صحيفة الاتحاد:
2024-07-05@12:03:37 GMT

افتتاح ممشيين في الشامخة والشوامخ

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

افتتحت بلدية مدينة أبوظبي من خلال مركز بلدية الوثبة، ممشيين أحدهما في مدينة الشامخة، والثاني في مدينة الشوامخ، وذلك في إطار حرصها على توفير مرافق مجتمعية ورياضية ذات مواصفات ومعايير عالمية، وإتاحة بيئة صحية لسكان المنطقة وتشجيعهم على ممارسة الرياضة بشكل عام، ورياضة المشي والركض ورياضات اللياقة البدنية المتنوعة بشكل خاص.

وشارك في فعالية الافتتاح كل من نادي بني ياس الرياضي، ومركز نور الأهلي الطبي.

وأكدت البلدية أن افتتاح هذا المشروع يندرج ضمن التزامها بتوفير المرافق الرياضية والمماشي التي تتيح للسكان إمكانية ممارسة الرياضة في بيئة صحية آمنة، ومجهزة بكافة مستلزمات السلامة والصحة العامة، والخدمات، وأن استمرار تطوير المرافق الرياضية يعزز من صحة المجتمع، ويحول الرياضة إلى ممارسة يومية، وتقليد صحي يساهم في رفع اللياقة البدنية للسكان وتعزيز الروابط المجتمعية.

وقالت البلدية إن مساحة الجري في ممشى الشامخة تبلغ 8713.62 متراً مربعاً، في حين يصل طول مسار الجري إلى 4356.81 متراً طولياً، مشيرة إلى تزويده بـ13 مظلة، لتوفير مساحات وأفياء يستطيع مرتادوه أخذ قسط من الراحة تحتها واتقاء حرارة الشمس في أوقات الذروة، فضلا عن تركيب 16 مقعداً على طول الممشى.

أخبار ذات صلة التواجد البلدي في بني ياس ينفذ مبادرة "في عونكم" لإسعاد العمال سيطرة إماراتية على ألقاب «الأجسام والفيزيك»

وعززت البلدية الإمكانات الرياضية للممشى بتزويده بالأجهزة الرياضية المختلفة التي بلغ عددها 18 جهازاً، إلى جانب لوحتين إرشاديتين.

وحرصت البلدية على تزويد الممشى بأعمدة إنارة، وكذلك إنارة المظلات بهدف رفع كفاءة السلامة العامة والمشهد الجمالي فيه، حيث بلغ مجموع أجهزة الإنارة على امتداده 42 جهازاً، فيما بلغت مساحة الأرضيات المطاطية 465.08 متراً مربعاً.

وأوضحت البلدية أن مساحة الجري في ممشى الشوامخ تبلغ 3789 متراً مربعاً، في حين يصل طول مسار الجري إلى 1894.5 متراً طولياً، وعدد المظلات 7، وعدد الأجهزة الرياضية 8، وعدد المقاعد 9، وعدد أجهزة الإنارة 18 جهازا، وعدد اللوحات الإرشادية  2، فيما تبلغ مساحة الأرضيات المطاطية 230.04 متراً مربعاً.

 

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بلدية أبوظبي اللياقة البدنية الرياضة الشامخة الشوامخ

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تصادق على مصادرة 12,7 كيلومتراً مربعاً في الضفة الغربيّة المحتلّة

سرايا - صادقت إسرائيل على مصادرة 12,7 كيلومترا مربعا من أراضي #الضفة الغربية المحتلة، وقالت منظمة غير حكومية الأربعاء إنها المصادرة الأكبر منذ ثلاثة عقود واصفة إياها بأنها ضربة جديدة للسلام بين الجانبين.

وأورد بيان لمنظمة السلام الآن حصلت عليه وكالة فرانس برس أن الأراضي التي حولتها إسرائيل في حزيران المنصرم إلى "أراضي دولة" تقع في منطقة غور الأردن.

وقالت المنظمة إن "مساحة المنطقة التي يشملها الإعلان هي الأكبر منذ اتفاقيات أوسلو 1993، ويعتبر العام 2024 عام الذروة بالنسبة لإعلان مصادرة مساحات بعينها كأراضي دولة".

وبهذه المصادرة، ترتفع مساحة الأراضي التي أعلنتها إسرائيل "أراضي دولة" منذ بداية العام إلى 23,7 كيلومترا مربعا.

تحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ عام 1967 وأقامت مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي.

يعيش في الضفة الغربية بدون القدس الشرقية أكثر من 490 ألف إسرائيلي في مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين فلسطيني.

وشهد التوسع الاستيطاني تسارعا في ظل الحكومات المتعاقبة منذ احتلال الضفة الغربية لكن سرعة التوسع ازدادت حدة في ظل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وكان وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش أعلن في آذار مصادرة مساحات من الأراضي في الضفة الغربية.

ولم يعلق المسؤولون علنا على عملية المصادرة الأخيرة التي تتزامن مع الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الاول.

وبحسب المنظمة غير الحكومية، فإن رئيس الوزراء نتنياهو وسموتريتش "مصممان على مواجهة العالم أجمع والعمل ضد مصالح شعب إسرائيل لصالح حفنة من المستوطنين" الذي يحصلون على الأرض "كما لو أن لا وجود لنزاع سياسي يجب حله أو إنهاء حرب".

وأضافت "اليوم، من الواضح للجميع أن هذا النزاع لا يمكن حله بدون تسوية سياسية تقيم دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل".

وتقع المساحات الأخيرة المصادرة بالقرب من مستوطنة يافيت في غور الأردن وتعتبر محمية طبيعية أو أرضا عسكرية.

وشهدت ثمانينات القرن الماضي إعلان إسرائيل مئات آلاف الدونمات "أراضي دولة"، لكن مع مجيء حكومة رئيس الوزراء إسحق رابين في العام 1992 أعلن وقف مصادرة الأراضي في الضفة الغربية.

وتم استئناف هذا الإجراء في حكومة نتنياهو في العام 1998 لتتوالى إعلانات المصادرة.

وقالت الامم المتحدة إن تسريع إسرائيل بناء المستوطنات غير القانونية منذ بدء الحرب في قطاع غزة يهدد بالقضاء على أي احتمال لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.

واعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن التوسع الاستيطاني "يؤدي إلى نتائج عكسية للتوصل إلى سلام دائم" مع الفلسطينيين.


مقالات مشابهة

  • الأنبا أرساني يزور عمدة مدينة بيڤرڤيك الهولندية
  • الاحتلال يخطر بهدم منزل في بيت جالا غرب بيت لحم
  • السباحة مقابل الجري.. أيهما الأفضل لجسمك؟
  • افتتاح فعاليات صيف نادي مليحة ضمن فعاليات «صيف الشارقة»
  • إسرائيل تصادق على مصادرة 12,7 كيلومتراً مربعاً في الضفة الغربيّة المحتلّة
  • وسائل إعلام فلسطينية: 7 شهداء وعدد من الجرحى جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مربعاً سكنياً شمال مدينة غزة
  • “أمانة الشمالية” تطرح 13 فرصة استثمارية في طلعة التمياط
  • أمانة الحدود الشمالية تطرح 13 فرصة استثمارية في طلعة التمياط
  • وكيل شباب سوهاج يتفقد ملاعب مدينة سوهاج الجديدة
  • افتتاح معبر أبو الزندين.. منافع اقتصادية أم تطبيع مع نظام الأسد؟