حزب الله يزف 4 من فرسان الإعلام قضوا الى جانب الحاج النابلسي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
وهم:
الشهيد الحاج موسى حيدر، مواليد 1969، من بلدة مركبا.
الشهيد الحاج محمود الشرقاوي، مواليد 1970، من بلدة أرزي.
الشهيد هلال ترمس، مواليد 1988، من بلدة طلوسة.
الشهيد حسين رمضان، مواليد 1992، من بلدة عرمتى.
ولفتت العلاقات الاعلامية الى انه " هؤلاء الأبطال ارتقوا حاملين راية الحق والكلمة المقاومة. حملوا أرواحهم على أكفهم بكل شجاعة ليكونوا جنوداً في الميدان الإعلامي لتصل حقيقة إرهاب الصهاينة إلى كل منزل في بقاع الأرض.
وتابعت :"إننا نؤكد أن دماءهم الطاهرة ستبقى نبراساً ينير درب المقاومة والجهاد، وسيظل الإعلام المقاوم قلعة حصينة في وجه العدوان حتى دحره بالمقاومة وكشف زيف ادعاءاته، وإذ نتقدم بالعزاء إلى عائلاتهم الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله تعالى أن يَمُنَّ عليهم بالصبر الجميل وثواب الدنيا والآخرة".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: من بلدة
إقرأ أيضاً:
فنكوش| مفاجأة مدوية عن تريند خليفة الحاج متولي.. تفاصيل
كشفت صابرين حسني، خبيرة التجميل المعروفة بلقب "ميكب أرتست عرائس خليفة الحاج متولي"، تفاصيل مثيرة حول زواج شاب من ثلاث فتيات في حفل زفاف جماعي أقيم بمحافظة الفيوم.
وأوضحت صابرين في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الأمر ليس كما انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أن العريس تزوج بالفعل من اثنتين فقط، بينما كانت العروس الثالثة جزءًا من مزحة تحولت إلى مادة للنقاش.
وقالت صابرين: "العريس حجز في البداية جلسة مكياج لعروسته الأولى، أسماء، ثم عاد قبل الزفاف بأسبوع لحجز جلسة أخرى لعروسته الثانية، أميرة، ولم يخطر في بالي أنهما عروستان فعليتان، بل ظننت أن الثانية ربما تكون أخت العروس أو أحد أقاربها لكن في يوم الزفاف اكتشفت الحقيقة، وكان الموقف مثيرًا للاهتمام".
وأوضحت أن العروس الثالثة كانت موديل تعمل معها في دورة مكياج صباحية، وعندما لاحظت طبيعة الحدث وطلبت موافقة الجميع، ألبستها فستان زفاف كجزء من المزاح. وأكدت: "ما حدث مع العروس الثالثة كان مجرد شو ولم يكن حقيقيًا، والعريس لم يتزوج ثلاثًا كما يظن البعض".
وأوضحت أن زواج العريس من أميرة (الزوجة الأولى) كان قبل عدة أشهر من الزفاف، ولكنه أراد أن يقيم لها حفلًا بعد أن تأخر في الاحتفال بها.
وأضافت: "لا يجب أن نعيب على الفتيات أو ننتقد ظروفهن، كل شخص لديه حرية اتخاذ قراره طالما في إطار شرعي".
واختتمت حديثها قائلة: "العريس الذي لُقّب بـ’العريس القادر‘ هو شاب وافق على نشر تفاصيل الزفاف والتفاعل مع الفيديوهات المنتشرة. لم يكن لديه أي اعتراض، وكل ما ظهر كان بموافقته التامة".