مصادر تكشف عن مفاجأة| بايدن لن يترشح للانتخابات.. وامرأة بدلا منه
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
كشفت مصادر مسئولة في دولة أوروبية، عن الرئيس الأمريكي جو بايدن ربما لا يترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة في عام 2024، وأنه قد تترشح امرأة بدلا منه.
وذكرت المصادر أن الحزب الديمقراطي قد يختار شخص آخر بدلا منه، وفق ما ذكرت صحيفة التليجراف البريطانية.
وذكرت صحيفة التيليجراف البريطانية، أن مصدرا في الحكومة البريطانية، سمع مسئولين يقولون أن بايدن قد لا يترشح، وقد تترشح بدلا عنه، ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأسبق باراك اوباما.
اعتبرت الصحيفة، أن ميشيل أوباما، تمثل خيارا لدى الديمقراطيين، وأن وصولها لحكم أمريكا، يمثل امتداد لخط أوباما وبايدن، ويردم الحفرة التي صنعها الرئيس السابق دونالد ترامب.
وحول اختيار ميشيل أوباما تحديدا، دون مثلا اختيار نائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس، فهذا، لأن الكثيرين يرون أنها لا تصلح لان تكون في مقعد الرئيس.
وقالت الصحيفة، إن استطلاعات الرأي بشأن ميشيل إيجابية، كما أنها نشرت كتابين من أكثر الكتب مبيعا عن السيرة الذاتية والحكمة الأنثوية، وعملت في البيت الأبيض، وهي معروفة لدى الجميع.
وأظهر استطلاع أجرته "رويترز-إبسوس" الأسبوع الفائت أن شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن مازالت مستقرة عند 40 % في أوائل أغسطس.
ويرى 60 % من الأمريكيين، بما في ذلك واحد من بين كل ثلاثة ديمقراطيين، إن بايدن لم يتعامل بشكل جيد مع المشكلة الاقتصادية في أمريكا وارتفاع الأسعار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمريكي جو بايدن الحزب الديمقراطي الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس السابق دونالد ترامب الرئيس الأمريكي إنتخابات الرئاسة المقبلة دونالد ترامب كامالا هاريس ميشيل أوباما
إقرأ أيضاً:
خنيفرة.. حادثة تكشف فوضى تدبير أسطول سيارات الدولة
زنقة 20 ا متابعة
أفادت مصادر أن سيارة تابعة للجماعة الترابية بخنيفرة تعرضت لحادثة سير في منطقة سيدي بنور يبين سوء تدبير أسطول السيارات الجماعية.
وتسائلت مصادر عن ما اذا كان المستشار الجماعي في إطار مهمة رسمية أم لأغراض شخصية في اقليم الجديدة.
واكد كبير قاشا عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة بأن سيارات الجماعة قد شوهدت في مدن مختلفة و في مناسبات خاصة مثل موسم إملشيل ورحلات الصيد مما يعزز الشكوك حول استغلالها لأغراض شخصية بعيدة عن مهامها الإدارية و ان وقوع الحادثة في سيدي بنور التي لا تربطها علاقة بجماعة خنيفرة يطرح تساؤلات حول سوء تدبير حظيرة السيارات الجماعية.
وأضاف أن نفقات الوقود والزيوت لوحدها في الجماعات الترابية بلغت أزيد من ثلاثة مليارات درهم بين 2016 و2023 وهو مبلغ ضخم كان من الممكن توجيهه إلى مشاريع تنموية مثل بناء المدارس والمستوصفات مما يعد هدرا واضحا للمال العام.