نجم ميلان يعلق على أنباء رحيله عن الفريق
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
علق الهولندي تيجاني رايندرز نجم ميلان، على أخبار رحيله عن الروسونيري خلال الموسم الحالي.
وأشادت بعض التقارير أن مانشستر سيتي يتخذ قرارًا للتوقيع مع رايندرز، عقب إصابة رودري وتأكد غيابه عن الملاعب لفترة طويلة.
وأضاف رايندرز في تصريحات أبرزتها شبكة سبورت ميدياست "هناك أقاويل أن ميلان متأخر جدًا للفوز بالدوري الإيطالي وانا لا اعتقد ذلك ".
و أوضح "نحن متحدون كمجموعة، وهناك هناك عدد قليل من الفرق بفارق نقاط بسيط،، والأمور ستكون أفضل بشكل كبير".
وعن أنباء تجديد عقده وما يخص رحيله قال: "حاليًا نناقش ذلك، لكن ليس لدي ما اقوله،ورغم ذلك، أرى نفسي في ميلان حتى بلوغي 30 عاما".
وأتم "أري أن ميلان من أجمل الأندية في العالم، وأعتز بوجودي هنا، أفتخر بوجودي في ميلان وأنني جزء من هذا الفريق الكبير".
واكد:" ارتدائي للقميص رقم 14 الخاص بكرويف شيء مميز، وأنا سعيد في ميلانو".
وأشار "أعلم حيدًا أن مستقبلنا في دوري أبطال أوروبا نحن من نتحكم فيه، وهدفنا إنهاء الدور الأول ضمن أفضل 8 فرق، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك ستكون الفوز بالمباريات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدورى الايطالى الروسونيري ميلان نجم ميلان
إقرأ أيضاً:
أنباء عن إفراج السلطات السعودية عن عشرات المعتقلين.. من يقف خلف القرار؟
ذكر حساب "معتقلي الرأي" في السعودية أن السلطات أفرجت عن العشرات من المعتقلين في البلاد.
وقال الحساب في منشور على منصة "إكس"، "هام تأكد لنا الإفراج عن عشرات المعتقلين من السجون السعودية، وبعضهم ممن لديهم أحكاماً مطوّلة، جاء ذلك بعد تسارع عمل اللجنة المكلفة بإعادة النظر في المحكوميات، والتي تم تشكيلها قبل أقل من سنتين، لكنها كانت بطيئة في قراراتها".
???? هام
تأكد لنا الإفراج عن عشرات المعتقلين من السجون السعودية، وبعضهم ممن لديهم أحكاماً مطوّلة، جاء ذلك بعد تسارع عمل اللجنة المكلفة بإعادة النظر في المحكوميات، والتي تم تشكيلها قبل أقل من سنتين، لكنها كانت بطيئة في قراراتها. pic.twitter.com/mPWKhvuwTC — معتقلي الرأي (@m3takl) December 18, 2024
وتواجه السعودية اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان وممارسات الاعتقال التعسفي ضد الآلاف من المعتقلين بقضايا رأي وحرية تعبير.
والشهر الماضي، دعت منظمة العفو الدولية، السلطات السعودية إلى الإفراج الفوري ودون قيد أو شرط عن الأشخاص الذين اعتقلوا وأدينوا لمجرد ممارستهم لحقهم في حرية التعبير على الإنترنت.
وحققت عريضة تدعو إلى إطلاق سراحهم أكثر من 100 ألف توقيع، وتم تسليمها إلى السفارات السعودية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في كندا والنرويج وإسبانيا، من قبل نشطاء منظمة العفو الدولية.
وكانت أربعون منظمة، من بينها منظمة العفو الدولية، قد حثت السلطات السعودية على إطلاق سراح الأفراد المحتجزين تعسفيا بسبب التعبير على الإنترنت.
وقالت المنظمة إن الوقت حان لتظهر السعودية التزامها باحترام ودعم حرية التعبير، بما في ذلك حرية التعبير على الإنترنت. وما "لم يفرج فورا ودون قيد أو شرط عن جميع المعتقلين المحتجزين بسبب التعبير على الإنترنت، فإن نفاق السلطات سيظهر بشكل كامل"، بحسب تعبيرها.
وبينت المنظمة، أنه حتى الزوار الأجانب يمكن أن يكونوا عرضة لخطر السجن لمجرد تعبيرهم عن آرائهم على الإنترنت، بما في ذلك انتقاد السلطات السعودية قبل وصولهم إلى المملكة.
وقد أدت حملة القمع ضد المعارضة إلى ردع العديد من منظمات المجتمع المدني والدعاة عن حضور منتدى حوكمة الإنترنت، خوفا من عدم تمكنهم من المشاركة بأمان وحرية في المؤتمر، وفقا للمنظمة.
وكانت السلطات السعودية احتجزت أواخر 2017 عشرات الأمراء وكبار المسؤولين ووزراء حاليين وسابقين ومسؤولين ورجال أعمال في فندق ريتز كارلتون بالرياض بأوامر من ولي العهد محمد بن سلمان.
وكان بين الموقوفين وزير الحرس الوطني المقال الأمير متعب بن عبد الله، نجل الملك الراحل عبد الله، وشقيقه أمير منطقة الرياض السابق تركي بن عبد الله، والأمير الملياردير الوليد بن طلال، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد نائب قائد القوات الجوية الأسبق.
ولاحقا، وسعت السلطات السعودية حملة الملاحقات، وأمرت باعتقالات جديدة، شملت نخبا سياسية ودينية ورموزا في عالم المال والأعمال بالمملكة، وامتدت الحملة لتشمل المزيد من أبناء عمومة ولي العهد محمد بن سلمان وأبنائهم وأسرهم.