ليبيا الأحرار:
2024-12-19@01:09:56 GMT

ليبيا تخسر ورقة الترشح إلى المغرب 2025

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

ليبيا تخسر ورقة الترشح إلى المغرب 2025

خسر منتخبنا الوطني اليوم الإثنين ورقة الترشح إلى كأس إفريقيا عام 2025، بتعادله سلبياً أمام منتخب بنين بملعب طرابلس الدولي.

وكان منتخبنا الوطني بحاجة إلى فوز بهدف أو أكثر في مقابل انتظار فوز المنتخب النيجيري على رواندا، أو تعادل الفريقين، وهو مالم يتحقق بفوز رواندا 2-1.

وانتهى ترتيب المجموعة بصدارة نيجيريا (11 نقطة) ووصافة بنين (8 نقاط بفارق المواجهات المباشرة عن رواند) وفي المركز الثالث رواندا (8 نقاط) وفي المركز الأخير ليبيا (5 نقاط).

المصدر: ليبيا الأحرار

Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

كتابان من إصدارات المركز القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها للعام 2024 – 2025

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت  19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.

 

 كرمة سامي مدير المركز القومي للترجمة


وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية "خالد سالم" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. 

وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلًا بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.

نبذة عن "مسرح ما بعد الدراما"  

 

أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية "مروة مهدي عبيدو" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. 

 

ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف

مقالات مشابهة

  • فتح باب الترشح لانتخابات مجلس إدارة نادي الإعلاميين الاجتماعي
  • بوريطة: استقرار ليبيا من استقرار المغرب
  • ليبيا تعقد اجتماعات تشاورية في المغرب
  • بالأسماء.. القائمة النهائية لمنتخبنا الوطني في "خليجي زين 26"
  • منتخبنا الوطني النسائي يتوج بـ"كأس الخليج للبادل"
  • بنك المغرب يتوقع نمو الاقتصاد الوطني بـ 2,6 بالمائة في 2024
  • كتابان من إصدارات المركز القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها للعام 2024 – 2025
  • بنك المغرب يتوقع "نموا محدودا" للاقتصاد الوطني بـ 2,6 بالمائة هذا العام
  • المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي وNHC يوقعان مذكرة تفاهم لدعم وتنظيم الأعمال التطوعية
  • اللافي: ليبيا تدعم اتحاد المغرب العربي