حسد ولا خوف من الحبس.. سوزي الأردنية في المستشفى
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تصدر اسم البلوجر سوزي الأردنية مؤشرات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية بعدما نشرت التيك توكر استوري عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام مع متابعيها لتبلغهم أنها مريضة جدا.
ونكشف في الفيديو التالي، عن آخر تطورات أزمة التيكتوكر سوزي الأردنية، وعن الاسباب التي قد تكون دفعتها إلي دخول المستشفي وحدوث ازمة صحية لها.
شاهد الفيديو
وتداول رواد السوشيال ميديا صور التيك توكر سوزي الأردنية على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي متمنين لها الشفاء من الأزمة النفسية التي تعاني منها وهي سبب دخولها المستشفى.
وعلق البعض الآخر، «طبيعي سوزي تدخل المستشفى، في يوم وليلة حياتها اتغيرت، حبيبها سبها، طريقة لبسها اتغيرت للاحسن، بقت تعمل إعلانات في دبي، بتجيب لاخواتها احسن الهدايا، كل ده العين لازم تبقى عليها، ربنا يشفيها يارب ».
وفي وقت سابق، عاقبت محكمة جنح الطفل البلوجر سوزي الأردنية بالحبس سنتين وغرامة 300 ألف وكفالة 100 ألف جنيه، على خلفية اتهامها بسب والدها على الهواء بألفاظ خادشة للحياء العام.
شاهد الفيديو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوزي الأردنية التيك توكر سوزي الاردنية حبس سوزي الأردنية حبس البلوجر سوزي الأردنية تأييد حبس البلوجر سوزي الأردنية سوزی الأردنیة
إقرأ أيضاً:
إدمان «مواقع التواصل الاجتماعي».. تأثيرات كبيرة على صحتنا العقلية والسلوكية
لا شك أن الاستخدام المستمر للوساىل التكنولوجية الحديثة والسوشال ميديا، ترك تأثيراته السلبية على صحتنا العقلية والسلوكية، ومع زيادة الإدمان على منصات “تيك توك” و”إنستغرام”، أصبحنا أكثر عرضة لتشتيت الانتباه وفقدان القدرة على التركيز.
وفي هذا السياق، قالت صحيفة “ديلي ميل”، إن “إدمان السوشال ميديا يسبب انخفاضا في القدرة على ربط الأفكار أو التركيز على أهداف طويلة المدى نتيجة للتعرض المستمر للمحتوى القصير والمجزأ على منصات التواصل الاجتماعي، وهذه التأثيرات أصبحت أكثر وضوحا، لدرجة أن المستخدمين بدأوا يناقشون آثارها على صحتهم العقلية على المنصات نفسها التي تتسبب في الإدمان”.
وأوضح البروفيسور أندرو شولي، عالم الأعصاب، أن “إدمان الشاشات ينشأ من غريزة البقاء القديمة التي كانت تدفع البشر إلى التركيز على المحفزات السلبية، مثل التهديدات المحتملة”.
واشار شولي، “إلى أن الخوارزميات التي تتحكم في منصات التواصل الاجتماعي تفضل المحتوى الاستفزازي والسلبي، ما يزيد من تأثير “تعفن الدماغ”.
وعن العلاج، رأى شولي، “أن الحل يكمن في تقليص تأثير شاشات الهواتف والأجهزة الإلكترونية على الدماغ عبر ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي والانخراط في أنشطة ترفيهية لا تسبب التوتر، مثل التأمل أو الرياضة أو البستنة. ويساعد ذلك في استعادة توازن الدماغ ويعيد تنشيطه”.