قرار قضائي جديد ضد كروان مشاكل
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
اجلت المحكمة المختصة، المعارضة المقدمة من البلوجر كروان مشاكل على حكم حبسه سنة بتهمة، التحريض على الفسق والفجور ونشر مقاطع فيديو خادشه للحياء مع المذيعة إنجي حماده لجلسة 18 يناير.
حبس كروان مشاكل سنةوكانت محامية "كروان مشاكل" تقدمت بمعارضة استئنافية على تأييد حكم حبسه سنة بتهمة التحريض على الفسق والفجور.
وكانت محكمة جنح مستأنف الاقتصادية، قضت بتأييد حكم حبس كروان مشاكل سنة بتهمة الفيديوهات الفاضحة وتغريمهم 100 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كروان مشاكل البلوجر كروان مشاكل حبس كروان مشاكل سنة إنجي حمادة تيك توك التيك توك کروان مشاکل
إقرأ أيضاً:
قضية مخدرات.. 17 يوما متبقية لسعد الصغير للطعن على حكم حبسه 6 أشهر
لم يتبقى لـ المطرب سعد الصغير سوى أيام قليلة للطعن على حكم محكمة جنايات مستأنف القاهرة بالحبس 6 أشهر أمام محكمة النقض بقضية حيازة المواد المخدرة.
وعلى الرغم من خروج سعد الصغير بعد قضاء مدة العقوبة، إلا أنه يحق الطعن على حكم حبسه حتى لا تصبح سابقة في صحيفة الحالة الجنائية له، والطعن على الأحكام أمام محكمة النقض يكون خلال 60 يوما من تاريخ صدور الحكم، ويتبقى أمام المطرب 17 يوما للطعن على الحكم.
وأكد سعد الصغير فور خروجه من محبسه أنه سيتقدم بالطعن على حكم حبسه أمام محكمة النقض.
خرج الفنان سعد الصغير من محبسه بعد قضاء ستة أشهر خلف القضبان، بعد اتهامه في قضية حيازة مخدرات والتي أثارت الكثير من الجدل وبمجرد خروجه من الحبس، لم يتمالك دموعه، ليس فقط فرحًا بالحرية، بل خوفًا من العودة إلى المعصية وبالتالي يقف مرة أخري خلف القضبان بعدما اكتسب إيمانا قويا وقربًا شديدًا إلي الله خلال فترة حبسه.
في أول تصريحاته بعد الإفراج، تحدث الصغير عن تجربته المؤثرة داخل السجن، وعن دعاء زوجته الذي كان له أثر بالغ في ثباته خلال المحنة.
دموع وتأثر بعد الإفراجلم يكن خروج سعد الصغير من السجن مجرد لحظة فرح، بل كان لحظة مليئة بالمشاعر المختلطة.
وأكد أنه بكى بشدة فور خروجه، خوفًا من أن يعود إلى طريق الخطأ مرة أخري وبالتالي العودة خلف القضبان بعدما شعر بأنه وجد طريق الهداية خلال الأشهر التي قضاها في محبسه، وقال: "كنت خادمًا في مسجد السجن، وأدعو الله أن يثبتني على هذا الطريق".
استقبال حافل من الأهل والجمهورما إن عاد سعد الصغير إلى منزله حتى وجد نفسه محاطًا بعائلته وأصدقائه، الذين استقبلوه بحفاوة وفرحة عارمة.
وكانت اللحظة الأكثر تأثيرًا عندما انحنى لتقبيل يد ورأس زوجته، معبرًا عن امتنانه العميق لدعمها اللامحدود خلال الأزمة.
كما أكد أن حماته كانت إلى جانبه منذ اللحظة الأولى، وكتبت له أدعية في أول زيارة لها إليه داخل السجن، مشيرًا إلى أن تلك الكلمات كانت سببًا رئيسيًا في تقوية إيمانه وتحمله لتلك الفترة الصعبة.
سعد الصغير: "لا مؤامرات ضدي وسأعود بقوة"
نفى سعد الصغير كل ما قيل عن وجود مؤامرات كانت سببًا في دخوله السجن، مؤكدًا أنه راضٍ تمامًا بقضاء الله.
وفي رسالة لجمهوره، قال: "الحمد لله، خرجت من هذه المحنة، وأشكركم على دعمكم، انتظروا أعمالي الجديدة وسأعود بقوة".
كما عبّر عن سعادته بوجود أشقائه وأحبائه بجانبه، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته أقرب إلى الله وأكثر وعيًا بما يحيط به.
تجربة السجن لم تكن سهلة على سعد الصغير، لكنها منحته فرصة لإعادة التفكير في حياته، وبينما يستعد للعودة إلى فنه وجمهوره، يبدو واضحًا أنه يحمل في داخله درسًا كبيرًا من هذه المحنة، ويدعو الله ألا يعود أبدًا إلى الأخطاء السابقة، ليبدأ صفحة جديدة مليئة بالنجاح والقرب من الله.