نصائح صحية مفيدة لموظفي العمل المكتبي
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أوصت هيئة التأمين الصحي الألمانية، موظفي العمل المكتبي بصفة خاصة، بالمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية للحد من المخاطر الصحية الجسيمة، بخاصة تلك الناجمة عن الجلوس لفترات طويلة.
وتتمثل هذه المخاطر في داء السكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، وذلك بخلاف متاعب العضلات والعظام والمفاصل.
وأوضحت الهيئة أنه إذا قام الشخص، الذي يجلس كثيراً، باستبدال ساعة واحدة من الجلوس بالمشي، فإنه يقلل بذلك من خطر الوفاة مبكراً بنسبة 20 %.
وأوصت الهيئة بدمج بعض الأنشطة الحركية البسيطة أثناء الدوام؛ حيث ينبغي تغيير وضعية الجلوس بانتظام وممارسة تمارين الإطالة من وقت إلى آخر.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تحذير من خلف بشأن جلسة انتخاب الرئيس.. ما مضمونه؟
وجه النائب ملحم خلف في بيان، في اليوم الـ707 على وجوده في مجلس النواب، تحذيراً من "تفويت فرصة جلسة 9 كانون الثاني".وقال: "لم يبق سوى خمسة عشر يوما تفصلنا عن الجلسة. وفي هذه الأثناء، تستمر إسرائيل في عدوانها على لبنان وتستبيح أرضه من دون أي رادع. يجري كل هذا في غياب أي موقف رسمي تجاه عدم التزام القوى العظمى بما ضمنته من تطبيق للقرار الأممي رقم 1701، والأخطر هو ما يترافق مع التوغل الإسرائيلي داخل لبنان من أسئلة عند اهلنا في القرى الجنوبية الصامدة حول مصيرهم، أرضاً وشعباً، في ظل احتمال إعادة ترسيم حدود دول المنطقة، وليس في السلطة من يطمئنهم أو يخفف عنهم... إنه الصمت المدوي عجزا".
أضاف البيان: "أمام هذه المخاطر الجمة والمتزايدة وتيرة، أضحت جلسة ٩/١/٢٠٢٥ جلسة خلاصية توجب على النواب أن ينتخبوا ومن دون تباطؤ رئيسا للجمهورية، ليتبعه ومن دون تأخير تكليف فتأليف لحكومة مصغرة، قوامها الأكفاء ولها صلاحيات استثنائية، فينطلق نهج اصلاحي جدي وحقيقي من أجل إعادة ترميم الشرعية الوطنية ومواجهة المخاطر الوجودية على البلاد بعدما سقطت المواقف السياسية كافة".
وتابع: "الإنقاذ، ثم الإنقاذ، ولا شيء سوى الإنقاذ. شعار يجب أن يكون شعارنا جميعا اليوم، والطريق إليه يبدأ بترميم الشرعية الوطنية التي وحدها تعطي الفعالية للمطالبة بترميم الشرعية الدولية وفرض منطق الدولة وقوة القانون الدولي والقرارات الأممية... حذار تفويت فرصة جلسة ٩/١/٢٠٢٥".