آثار الكارثة مستمرة.. ارتفاع عدد ضحايا فيضانات إسبانيا إلى 227 شخصًا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات المدمرة التي ضربت شرق وجنوب إسبانيا منذ نحو ثلاثة أسابيع إلى 227 شخصا، في حين مازال هناك 13 شخصا في عداد المفقودين، حسبما أعلنت الحكومة في فالنسيا، المنطقة الأكثر تضررا من الفيضانات، اليوم الاثنين.
ولقى ما لا يقل عن 219 شخصا حتفهم في فالنسيا فقط، جرى التعرف على هوية 218 منهم حتى الآن.
أخبار متعلقة عواقب خطيرة.. ماذا يحدث حال ضرب أوكرانيا للعمق الروسي بصواريخ أمريكية؟الفلبين.. إعصار "مان يي" يقتل 8 أشخاص ويسبب نزوح 685 ألفًا آخرينوذكرت تقارير إعلامية أن المشرحة المؤقتة التي تم إقامتها في مدينة فالنسيا للتعامل مع الكارثة جرى إغلاقها حاليا، ومازاات أعمال إزالة آثار الكارثة مستمرة في الكثير من المناطق الـ80 الأكثر تضررا في غرب وجنوب فالنسيا.
إغلاق المدارس وتوقف القطارات.. موجة جديدة من العواصف تضرب #إسبانيا#اليومhttps://t.co/zsl5RnWfSs— صحيفة اليوم (@alyaum) November 14, 2024فيضانات إسبانياوأظهرت الصور التي أذاعتها شبكة " ار تي ف إي" اليوم الاثنين أن الطرق مازالت مغطاه بالطمي والمرائب مازالت مملوءة بالمياه.
ومازالت أعداد كبيرة من السيارات مكدسة بعدما جرفتها مياه الفيضانات، في ظل توترات مستمرة بين حكومة منطقة فالنسيا والحكومة المركزية في مدريد بشأن تحديد المسؤولية عن هذه الكارثة وكيفية التعامل معها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مدريد إسبانيا فيضانات إسبانيا فيضانات فالنسيا ضحايا الفيضانات
إقرأ أيضاً:
احذروا الكارثة القادمة.. “نذير الشؤم” تظهر على شواطئ جزر الكناري
#سواليف
ظهرت سمكة نادرة تعرف باسم ” #سمكة_المجداف” (oarfish) على شواطئ #جزر_الكناري، مما أثار #مخاوف من أن #كارثة ما على وشك الحدوث.
احذروا الكارثة القادمة.. "نذير الشؤم" تظهر على شواطئ جزر الكناري pic.twitter.com/zdwLinrn6O
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 19, 2025وتعيش هذه السمكة عادة في أعماق تصل إلى 3200 قدم تحت سطح البحر، لكنها ظهرت مؤخرا على ساحل “بلايا كويمادا”.
مقالات ذات صلة زوجان برازيليان يحققان رقما قياسيا لأطول فترة زواج 2025/02/19وفي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر أحد الأشخاص وهو يحاول إنقاذ السمكة اللامعة ذات الحواف البرتقالية.
ويبدو أن طول هذه السمكة يبلغ عدة أقدام، وهي أصغر بكثير من الحجم الأقصى المعروف لهذا النوع، الذي يصل إلى 56 قدما، مما يجعلها أطول الأسماك العظمية في العالم.
ولسوء الحظ، فإن صعود هذه السمكة إلى السطح لا يُعتبر علامة جيدة، حيث يُعتقد أن أسماك المجداف التي تسبح في المياه الضحلة تكون عادة مريضة أو تحتضر.
ويعتقد البعض أن ظهور هذه السمكة يُعتبر نذير شؤم للبشر. ووفقا للأساطير اليابانية، فإن هذه السمكة الثعبانية التي تتغذى على العوالق تظهر عمدا على السطح وتلقي بنفسها على الشاطئ عندما تشعر بأن كارثة ما على وشك الحدوث. وتصاعدت مخاوف من نهاية العالم خلال زلزال وتسونامي فوكوشيما في عام 2011، عندما ظهرت العشرات من هذه الأسماك على الشواطئ في السنتين اللتين سبقتا الكارثة.
وفي أغسطس الماضي، تم العثور على سمكة مجداف في “لا خويا كوف” قبل يومين فقط من وقوع زلزال بقوة 4.6 درجة هز لوس أنجلوس. ومع ذلك، سارع الخبراء إلى نفي أي علاقة بين الظاهرتين.
وقال البروفيسور “هيرويوكي موتومورا”، أستاذ علم الأسماك في جامعة كاغوشيما: “الربط بين ظهور هذه الأسماك والنشاط الزلزالي يعود إلى سنوات عديدة، ولكن لا يوجد دليل علمي على وجود علاقة بينهما، لذلك لا أعتقد أن الناس بحاجة للقلق”.
وأضاف: “أعتقد أن هذه الأسماك تميل إلى الصعود إلى السطح عندما تكون حالتها الجسدية سيئة، وتصعد مع تيارات المياه، ولهذا غالبا ما تكون ميتة عندما يتم العثور عليها”.