مصر للطيران تطلق حملة دعائية لأسطول استضافة الجمعية العمومية «56» لـ «AFRAA »
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أطلقت مصر للطيران حملة دعائية بالتزامن مع استضافة الشركة الجمعية العمومية «56» لاتحاد شركات الطيران الأفريقية AFRAA والمقرر والذي يعقد في القاهرة خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر 2024 تحت رعاية وزارة الطيران المدني.
حيث قامت بوضع شعار الحدث على غطاء الرأس داخل الطائرات «head rest» بالإضافة إلى وضع بانرات دعائية في صالتي الوصول والسفر بمطار القاهرة للتنويه باستضافة مصر لهذا الحدث الهام.
كما قامت الشركة بتجهيز فرق عمل لاستقبال وتوديع الضيوف وإنهاء إجراءات الوصول والسفر فضلا عن تخصيص كاونتر بصالة السفر لإنهاء إجراءات السفر وهو ما يعكس اهتمام الشركة والتزامها بدعم وتنمية صناعة الطيران على المستوي الإقليمي والدولي.
اقرأ أيضاً«مصر للطيران» صناعة الطيران شهدت انتعاشًا ملحوظًا في عام 2024
بسبب الأحداث الإقليمية.. مصر للطيران تلغي رحلاتها إلى بغداد وأربيل وعمان
«مصر للطيران» تحتفل بـ كأس السوبر بتورتة عليها شعار المارد الأحمر (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر للطيران شركات الطيران الأفريقية الجمعیة العمومیة مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تجربة سفر أفضل بالتقنيات الجديدة
رشا طبيلة (أبوظبي)
تعمل «الاتحاد للطيران» على تعزيز تجارب المسافرين وزيادة فعالية عملياتها، بالاستثمار في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الجديدة، لجعل تجربة السفر أكثر انسيابية.
وكشف فرانك ميير، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية في «الاتحاد للطيران» لـ «الاتحاد»، عن كيفية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين خدمات الشركة، بدءاً من عملية التخطيط للرحلة والحجوزات وتجربة المسافرين في المطار ورحلات الطيران.
يقول ميير: «نستثمر في «الاتحاد للطيران» بشكل كبير في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتطوير كل الخدمات، بما فيها الخدمات الإدارية الخلفية».
وأوضح ميير: «نعمل على جعل تجربة الحجز أكثر شخصية، ولتحقيق ذلك نحلل الكثير من البيانات من خلال التجارب السابقة لمسافري «الاتحاد»، وبحث طرق استخدامهم للموقع الإلكتروني لمعرفة رغباتهم واحتياجاتهم، وبالتالي يتم تصميم تقنيات توفر لهم تجربة أكثر شخصية». ويساعدنا ذلك الشركة على المدى الطويل في «إطلاق عروض وحزم محددة تناسب توجهات واحتياجات المسافرين».
وقال ميير: «نطور أيضاً تكنولوجيا أكثر شمولية تسمح للمسافرين بعمل الحجوزات على طريقة شبيهة بـ «تشات جي بي تي» بالمستقبل، وهو مشروع معقد لم يتم تطبيقه للجمهور بعد، لكن فكرته تتمثل في التواصل مع المسافرين وجعل طريقة الحجز مختلفة، مقارنة بخطوات الحجز على الموقع أو التطبيق».
وفيما يتعلق بتجربة المسافرين في المطار، قال ميير: «يتم تطبيق الكثير من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مطار زايد الدولي، بما يسمح لمسافرينا بإصدار بطاقات الصعود عبر التكنولوجيا البيومترية وإدخال الحقائب من خلال الخدمة الذاتية، ثم الانتهاء من إجراءات الجوازات من دون إظهار الجواز أو تذكرة الصعود والتوجه مباشرة للبوابة، مما يوفر للركاب تجربة سفر رائعة».
وأشار ميير إلى أن الشركة تعمل أيضاً على الاستفادة من ميزات الذكاء الاصطناعي في تطوير عملياتها الأرضية قبل إقلاع الطائرات أو عند هبوطها، لتيسير وحل كل التعقيدات الخاصة بالعمليات اللوجستية، وتنظيم الحركة في المسارات الجوية خلال أوقات الذروة.
وأضاف: «نستخدم الذكاء الاصطناعي اليوم في زيادة مستويات إجراءات السلامة، عبر تحليل المعلومات الآتية من الطاقم الجوي أو الأنظمة التقنية، بما يساعد في اتخاذ القرار أو القيام باللازم قبل حدوث مشكلة، أو في مواجهة أي تحديات».