ليبيا تتعادل مع بنين في ختام تصفيات أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تعادل منتخب ليبيا مع نظيره البنيني بدون أهداف في المواجهة التي جمعت الفريقين مساء اليوم الاثنين، على ملعب 11 يونيو، ضمن منافسات في ختام التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2025.
وفشل منتخب ليبيا في التأهل إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 التي تستضيفها المغرب، بعدما احتل المركز الرابع في ترتيب مجموعته برصيد 5 نقاط.
وتصدر المنتخب النيجيري ترتيب المجموعة برصيد 11 نقطة وضمن التأهل، بينما يحتل منتخب بنين المركز الثاني برصيد 8 نقاط، وخلفه رواندا ب8 نقاط.
وبدأ منتخب ليبيا المباراة بالتشكيل:
حارس المرمى: محمد عياد.
خط الدفاع: علي يوسف – البهلول أبو سهمين – أحمد صالح.
خط الوسط: بدر حسن – أسامة الشريمي – عبد الله عبد الرحيم – صبحي الضاوي.
خط الهجوم: فاضل سلامة – نور الدين القليب – عزو المريمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب ليبيا كأس الأمم الإفريقية
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات المركز القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها للعام 2024 – 2025
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
كرمة سامي مدير المركز القومي للترجمة
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية "خالد سالم" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلًا بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
نبذة عن "مسرح ما بعد الدراما"
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية "مروة مهدي عبيدو" من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023.
ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف