«التعليم العالي».. طفرة غير مسبوقة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
طفرة غير مسبوقة وإمكانيات عالمية وتخصصات فريدة وخطط تستشرف المستقبل واحتياجات سوق العمل.
هكذا كانت رؤية واستراتيجية الدولة خلال الـ10 سنوات الماضية تجاه التعليم الجامعى، والتى بفضلها تضاعف عدد الجامعات المصرية على اختلاف أنواعها إلى 111 بعدما كانت 49 جامعة حكومية وخاصة.
وأولى الرئيس عبدالفتاح السيسى اهتماماً كبيراً بالتعليم العالى والبحث العلمى، لإيمانه بدور هذا القطاع المحورى فى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة وبناء مصر الحديثة، ما انعكس على توسع الدولة فى بناء الجامعات الأهلية والتكنولوجية وإبرام الاتفاقيات الدولية التى من شأنها الارتقاء بجودة التعليم.
10 سنوات من الإنجازات أسهمت فى إحداث طفرة غير مسبوقة فى ظل «الجمهورية الجديدة»، حيث قطعت وزارة التعليم العالى شوطاً كبيراً فى مجال التطوير والتحديث، لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، والارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية فى مصر إلى أعلى المستويات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالى البحث العلمى التعليم الجامعى
إقرأ أيضاً:
اتفاقية لإدارة المشروعات الفنية والتحول الرقمي بـ«التعليم العالي»
وقّعت معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار اتفاقية لإدارة المشروعات الفنية بالوزارة مع شركة الحلول العالمية.
يشمل العقد تكليف الشركة بتصميم هيكلة المشروعات الفنية للوزارة، وتطوير حوكمة عمليات إدارة المشروعات بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية والضوابط الحكومية، كما يتضمن إدارة مشروعات التحول الرقمي للوزارة وفق الخطط الإستراتيجية المعتمدة، ومراقبة وإدارة المخاطر المرتبطة بتنفيذ هذه المشروعات، إلى جانب توفير مراقبة دورية لجميع مشروعات التحول الرقمي وإعداد خارطة طريق لهذا التحول بناءً على الخطة الإستراتيجية.
يهدف المشروع إلى تحسين التنسيق والمتابعة بين الدوائر والأقسام والفرق المختلفة، بالإضافة إلى رفع مستوى الأداء من خلال تطبيق أفضل الممارسات والمعايير الدولية في إدارة المشروعات، كما يسعى إلى تحقيق الأهداف الإستراتيجية للوزارة عبر المتابعة الشاملة للمشروعات وتوثيق تقدمها، وتعزيز حوكمة المشروعات وضمان جودتها، مع تقديم الدعم الاستشاري.
ويتمثل نطاق عمل المشروع في خمسة محاور رئيسة تشمل حوكمة إدارة المشروعات، إدارة أداء المشروعات، ضمان جودة إدارة المشروعات، الدعم الاستشاري، ونشر ثقافة إدارة المشروعات.
وبالتوازي مع هذا المشروع، قامت الوزارة بتشغيل نظامٍ خاصٍ لإدارة المؤشرات والمشروعات، ومن المتوقع أن يساهم هذا التعاون في تعزيز مستوى إدارة المشروعات، وتسريع إنجاز الأعمال.