونتوقف عند رحلات «ابن بطوطة.. بين المانجو المملحة ولحم الخيول»، ونشرح فلسفة «الأكل بالأصابع.. هدم المسافات»، و«دبلوماسية الطعام.. المعدة والسلام!»، ونستقرئ في التاريخ ملامح «الإسراف والمبالغة.. من الأفراح إلى الموائد»، وندلف إلى «داخل المطبخ: طعام فاروق المفضَّل»، ونروي حكاية «رغيف العيش.. رحلة البلدي والبتاو والمرحرح»، و«محشي وجمبري وبطيخ.. طعام الرؤساء»، و«موكب البقلاوة.. وعقوبة «أم علي»، و«التين الشوكي.. عمر قصير ورزق وفير»، و«طازج.. العودة إلى البدائية».
نتطلع أيضًا إلى «صورة المستقبل.. دليل المواقع ووصفات التطبيقات»، ونتناول «عشاء مع داروين»، ونتطرّق إلى «المقاهي.. مدارس المعرفة»، ونزور التاريخ لنعرف كيف أصبحت «الملوخية.. طعام الملوك»، ونتساءل: «من الذي ابتكر الكشري؟»، و«ما هو أصل الحواوشي»؟، ونعلنها: «من المسقعة إلى بابا غنوج.. فتنة الباذنجان»، و«فتش عن الفتة»، و«السمبوسك.. المثلث الذهبي» و«الحمص والمنسف والبيتزا.. صراع هويات».
ونسرد قطوفًا من «الأطعمة الفاخرة والولائم العامرة»، و«بيلاف ودولمة.. أسرار المطبخ العثماني» و«أغرب الأكلات المصرية»، ونعرِّج على «الفول.. حبيب الشعب»، و«الفلافل.. كباب الفقراء»، و«الشاورما.. اللذة على السيخ!»، و«المسمط.. معقل الأكلات «الحِرشة»!».
ونجلس «على مائدة نجيب محفوظ»، ونكتشف أن «الإفطار فتة.. والعشاء تقاطيع»، في عيد الأضحى المبارك عند المصريين، ونسترشد بكتب التاريخ والفقه للتعرُّف على «طعام النبي»، ولا يفوتنا أن نتقاسم شطرًا من «نزهة القلوب في الطعام المكتوب»، و«ولائم الشاشة»، مع التحذير من «بلاغ اختفاء.. طعام مهدَّد بالاندثار».