والله هوريك.. أول رد فعل لفرح شعبان وعلي غزلان بعد عودتهما
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
عاد على غزلان البلوجر والممثل المصري لزوجته فرح شعبان بعد انفصالهما.
وقالت فرح شعبان في مقطع فيديو كتب الكتاب نشرته على صفحتها على الفيسبوك ممازحة على غزلان أن والله هوريك وهطلعه يوم يوم عليك.
. إليك طريقة عمل تسالي مشبعة
وفي عدة لقاءات إعلامية سابقة تحدثت فرح شعبان عن معاناتها في قصة الزواج والانفصال وأنها لم تتكن تتوقع أن هذا سيحدث في أحد الأيام.
وكشفت فرح شعبان في لقائتها طوال الأشهر الماضية عن صدمتها بشأن خبر الانفصال وأنها لم تكن تتوقع انتهاء قصة حبها مع على غزلان ولكنها تعلمت الكثير من هذا الدرس.
يذكر أن فرح شعبان توجت بلقب ملكة جمال مصر منذ عدة سنوات وعملت مؤخرا في مجال السوشيال ميديا وصناعة المحتوى كما أن على غزلان دخل أيضا مجال السوشيال ميديا مؤخرا.
تزوج على غزلان وفرح شعبان بعد قصة حب نشأت صدفة بينهما ولديهما طفل ولكن مؤخرا حدثت بعض الخلافات التي أدت للطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرح شعبان علي غزلان فيديو فرح شعبان فرح شعبان على غزلان
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الرحمة أساس الحب فتراحموا..والله لا ينظر للقلوب القاسية
قال الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، عبر منشور جديد بصفحته على فيس بوك: إن الكون كله يسبِّح لله، وهذا معنى ينبغي أن تستحضره دائمًا أيها المسلم، أن الكائنات من حولك تسبِّح لله رب العالمين.
فقال تعالى: ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾.
وقال تعالى: ﴿وَإِنْ مِّنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ، وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾.
وأشار الى انه ينبغي أن تكون إنسانًا وأنت تتعامل مع الأكوان، أن تتحلى بصفة الإنسان في تعاملك مع الجماد، ومع الحيوان، ومع النبات.
فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما: «أنَّ النبي ﷺ كان يخطب إلى جذع، فلما اتخذ النبي ﷺ المنبر حنَّ الجذع، حتى أتاه، فالتزمه، فسكن».
بكى الجذع شوقًا إلى سيدنا ﷺ، فنزل النبي ﷺ من خطبته - والخطبة جزء من الصلاة - فضمه إلى صدره الشريف فسكن.
ولفت الى ان رسولنا الكريم يعلّمنا الحب والرأفة، ويعلّمنا أن هذا الكون يسبّح، ويعبد ربّه، ويسجد له، ويبكي ويفرح، ويُحب ويُحَب.
وتابع: علّمنا ﷺ أن هذه الكائنات والجمادات فيها حياة وتفاعل، ويجب علينا أن نتفاعل معها، وأن تكون العلاقة بيننا وبينها قائمة على الرحمة والعمران؛ التعمير لا التدمير.
قال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِن دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ...﴾
واستطرد: نعم، إنهم يسجدون، ويعبدون، ويسبّحون. وكل ما في الأرض - من جنٍّ وإنس، من حجرٍ ومدر - هو معك، فلا تُعاند هذا الكون، ولا تُخالف مسيرته؛ فقد سلّم الكون أمره لله، فسلِّم أمرك، وسلَّم الكون عبادته، فكن في التيار ذاته، وفي الاتجاه ذاته، ولا تسبح ضد سنن الخلق، تخلَّقوا بأخلاق الله، واعبدوه بهذا التخلُّق.
ارحموا الكائنات، وارحموا أنفسكم، وارحموا الجميع؛ فإن الرحمة هي التي بدأ الله بها خطابه لنا فقال: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ﴾.
فالرحمة أساس الحب، وأساس التعاون، وأساس العمران، وأساس الكرم، وأساس كل خير.
واختتم منشوره قائلا: هيا بنا نتراحم، ولا ننزع الرحمة من قلوبنا، فإن القلوب القاسية لا ينظر الله إليها.