الأردن يعلن الإفراج عن صحفي كان معتقلا لدى سوريا منذ عام 2017
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة الذي كان معتقلاً في سوريا منذ عام 2017 وتأمين عودته إلى المملكة اليوم.
وأكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير الدكتور سفيان القضاة - في بيان- أن السلطات السورية أفرجت عن الصحفي عمير الغرايبة بموجب عفو رئاسي خاص صدر عن الرئيس بشار الأسد، وقامت السفارة الأردنية في دمشق باصطحابه إلى الحدود الأردنية عبر سيارة رسمية تابعة للسفارة، حيث جرى تسليمه إلى ذويه.
وأوضح السفير القضاة، أن الوزارة ومن خلال السفارة الأردنية في دمشق تابعت ظروف اعتقال الصحفي الغرايبة، وبقيت على تواصل مستمر مع السلطات السورية خلال فترة اعتقاله للإفراج عنه.
وثمّن السفير القضاة موقف الجمهورية العربية السورية، بإصدار عفو رئاسي خاص للإفراج عن الصحفي الغرايبة، مشيداً بجهود السلطات السورية وتعاونها في تسهيل عملية الإفراج عنه.
اقرأ أيضاًالعاهل الأردني: سنواصل الدفاع عن القدس ونقف بصلابة أمام العدوان على غزة
لا غالب ولا مغلوب في قمة العراق والأردن بتصفيات كأس العالم 2026
أول تعليق من والدة أيمن العلي ملك جمال الأردن على حالته الصحية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأردن الرئيس بشار الأسد سوريا
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف معابر حدودية بين سوريا ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن طائراته الحربية نفذت غارات جوية استهدفت معابر حدودية بين سوريا ولبنان، وزعم الجيش الإسرائيلي أن المعابر تُستخدم لتهريب الأسلحة إلى حزب الله.
وعقب أحداث بات يام توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، بشن عمليات عسكرية في الضفة الغربية المحتلة، بعد تفجيرات الحافلات التي شهدتها تل أبيب.
وقال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن الحل لمنع الأحداث مثل عملية بات يام هو العودة للقتال في قطاع غزة.
وأعلن المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية "لقناة 13"، إنه تم العثور على متفجرات في حافلتين أخريين، وناشد السكان التزام الحذر والحيطة وإبلاغ السلطات عن أي أشياء مشبوهة.
وقال الجيش الإسرائيلي أنه يقوم بتكثيف وتركيز العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية. وأضاف أن رئيس الأركان أصدر تعليماته بمساعدة الشرطة عقب تفجيرات تل أبيب.