لا يضيع.. طرح برومو أغنيتين من ألبوم نبيل شعيل الجديد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، برومو أغنيتين من ألبوم الفنان نبيل شعيل الجديد، المنتظر طرحه قريبًا، وذلك عبر حسابها الرسمي على تطبيق انستجرام.
ونشرت روتانا -عبر انستجرام- برومو أغنيتي «لا يضيع، ما يشبهك» من ألبوم نبيل شعيل، الذي يحمل اسم «يا طيبي»، وهما من ألحان ياسر بو علي.
View this post on InstagramA post shared by ????RotanaMusic (@rotanamusic)
نبيل شعيل - ألبوم الرايقفي شهر يوليو من عام 2023 الماضي، طرح الفنان نبيل شعيل، ميني ألبوم جديد له يحمل اسم الرايق، تزامنا مع الموسم الصيفي.
ويتكون ميني ألبوم الرايق لـ نبيل شعيل، من 3 أغاني جديدة، هي: (الرايق، أحب عمري، القمر)، وينتظر طرحها عبر منصات ديزر وأنغامي وسبوتيفاي للموسيقى، وموقع الفيديوهات يوتيوب.
ويعد ميني ألبوم الرايق لـ نبيل شعيل، عودة له بعد عام من ميني ألبوم لاهي الذي طرحه في شهر يوليو من العام 2022.
ألبومات نبيل شعيلفي شهر يوليو 2022، طُرح ميني ألبوم الفنان نبيل شعيل، الذي يحمل اسم لاهي، تزامنًا مع عيد الأضحى المبارك.
وتكون ميني ألبوم لاهي، للفنان نبيل شعيل، من 4 أغنيات، هي: (لاهي، ولاهم يحزنون، يا مدور، ذهاب)، وسيتم طرحه عبر تطبيقي ديزر وأنغامي للموسيقى، وموقع الفيديوهات يوتيوب.
أعمال نبيل شعيلاحتفلت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات - عبر حسابها الرسمي بتطبيق الصور إنستجرام - بالنجاح الذي حققته أغنية يقولون للفنان نبيل شعيل وتخطيها حاجز 4 ملايين مشاهدة على موقع الفيديوهات يوتيوب في غضون أيام بعد طرحها على موقع الفيديوهات يوتيوب.
وحصل ميني ألبوم يقولون للنجم الكويتي نبيل شعيل على اكثر من 9 ملايين مشاهدة، بعد طرحه، وحظى بنجاح جماهيري كبير.
وحققت الأغنية الرئيسية للألبوم «يقولون» ترتيب الأكثر استماعًا بين أغاني الميني ألبوم برصيد 4 ملايين مشاهدة، وجاءت أغنية أسوأ أيامي بعدها إذ حققت 2 مليون و500 ألف مشاهدة عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وجاءت بعدها أغنية أنا أتحراك برصيد 2 مليون و200 ألف مشاهدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نبيل شعيل الفنان نبيل شعيل ألبوم نبيل شعيل الفیدیوهات یوتیوب مینی ألبوم نبیل شعیل
إقرأ أيضاً:
مسلسل الأطفال كوكوميلون قد يسبب الإدمان والاضطرابات السلوكية
حذر خبراء في التربية وأطباء أعصاب من التأثيرات السلبية المحتملة لمسلسل الأطفال الشهير "كوكوميلون"، مشيرين إلى أنه قد يسبب فرط انتباه لدماغ الطفل، مما يجعله يشبه الإدمان في تأثيره. ويرجع ذلك إلى الإيقاع السريع والألوان الزاهية والموسيقى المتكررة، مما يحفّز إفراز مادة الدوبامين في الدماغ، ويدفع الأطفال إلى التعلق الشديد بالشاشة ورفض الابتعاد عنها.
وقد حقق هذا المسلسل الكرتوني، المعروف بشخصياته ذات العيون الواسعة وتصميمه الجاذب، ما يقرب من 200 مليار مشاهدة على منصة يوتيوب، ودخل بيوتًا في مختلف أنحاء العالم. لكن العديد من الآباء بدؤوا بإبداء القلق من تأثيره، واصفين إياه بأنه محفّز مفرط قد يثير نوبات الغضب لدى الأطفال، بل وصفه بعضهم في منشورات متداولة على نطاق واسع بأنه "مخدر للأطفال".
Kids are getting hooked on ‘crack’ cartoon that has parents ‘scared’ — but they’ve found a surprising alternative https://t.co/2wQDHZGkwv pic.twitter.com/pisqZbR2Wm
— New York Post (@nypost) April 23, 2025
قالت إيسلر، وهي أم من ولاية فرجينيا ومعلمة سابقة تنشر محتوى تربويا على وسائل التواصل الاجتماعي، في حديث لصحيفة نيويورك بوست إن ابنها البالغ من العمر أربع سنوات أصبح مدمنا على مشاهدة التلفاز، مضيفة "كان يجلس ملتصقا بالشاشة ويرفض تماما أن نغلقها".
إعلانوتابعت أن نوبات الغضب أصبحت أمرا يوميا، خصوصا عند محاولة الانتقال بين الأنشطة، مما دفعها في النهاية إلى حظر المسلسل تماما، قائلة "كان القرار واضحًا بالنسبة لنا، لقد أوقفناه نهائيا".
وتتفق معها هيليان، كاتبة في مجال الجمال من نيويورك، والتي صرّحت لصحيفة واشنطن بوست "المسلسل سريع الإيقاع، عدواني للغاية، وتفاصيل الشخصيات -خاصة العيون الواسعة- تثير القلق. الأمر مخيف بالفعل".
وأضافت أن ابنتها شاهدت المسلسل مرة واحدة فقط في منزل صديقة، لكنها أصبحت مهووسة به على الفور، مما دفعها لاحقًا إلى تجاهل المسلسل على نتفليكس حتى لا يظهر في توصيات الشاشة. وتابعت "أعتقد أنه يسهم في تقصير التركيز لدى الأطفال، وهم يعانون بالفعل في هذا الجانب".
على شبكة الإنترنت، يشارك العديد من الآباء المحبطين تجاربهم مع ما تعرف بـ"نوبات كوكوميلون"، ويشبّهون تأثير هذا المسلسل على الأطفال بالمخدرات الرقمية.
كتب أحد الآباء في موقع "ريديت": بمجرد أن يتذوق الطفل كوكو، يصبح من الصعب التخلص من هذا الإدمان. في حين وصف والد آخر ما حدث لطفله بأنه "انهيار عصبي شديد بسبب إيقاف تشغيل المسلسل قبل موعد الاستحمام"، مما دفع العائلة إلى منعه تماما.
ويحذر الأخصائيون من أن هذا النوع من المحتوى السريع والمحفّز قد يؤدي إلى نوبات غضب، وضعف التركيز، واضطرابات سلوكية، خاصة عند محاولة إيقاف المشاهدة أو تقليل وقت الشاشة.
في المقابل، دعا الخبراء إلى اتباع نهج يُعرف بـ"التربية المضادة للدوبامين"، وهي طريقة تربوية تقوم على تأخير تعرّض الطفل للمحتوى المفرط التحفيز، وتوفير بيئات خالية من الشاشات، وتشجيع الأطفال على ممارسة أنشطة بسيطة وتفاعلية، مثل اللعب اليدوي أو مشاهدة برامج بطيئة الإيقاع مثل "بارني" و"كير بيرز".